عاجل: أين أجد ثناء الشيخ بكر أبي زيد على الألباني؟ الكتاب مع الصفحة؟

[عبدالكريم الأثري]

..(وارتسام علمية الألباني....) أين هذه الكلمة؟

بارك الله فيكم................

[أبو علي الذهيبي]

تجدها في رسالة: ((التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير))
قال الشيخ بكر رحمه الله: ((وهذا عين التجاهل, وغمط الناس أَشياءهم بغير حق. وارتسام علمية الألباني في نفوس أَهل العلم, ونصرته للسنة, وعقيدة السلف أَمر لا ينازع فيه إِلا عَدُوُ جاهل)).

[أبو علي الذهيبي]

كتاب: (الردود) رسالة: (التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير) (ص 344).

[شاكر بن خضر العالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو علي الذهيبي

تجدها في رسالة: ((التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير))
قال الشيخ بكر رحمه الله: ((وهذا عين التجاهل, وغمط الناس أَشياءهم بغير حق. وارتسام علمية الألباني في نفوس أَهل العلم, ونصرته للسنة, وعقيدة السلف أَمر لا ينازع فيه إِلا عَدُوُ جاهل)).

ما شاءَ الله..
ثناءُ العالمِ على العالمِ..لا يَعْدِلُ جمالَه شيءٌ..
رحمهما الله..
وباركَ الله فيكَ يا أبا عليٍّ..

[عبدالكريم الأثري]

بارك الله فيكم....

المشكلة أحبتي كيف الطريقة المثلى لمتابعة مشاركاتي؟ ألو حة التحكم أم من أين؟ فالمشكلة إذا أردت أن أتابع جديدي لن ..إلا بتعب؟

[بوعدنان عبدالرحمن العقيلي]

وعند الشيخ بكر مصنف بعنوان ( اختيارات الشيخ الألباني وتحقيقاته ) يقول الشيخ بكر عن هذا الكتاب : وقد قطعت فيه مرحلةً وكنت أبين بإيجاز سلفه من أهل العلم . يعني قصد الشيخ بكر أن يبين أن للشيخ الألباني في آرائه سلفًا ثم قال : وقصدي تقريب فقه الدليل من ناحية وإحباط المقولة الشائعة عن الشيخ أنه ليس فقيهًا أو أن لديه شذوذا في الرأي .

..........

[أبو علي الذهيبي]

قال الشيخ علي العمران:((قال لي شيخنا بكرأبو زيد يومًا: كل الناس تنتهي مشاريعهم العلمية إلا الشيخ الألباني فإن مشاريعه العلمية لا تنتهي!)).

[أبو علي الذهيبي]

[هذا يتفق مع ما قرره العلامة الألباني في: ”الضعيفة”، خلاف ما قرره في تعليقه على: ”مشكاة المصابيح”، فإنَّه اعتبر به؛ فليُصحح. وهذا لا يُشغب به على أهل العلم، كالحال في تعدد الروايات عن الإمام الواحد في الفقهيات، وفي رتبة الحديث الواحد، وكذا في منزلة الراوي.
وللحافظين: الذهبي، وابن حجر، في هذا شيء غير قليل يُعْلَمُ من المقابلة بين ”الكاشف”، و ”المغني” كلاهما للذهبي. وبين: ”التقريب”، و ”التلخيص”، و ”الفتح”، ثلاثتها لابن حجر.
والأعذار في هذا مبسوطة. وانظر: ”رفع الملام” لابن تيمية. لكن هذا يوافق لدى المبتدعة شهوة يعالجون بها كمد الحسرة من ظهور ”أهل السنة”، ولهم في الإيذاء وقائع مشهودة على مرّ التاريخ، لكنها تنتهي بخذلانهم. والله الموعد].
((جزء في مرويات دعاء ختم القرآن.[الأجزاء الحديثية ص 261]))