أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
28688 169036

العودة   {منتديات كل السلفيين} > ركن الإمام المحدث الألباني -رحمه الله- > ترجمة الإمام الألباني -رحمه الله-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-01-2013, 09:58 PM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
Lightbulb الوقت عند الألباني

الشيخ الألباني ، أيام في التضحية و التفاني
لم يعرف هذا الإمام هزلا في الوقت و لا ضياعا ، ولم يعرف خوضا فيما لا ينفع ، انتفع به القاصي و الداني ، قلما تجد كتابا محققا ، إلا وفي حاشيته صححه الألباني . ضعفه الألباني...
إن عمره أبى إلا أن يكون للعلم و العمل و الذب عن سنة رسول الله صلى الله عله و سلم ، كان يعرف الجد و العزيمة .. كان جبلا قلما يصعد له أحد
كان وحده يساوي جامعة برمتها ، أنجز ما لم ينجزه غيره في زمانه ، ومن صلب موضوعنا سندخل في ذلك ، لكي تعلم قدر هذا الشيخ الجليل.
يقول الشيخ مشهور - حفظه الله – في إحدى أجوبته :
وكم كانت الفرحة لما يسر الله عز وجل، وأن علمت أن الشيخ الإمام إمام هذا العصر في علم الحديث، أبو عبدالرحمن محمد ناصر الدين بن نوح الألباني، لما جاء الأردن في سنة 1978- 1979، وكان يتردد إلى الأردن، و كنت في الثانوية، ومن الله علي فجلست في تلك الفترة في مجالسه ووجدت جنتي، وجدت رجلاً تعجب منه، له المهابة و البساطة؛ يعيش في حياة لا يعرف فيها إلا العلم، فالعلم يملأ وقته، وينشغل في ليله ونهاره، وفي حله وترحاله بالعلم
ودخلت على مكتبة كان الشيخ ينزل فيها، وكم دعوت ربي أن أرزق مثلها، ولله الحمد مكتبتي الآن مثلها أو أحسن منها، وغبطت الشيخ غبطة عظيمة لما رأيت في المكتبة فرشة ووسادة، هذه غبطة عظيمة دخلت في نفسي، كان الشيخ رحمه الله يواصل الليل بالنهار، وكان لا يعرف الملل ولا التعب لما يعيش بين الكتب، حتى أنه لما كان يدخل في المكتبة الظاهرية كان ينسى نفسه، فكان يقول للقائمين على المكتبة: اخرجوا وأغلقوا علي الباب وارجعوا غداً، مما اضطرهم أن يبنوا له غرفة في المكتبة، فكان يسكن رحمه الله في السدة، وحدثني القائم على المكتبة العامة في حي الزاهر في مكة، قال: جاء الشيخ للعمرة، وكان بحاجة أن يراجع بعض المسائل، فدخل المكتبة العامة، وكانت زاخرة ومليئة بالكتب، قال: فدخل فانتهى الوقت، فقلت: يا شيخ نريد أن نغلق، قال: أغلق علي وارجع غداً
وهذا حقيقة أمر شاهدناه ولو لم يستفد من شيخنا شيئاً إلا حرصه على الوقت، وحبه للعلم، لكان في ذلك خير عظيم وفرق بين ما تسمع وبين ما ترى . اهـ
وقال أيضا :
إن شيخنا إمام هذا العصر في الحديث الشيخ أبو عبدالرحمن محمد ناصر الدين بن نوح الألباني، رحمه الله، وطيب ثراه، ورفع درجته في عليين، لو لم يكن من حسنات اللقاء به إلا معرفة أهمية الوقت لكفى ذلك، ونقرأ عن أهمية الوقت عند العلماء، لكن الفرق بين الخبر والمعاينة، فكان الشيخ إذا سئل في مكتبته عن شيء، فعين عند السائل والأخرى في الكتاب، وما رأيت أحداً أشح بوقته منه، وهذا من علامة نبوغه ومن توفيق الله له، ومن أسباب تقدمه، ولو أن الشيخ فتح بابه لكل طارق، وجرس هاتفه لكل طالب لما نبغ النبوغ الذي كان عليه، ولذا لا بد للطالب أن يفوته شيء من خير، ولكن ينبغي أن يكون فقيهاً، وأن يعرف الأولويات.
وكانت رحلات الشيخ تكون بعد مضي جهد وتعب، وحبس للنفس في المكتبة، التي كان يقضي فيها قبل مرض موته، كان يقضي فيها بعض الأحايين، أكثر من ثماني عشرة ساعة، لا يخرج إلا لطعام يسير أو صلاة، فما كان يخرج لذات الرحلة، وإنما كان يخرج ليتقوى ويرتاح من ضغط ما هو فيه، وليستفيد من الوقت، وكان خروجه غالباً يكون مع طلبة علم فيخرج ليفيد، وما يعرف إلا الجلوس للسؤال والجواب، وإذا كان خروجه في النهار لا ينسى القيلولة، ويقيل في السيارة فيستعين بهذه المدة اليسيرة من النوم،وكان الشيخ كالجواد كلما ركض جد واجتهد، فكان يجلس المجالس الطويلة، التي تمتد أكثر من ثماني ساعات والشباب الجالسون يتعبون من السماع والشيخ يقول: أنا معكم إلى حيث شئتم. فالمسائل العلمية كانت هي مبحثه وحادثه في جلوسه، وكما قالوا قديماً: كل شيء إن أنفقت منه فإنه ينقص إلا العلم فإنك إن أنفقته زاد
وكنت في أول تعرفي على الشيخ لا أستغرب من معلوماته لكن كنت أستغرب من شيء ظهر لي فيما بعد سره، فكان الشيخ إن استشكل عليه الجواب ما رأيته تلكأ مرة في رد الشبهة التي تطرأ عليه، وكثيراً ما يكون الجالسون طلبة علم، وأناس معروفون ومرموقون ومحققون ممن يشار إليه بالبنان، بل بعض كبار العلماء وهو من هيئة كبار العلماء لما تباحثنا وإياه في بعض المسائل، لما كان عندنا هنا في الأردن، وكان يقول: الشيخ يقول كذا، ويستشكل علي كذا قلنا له الشيخ قريب فما المانع أن تجلس معه؟ فكان يقول: نتكلم من وراء الشيخ، أما أمام الشيخ فللشيخ مهابة لا تأذن لنا أن ننطق بكلمة، فكان رحمه الله له هيبة

