أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
14250 | 94165 |
#11
|
|||
|
|||
بورك فيك يا شيخنا كما بورك في زيت الزيتون اكلا ودهنا وشربا
لقد عودتنا دائما بنصائحك وتوجيهاتك الطيبة وهدفك واضح توحيد شمل الاخوة السلفيين وان تباعدت بهم الاقطار رفع الله قدرك "ربنا لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم" |
#12
|
|||
|
|||
أحسنت شيخنا، وبارك الله فيما سطرت يمينك.
|
#13
|
|||
|
|||
شيخنا بارك الله فيك الصدع بالحق و الصبر على الأذى فيه هو فضل من الله ومنة يمنها على من يشاء من عباده فأحمده و أشكره وخاصة ونحن في زمن غربة أهل السنة-في أهل السنة- نسأل الله- شيخنا الحبيب-لنا ولكم الثبات على الحق المبين |
#14
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل وبارك الله فيكم ونفع بكم وزادكم علما وعملا وفضلا ونبلا ....
أين هؤلاء من قول النبي صلى الله عليه وسلم : " ليس الخبر كالمعاينة " . وليس رآء كمن سمع ....!!! والقاعدة الأصولية : الحكم على الشيء فرع عن تصوره !! |
#15
|
|||
|
|||
بارك الله فيك ونفع بك شيخنا وصبّرك على من أذاك ،دمتم فخرا للمنهج الوسط .
|
#16
|
|||
|
|||
(نحتاج ترجيحاً لمصلحة الدعوة السلفية العظيمة أمام إرضاء-أو استرضاء!-زيد أو عَمرو-مهما كانوا!وكيفما كانوا-!!) جزاك الله خيراً شيخنا وبارك فيك
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#17
|
|||
|
|||
كان على رأس طلاب العلم الذين جالسوا الشيخ علياً قبل سنتين في الحرم المكي .. فضيلة الشيخ عز الدين رمضاني
|
#18
|
|||
|
|||
بوركتم شيخنا على هذا التوضيح. ارفعوا رؤوسكم... فما عرفت الدعوة السلفية إلا بنبذها للتقليد.. فلن بنفعكم أن رضي فلان أو علان...
__________________
ومن الظلم والجور الناتج في الغالب عن قلة العلم، أن يُخرج السني من السنة بمسألة يسوغ فيها الخلاف. قال الإمام أحمد: ( إخراج الناس من السنة شديد) رواه الخلال في السنة.[2/ 373] ] |
#19
|
|||
|
|||
الحمد لله..، حقا لا أعلم هل الخصومة بين الجزائريين في الذوات أم في الحقائق
إن كان الأول؛ فهل في ذات الحلبي أو فركوس، وإذا كانت الذات الأولى فلم الجبن عند اللقاء. وإن كان الثاني؛ فلم يرد ذكر الذات الثانية، خاصة أن الكلام متعلق بالأولى. وعلى كل فالشيخ فركوس كالمجمع عليه بين المتخاصمين، ولا يجرؤ أحد عليه كما ادُعي خلا الحركيين والخلفيين، فبطلت الدعوة من أساسها. والخلاصة: لا يعرف طبع الجزائريين إلا الجزائريون (بالرفع). والله المستعان |
#20
|
|||
|
|||
شيخنا حفظه الله لايدري من أين تأتيه السهام . والله المستعان.
|
|
|