أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
104857 | 94165 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ليبيا ـ أوّل نتائج الخروج وآثاره القبيحة ـ فهل من معتبر ؟ - للمشاركة
لا أدري كيف أبدأ ومن أين وبأي حرف أبدأ... وأنا اشاهد تلك المجازر البشعة في حق الشعب الليبي أعانه الله ..
أشلاء وضحايا دماء وتخريب ودمار ... أليس هذا يردع كل مُهَيِّج.... من يتحمّل ؟ من يحمل على أكتافه تلك الدماء التي سالت أليست دماء مسلمين ........... أليس هذا نتيجة الثورات.... قديما وحديثا وأحدث التطوّرات .. صور رأيتها اليوم على صفحات جريدة ـ وهي من الجرائد الموقدة للنيران ـ: لا ادري ماذا وعلى أي شيئ تذهب هاته الطاقات الشبابية من المسلمين .. يُقدّم دماء المسلمين هدرا في سبيل الديموقراطية !!!!!!الزائفة.!!!!!............... فإنا لله وإنا إليه راجعون.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
ويخرج علينا الضال المضل يوسف القرضاوي في قناة الجزيرة المشبوهة ليفتي الشعب الليبي بأن يستمر في مظاهراته ويصمد ! كما ألبهم على قتل رئيسهم القذافي ! أليس هؤلاء دعاة على أبواب جهنم ! كفانا الله شرهم
__________________
تفضلوا بزيارة موقعي : مصورات عبد الرحمن النجدي http://www.moswarat.com |
#3
|
|||
|
|||
إنا لله وإنا إليه راجعون ..!!
سلَّم الله إخواننا في ليبيا وأعانهم على هذا الظالم ,, لكن : ألا يجوز قتله وتخليص الناس من شره المستطير ؟
__________________
لنْ يُدركَ المجدَ من خارت عزائِمُهُ ** عند الصعاب ألا فلتُشحذِ الهممُ
|
#4
|
|||
|
|||
لعل من باركوا ثورات بلادهم ينالهم من الإثم في البلاد الأخرى التي تغلب فيها المفاسد على المصالح كما هو في ليبيا؛ لأن الطبع -كما يقال- نقَّال؛ فإذا جوزنا أو سكتنا هنا أو هناك سيفهم جارُنا الجواز عنده, وهذا أحد أوجه المنع من المظاهرات إذ الشعوب تتمرَّن عليها, وما كل مرة تسلمُ الجَرَّة ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ! |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا لست أفهم ـ هل نكيركم على الثورة لأجل الحاكم المسلم أم للفساد والقتل والأشلاء ؟؟ فإن كانت الأولى فقد فض الخلاف وإن كانت الأخرى فأسألكم ؟؟ هل أنتم ممن ينكرون ماقامت به الشعوب الجزائرية أثناء حقبة الإستدمار الفرنسي وما قام به من أبشع ما رأينا بعضه وسمعنا عن الآخر ؟؟ والكلام بتمامه ـ يقال عن الثورة الليبية أيام صاحب المقولة المشهوره إما أن نموت وإما أن ننتصر ؟؟ وغيرها من الثورات التي قادها من كانوا مستضفين في الأرض ؟؟ هل وجد في الدنيا نصر من عند الله دون أن تقع أشلاء أو قتل أو هدر ؟؟ أسئلة الإجابة عنها ضرورية بمكان ! |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
حتي الجهاد في سبيل الله فيه دماء وأشلاء ولكن الفرق أن هاهنا أمير ودولة وهنا لا ؟
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#7
|
|||
|
|||
عجبا لقوم يصبحون ويمسون على مثل هذه القنوات العلمانية يتأملون في وجوه هؤلاء السافرات كيف يريدون نصر أمتهم؟؟؟