وكان حريصاً على وقته يخرج ليرتاح ويستعين فيما بعد على مواصلة الطلب من جهة وفي الجلوس تكون فائدة المباحثة وإيراد الاستشكالات من الطلبة فكان لا يتلكأ في استشكال إلا ويرده، وظهر لي السر فيما بعد، وكان السر في أشياء

الأول: أن الشيخ متفنن ومتقن لأكثر من فن، فليس كمن لا يعرفه يقول إن الشيخ حديثي، فالشيخ بدأ فقيهاً، وتعلم الفقه الحنفي على أبيه، وكان أبوه فقيهاً حنفياً مرموقاً، وله تلاميذ كثر معروفون درسوا عليه الفقه، وكان للشيخ أيضاً نصيب جيد من علم أصول الفقه، ولا زلت أذكر أن الشيخ اتصل بي مرة وقال لي: دون عندك، أنا أحفظ في كتاب (التحرير) لابن همام أنه يقول كذا وكذا، وأملى علي فقرة وقال: أريد أن توثقها من كتاب (التحرير) وأن تتصل بي وتقرأ علي عبارة التحرير، فكادت العبارة التي في ذهنه تتطابق تماماً مع العبارة الموجودة في كتاب التحرير، ويقول الشيخ: حفظتها أكثر من خمسين سنة، فكان رحمه الله يعرف علم الأصول معرفة جيدة
والثاني: كانت مجالس الشيخ فيها المستفيدون فرأيت مع مضي الزمن أن جل الشبه التي كانت تطرح عليه ما كانت تلقى عليه لأول مرة، ويكون له فيها سالف ذكر، فكانت هذه المسائل عنده الجواب عليها تحصيل حاصل، لأنه كان لا يعرف إلا البحث والعلم.
لذا نصيحتي إلى طلبة العلم أن لا ينشغلوا عن العلم بغيره، فإن العلم من أنفس ما تصرف فيه الأعمار، وهو من أقرب الطرق إلى تحصيل رضى الله، وإلى دخول الجنان، نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا..اهــ
فانظر إلى جِده واجتهاده حتى في المباح ، لا يعرف إلا السهر في العلم و التعليم.
أين مثل الشيخ الألباني؟. ما عدنا نراهم إلا في الكتب أو نسمع من هنا و هناك. لقد كان هذا الإجتهاد منذ صغره فقد قال -رحمه الله:
و من توفيق الله تعالى و فضله عليّ أن وجهني منذ أول شبابي إلى تعلم هذه المهنة، ذلك لأنها حرّة لا تتعارض مع جهودي في علم السنة، فقد أعطيت لها من وقتي كل يوم – ما عدا الثلاثاء و الجمعة – ثلاث ساعات زمنية فقط.
و هذا القدر يمكنني من الحصول على القوت الضروري لي و لعيالي و أطفالي على طريقة الكفاف طبعا ، فإن من دعائه عليه الصلاة و السلام " الله اجعل رزق آل محمد قوتا " رواه الشيخان.
و سائر الوقت أصرفه في طلب العلم ، و التأليف ودراسة كتب الحديث ، وخاصة المخطوطات منها في المكتبة الظاهرية ، ولذلك فإني ألازم هذه المكتبة ملازمة الموظفين فيها لها ويتراوح ما أقضيه من الوقت فيها ما بين ست ساعات و ثماني ساعات يوميا على اختلاف النظام الصيفي و الشتوي في الدوام فيها "
فهذه همة الشيخ فما رأيك ؟ تريد الكسب و الحياة ويكون لك ذلك ، ولكن همتك في الكسب أكبر بكثير من همتك في العلم و العمل. فراجع نفسك.
إن هذا الرجل يعلمك من تنظيم وقته شيئا نفيسا ، إنه لا يعلمك البرنامج الذي يصرفه في القرآن والعلم و التعليم فقط، بل يعلمك الهمة العالية التي يحقق بها برنامجه ، فإن كثيرا من الناس يَعرف أنه إذا حفظ كذا آية كل يوم فسينتهي من الحفظ في سنوات معدودة ، ويعلم أنه إذا اشترى كتابا فسيعلم علما مفيدا ، ويعلم أنه إذا حضر مجلسا فسيستريح قلبه ، و يعلم أنه إذا ... كان له كذا.. و لكن أين هي الهمة التي ستصرف إلى هذا المعمول فيعمل به
أقولها حقا : لقد أصبح العلم في ناحية و العمل في ناحية أخرى لا تُعرف ..
