أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
30324 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
هل فعلا أسامة عطايا من ذوي السوابق العدلية بالمملكة؟
وجدت في أحد المنتديات مايلي:
ومن هؤلاء شخص أردني أسمه أسامة عطايا الله عثمان كان يكتب في المنتديات باسم أبو عمر العتيبي!! لاحظ الفرق في التزوير! هذا الدعي حصل على شهادات و تزكيات كثيرة من الشيخ ربيع مما جعله يكر ويفر في المنتديات ليل نهار بنشاط منقطع النظير وفي خضم نشوته وهجومه الكاسح على العلماء والدعاة وقع من حيث لا يدري.. حيث قام بطعن الشيخ سليمان الدويش وقال فيه : إنه فصل من عمله لميوله الحزبية الإخوانية الجهيمانية القطبية إلخ ... ! واتهمه بالطعن في العلماء وتصنيفهم إلى علماء سلطة، وعلماء ما يطلبه المستمعون فقام الشيخ الفاضل سليمان الدويش برفع قضية عليه في المحكمة العامة بالمدينة المنورة وتم قبولها والتحقيق فيها وثبت حكم القاضي السحيمي على المدعو أبو عمر العتيبي بالسجن ستة أشهر و150 جلدة وصدر صك شرعي تم تداوله في الشبكة حيث كانت الفاضحة لذلك الدعي بأن ظهر أسمه الحقيقي وأنه أردني الجنسية......
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#2
|
|||
|
|||
هذا أكيد..
وقد خرج من السجن بشفاعة بعض الأمراء! وكان يتحدث متفاخراً عن أيامه في السجن, ودعوته هناك وكيف أن السجناء بكوا لخروجه من عندهم ومفارقته لهم! كم من جلدة يستحق ظهرك يا كثير الخطايا لكثرة افترائك وتجرئك على عباد الله؟! |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
نسى بأنه سجن أم أنه ظن نفسة شيخ الاسلام أو الإمام الألباني أضحكتني والله أخي الفاضل علي أبو هنية
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
|
|