ثم يتهمون علماء الأمة وحراس شريعتها بالعمالة والخيانة .سبحان الله .من أولى الناس بهذا الوصف ؟؟؟؟ عجبا لقوم يلعب بهم أعداء الإسلام لعبا بعد لعب أي خير يرجى من ورائهم؟؟؟ عجبا لقوم يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي الكافرين؟؟؟؟ عجبا لقوم يفرحون بالدمار وتخريب الديار ويمهدون لتسلط الكفار؟؟؟؟ هل لهؤلاء عقول وأبصار "فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور". يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
بداية أرجو من الإخوة في الاشراف الا يقوموا بحذف هذا الرد أوعدم الالتفات إليه، فأنا المسؤول الوحيد عما أخطه بيميني ولا علاقة لأحد لا من قريب أو من بعيد بما أقوله، فلإن كان بعض أرباب الفهم الأعوج للمنهج السلفي سيرمون أحدا بالخارجي فليرمونني بذلك ولستُ مهتما أصالة بما سيرمونني به، وبخاصة أني كإنسان قابع تحت الاحتلال في مدينة القدس ولا أقبع تحت أي نظام من الأنظمة العربية حتى أكون خارجياً على أحدهم، فالمهم:
بداية أسأل أخي الفاضل لؤي :من هو هذا الأمير أخي الكريم الذي تتحدث عنه هاهنا؟؟؟ أرجو الا تقول لي: (محمر القذافي) -عليه من الله ما يستحق-، هذا الرجل الذي لستُ أدري - والله الذي لا يحلف بسواه -كيف له أن يحكم شعباً عظيما كالشعب الليبي، وما هو الا أحمق همجي ؛ وما كنتُ لأئتمنه على قطيع صغير من الأغنام ليرعاه لي فكيف له برعاية مصالح شعب بأكمله!! ثم تجد هذا الحقير يتوعد بقتلهم وينعتهم بالجرذان ، وما يفهم من هذا التعبير الا النية السوداء في سحق شعبه......! ثم لنا أن نسأل: ما حكم علماءنا الربانيين على رجل مثل محمر القذافي أهو على الإسلام أم على الكفر وهو حامل اللقب الذي قلده إياه جمال عبد الناصر ألا وهو أمين القومية العربية، أليس هذا الرجل من دعاة الاشتراكية والعلمانية؟ فلإن حُكم عليه بالكفر كما حكم على صدام حسين من قبل فهل يعد مكفره تكفيري أو خارجي؟ وهذا مع التجوز في هذه المصطلحات المطاطة نوعا ما في زماننا هذا وللأسف الشديد حتى اتهم بعض أهل السنة بها زورا وبهتانا.....! ومع ذلك فلندع مسألة الحكم على شخصه الغبية ، إذ انني ومن بعد سماعي له هذه الليلة أيقنت تمام اليقين بأنه لا يستحق الالتفات إليه فضلا عن النظر في مكانه، ولكن لنا أن نسأل وبأقل تقدير : أليس ما واقعه هذا الرجل في فترة حكمه للشعب الليبي من أمور هي من الكفر البواح الذي لنا عليه من الله ألف برهان لا مجرد برهان واحد. فهاهنا إن كان بمقدور الشعب الليبي دحر هذا النظام وقد فعل بإخراجه له من أكثر المدن الليبية، فساعتها فإننا نجد بأن شرطي الخروج على الحاكم توفرا، الكفر البواح والقدرة على ازالته، سواء كان بمظاهرات أو حتى بحرق بعض الاطارات في الشارع، وأخيرا : (إن لكل معركة قتلى). |
#9
|
|||
|
|||
تأييدا للأخ عزام
كود:
وصدق الشيخ على حفظه الله فى مقاله الذى أحسن فيه الظن بمحمد حسان ((بتصرف)): (( أنه لا يستوى من يده فى النار مع من يده فى الماء)) أقول أيضا : فعلا إن الوضع هنا أحبائى لا يعلم به الا الله , والبقاء أحلاس البيوت هو من أصعب الأمور وهو من أعظم الإبتلاءات حيث أن الفتن إذا عمت طمت , فترى أخوتك وأهلك وكل جيرانك يقاتلون ويقفون صفا صفا فى وجه الأسلحة ويدافعون عن بلادهم من الأفارقة والمرتزقة الذين أرسلهم هذا الطاغية لتدير بلادنا وقتل نساءنا وأطفالنا فالبقاء حلس البيتك فى ظنى أنه ليس فى الحال الذى نشهده وأيضا أكاد أجزم أن الشيخ على حفظه الله لو كان هنا لتغيرت فتواه بتغير الحال فالله حسبنا ونعم الوكيل |
|
|