هم أحدنا أن يتعلم ليعلّم وأنى له ذلك ؟؟، أو يحفظ ليقول الناس سيؤمنا هذا العام في التروايح ، أو يتعلم بدون نية ... قد افتقدنا الإخلاص
والهمة العالية اللذين يصرفان في العمل لا العلم لذاته ، فقد كان سلفنا مضربا للمثل في العمل بالعلم ، فكما قلت سالفا – و من الكلام ما يحسُن تَكراره – لابد من همة عالية في العلم و العمل ، والثاني أعلى ، فهو حياتك و سر خاتمتك..
قل لي بالله عليك هل ما يُراد من العلم إلا الخشية ؟؟ فأين ذلك في حياتنا ، فالله الله في الهمة العالية التي تُصرف في العلم و العمل ،فالشيخ – رحمه الله- كان ذا همة عالية في العلم ، و ما نحسبه و الله حسيبه إلا ذا همة عالية في الإخلاص والعمل أيضا وصبره دليل عليه ، وليس هنا محل بسط ذلك ، فالعمل العمل ، أنظر إلى سلفنا في ذلك تجد عجبا هذا بعد همة عالية في تحصيل العلم ، والتنافس فيه ، وتعليم الناس الخير
عن علي – رضي الله عنه - أنه ذكر فتناً في آخر الزمان. فقال له عمر: متى ذلك يا علي؟ قال: (إذا تفقه لغير الدين وتعلم العلم لغير العمل والتمست الدنيا بعمل الآخرة)
قال ابن مسعود – رضي الله عنه -: "تعلموا فإذا علمتم فاعملوا".
وعن لقمان بن عامر قال: كان أبو الدرداء – رضي الله عنه – يقول: (إنما أخشى من ربي يوم القيامة أن يدعوني على رؤوس الخلائق فيقول لي: يا عويمر. فأقول: لبيك ربّ. فيقول: ما عملت فيما علمت)
وقال الخطيب البغدادي: (ثم إني موصيك يا طالب العلم بإخلاص النية في طلبه، وإجهاد النفس على العمل بموجبه، فإن العلم شجرة. والعمل ثمرة. وليس يعد عالماً من لم يكن بعلمه عاملاً.. والعلم يراد للعمل كما يراد العمل للنجاة، فإن كان العمل قاصراً عن العلم كان العلم كلاّ على العالم. ونعوذ بالله من علم عاد كلاً، وأورث ذلاً وصار في رقبة صاحبه غُلاّ.
وهل أدرك من أدرك من السلف الماضي الدرجات العلى إلا بإخلاص المعتقد، والعمل الصالح، والزهد الغالب في كل ما راق من الدنيا . . وكما لا تنفع الأموال إلا بإنفاقها، كذلك لا تنفع العلوم إلا لمن عمل بها، وراعى واجباتها، فلينظر امرؤ لنفسه وليغتنم وقته فإن الثواء [ كأنه يعني المَقام في هذه الدنيا ] قليل والرحيل قريب، والطريق مخوف، والاغترار غالب والخطر عظيم، والناقد بصير. والله – تعالى – بالمرصاد. وإليه المرجع والمآب ((فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره. ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره)).
وقال بعض العلماء: (العلم خادم العمل، والعمل غاية العلم، فلولا العمل لم يطلب علم، ولو لا العلم لم يطلب عمل. ولأن أدع الحق جهلاً به أحب إلى من أن أدعه زهداً فيه)
وقال الزرنوجي – رحمه الله -: (وإنما شرف العلم بكونه وسيلة إلى البر والتقوى الذي يستحق بها المرء الكرامة عند الله، والسعادة الأبدية . . فينبغي للإنسان ألا يغفل عن نفسه، ما ينفعها وما يضرها في أولها وآخرها، ويستجلب ما ينفعها، ويجتنب ما يضرها، كي لا يكون عقله وعلمه حجة عليه، فيزداد عقوبة، نعوذ بالله من سخطه وعقابه)
وقال ابن الوردي وهو عمر بن مظفر المتوفى سنة (746هـ) من اللامية المنسوبة إليه:
أطلب العلم ولا تكسل فما أبعد الخير على أهـل الكسل
واهجر النوم وحصله فمن يعرف المطلوب يحقر ما بـذل
لا تقل قد ذهبت أربابـه كل من سار على الدرب وصل
في ازدياد العلم إرغام العِدَا وجمال العلـم إصلاح العمل

