أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
11594 | 88813 |
#21
|
|||
|
|||
ليس هذا منهجنا ولا هو منهج مشايخنا ففتح ابواب العذر للشيخ كثيرة كثيرة في هذا المقام خاصة وانه يتكلم عن ذكريات هو بعيد عهد بها .
ولو كان الشيخ يخشى الملام وسوء الكلام ماكان ليذكر الشيخ عبد المالك وانه من مشايخه. فحسن الظن بالمسلم مطلوب مرغوب وان كان للنفوس غير محبوب .
__________________
الدنيا ثلاثة ايام امس قد ذهب بما فيه..وغدا لعله ليس من عمرك..ويوم انت فيه فاعمل فيه الخير |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
بل هو فتح باب العذر نفسه !!! و إلا لكنّا قلنا : عدم وفاء ، و عقوق و نكران جميل ....إلخ . و لكن الفتنة الحاصلة -أخي الكريم- لم يسلم منها أحد !! ألم تر أن كثيرا من المخالفين للشيخ ربيع لم يتكلمو فيه و لا ردّوا عليه و لا ناصروا من يعرفونه بالسلفية !؟ ألا ترى أنّ التضحية بالشيخ العيد و عدم الدفاع عنه أسوأ بكثير من العذر المطروح الذي قد تسميه مخالفة لحسن الظن !؟. أم أن الشيخ العيد بعيد من قلوبنا و ليس له علينا الحقوق الإيمانية ؟! و الله أكاد أقول: ليس هناك في الجزائر -من السلفيين- من ظُلم كما ظُلم الشيخ العيد - و هم يعلمون -. |
#23
|
|||
|
|||
بل ـ كنتُ ـ سأذكر شيئا آخـر ؛لكنّي لن أعين غلاة التجريح على الشيخ عمر حمرون ..الذي حضرتُ عنده أكثر من سنة ونصف (أتأسف عن الانقطاع ،لا عن المقاطعة!) ..
وأعرف أشياء ،كان يُومِي إليهـا .. (فلا تتعجّبوا إن قلتُ أن من الأمور المنتقدة عليه ـ عدم تبديعه للشيخ العيد ـ نعم؛....)..بل (أكثر من ذلك) .. جزاه الله خيرا ،ولعل أخي جمال (صاحبنا بخميس الخشنة) (يعلم ذلك كذلك)..فقد كان حاضراً ما سمعناه أنا وهو ...من الشيخ عمر في خطبة جمعة.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#24
|
|||
|
|||
ذكر الشيخ أن من مشايخه:
1/الشيخ الجبرين 2/ الشيخ الغنيمان 3/ الشيخ أبوبكر جابر الجزائري 4/ الشيخ المختار الشنقيطي
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
|
|