ففخر كبير أن يجرنا هذا الإمام إلى العمل بالعلم ، الذي إليه تشخص أبصار العلماء مع الإخلاص لله عز وجلّ .
وأختم هذا الجزء بشيء آخر من علو همته في الوقت، إلى جزء آخر فيه أعلام أخرى نتأسى بهم. -إن شاء الله -
من ذلك أنه ".. لما اشترى قطعة أرض رخيصة الثمن و كان ذلك على قدر طاقته – ليبني عليها منزلا ، كانت تلك الأرض الرخيصة بعيدة عن المكتبة الظاهرية التي كان يتردّد عليها ، وكان المشي إلى المكتبة على قدمه سيأخذ منه وقتا طويلا ، فضلا عن التّعب ، فكَّر – رحمه الله – في الأمر فقال : " اشتريت درّاجة لأركبها ، و كان - لأول مرة – الدمشقيون يَرون مثل هذا المشهد : أن شيخا معمّماً يركب دراَّجة . فلذلك تعجبوا من ذلك المَشهد ، وكان هناك مجلة تسمى"المضحك المبكي" يُصدرها رجل نصراني، فذكر هذا المشهد ضمن النكت الظراف ، و كنت لا أبالي بهذه الأمور الصغيرة ، فكلُّ الذي يهمني هو الوقت "
فانظر إلى اغتنام الوقت العامر بحب العلم .
و قال صحاب المصدر المشار إليه في الحاشية ومما كتب إليَّ و حدثني به الأخ سامي خليفة قال : " وضع الشيخ كشَّافا متصلا بالكهرباء موَجَّها إلى موضع يده عند الكتابة ليستعمله مُباشرة حال انطفاء الكهرباء" اهـ
قلت : وهذه حكمة بليغة من الشيخ لكي لا يضيع عليه وقته ، لأنه بعض الأحيان يكون الإنسان منغمسا في بحث ينسى نفسه ، فإذا حدث مثل هذا نسي تلكم المتعة حتى يجدها بعد مدة
و قال أيضا ناقلا عنه: و كان رحمه الله قد جعل وقتا لاستقبال الاتصالات الهاتفية من الساعة التاسعة إلى الساعة الحادية عشرة، فاتصل عليه أحدهم قبل الساعة التاسعة بدقيقة فقال له الشيخ: هذا الوقت لي، اتصل بعد دقيقة. اهــ
وهناك غير هذا في حرصه على الوقت و كذلك كان العلماء رحمهم الله جميعا ، فاللهم اغفر لهم و ارحمهم و اجمعنا بهم في جناتك.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-02-2013, 12:26 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

جزاك الله خيراً وبارك فيك ونفع بك ...
هلاّ ذكرت المصدر ؛ أحسن الله إليك ...
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-02-2013, 01:42 AM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

من كلام الشيخ السدحان في ترجمته له و اجوبة الشيخ مشهور من موقع طريق الاسلام ، لان هذا الموضوع كتبته في ملتقى اهل الحديث و ربما لم استوعب الحاشية ، و نود من إخواننا أن يتحفوا هذا الموضوع
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-02-2013, 01:45 AM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

من كتاب الشيخ السدحان في ترجمته و كلام للشيخ مشهور ضمن موقع طريق الاسلام ، لأني كنت كتبته في ملتقى اهل الحديث فلعلي نسيت الحاشية او لم انقلها
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-02-2013, 01:49 AM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

وبعض الكلام من عندي ،أي السياق ...
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-02-2013, 02:01 AM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

رسالةالعمل بالعلم بين الواقع والواجببقلم
الشيخ عبد الله بن صالح الفوزان بتصرف في الاختيار
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-02-2013, 02:05 AM
أبو متعب فتحي العلي أبو متعب فتحي العلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الزرقاء - الأردن
المشاركات: 2,322
افتراضي

بارك الله فيكم أخي ياسين
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-05-2013, 02:37 PM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

إنهم عرفوا قدر الزمان
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-04-2013, 02:01 AM
ياسين الشرقاوي ياسين الشرقاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 233
افتراضي

للرفع.....
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 12-04-2013, 07:36 PM
محمد رشيد محمد رشيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 608
افتراضي

رَحِمَ اللهُ الإِمَامَ الألبَانِي وَحَشَرَنَا سُبحَانَهُ فِي زُمرَتِهِ

إِذِ الرَّجاءُ بَالِغٌ جِدَّاً أَنَّهُم لَيسُوا إِلَّا أهلَ الحَدِيثِ !!
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:09 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.