أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
48052 | 97777 |
#1
|
|||
|
|||
أفيدوني في هذه المسألة بكلام العلماء...
إذا شكّ الرّجل هل أدرك الركعة الأولى أم الثّانية مع الإمام ؟
1-هل يعتدّ بالذي دخل معه مسبوقًا ؟ فإن كان المسبوق الآخر قد شكّ كذلك!؟ 2-هل يطبّق مباشرة الأحكام المعروفة (البناء على الراجح ...إلخ) 3-هل هي نفس المسألة :شكّ المأموم هل أدرك الرّكعة مع الإمام أم لا أي :هل اشترك مع الإمام في القدر المجزئ من الركوع واطمأن معه أم لا؟ |
#2
|
|||
|
|||
معذرة أخي .. لأسهل عليك تصور المسألة فهي تندرج تحت أحكام الشك...و الله أعلم. وفقك الله
|
#3
|
|||
|
|||
رسالة في سجود السهو
للشيخ محمد بن صالح العثيمين ثالثاً: الشـك: الشك: هو التردد بين أمرين أيُّهما الذي وقع. والشك لا يلتفت إليه في العبادات في ثلاث حالات: الأولى: إذا كان مجرد وهم لاحقيقة له كالوساوس. الثانية: إذا كثر مع الشخص بحيث لا يفعل عبادة إلا حصل له فيها شك. الثالثة: إذا كان بعد الفراغ من العبادة، فلا يلتفت إليه ما لم يتيقن الأمر فيعمل بمقتضى يقينه. مثال ذلك: شخص صلَّى الظهر فلمَّا فرغ من صلاته شك هل صلَّى ثلاثاً أو أربعاً، فلا يلتفت لهذا الشك إلا أن يتيقن أنه لم يصلِّ إلا ثلاثاً فإنه يكمل صلاته إن قرب الزمن ثم يسلم، ثم يسجد للسهو ويسلم، فإن لم يذكر إلا بعد زمن طويل أعاد الصلاة من جديد. وأما الشك في غير هذه المواضع الثلاثة فإنه معتبر. ولا يخلو الشك في الصلاة من حالين: الحال الأولى: أن يترجَّح عنده أحد الأمرين فيعمل بما ترجَّح عنده، فيتم عليه صلاته ويسلِّم، ثم يسجد للسهو ويسلِّم. مثال ذلك: شخص يصلِّي الظهر فشكَّ في الركعة هل هي الثانية أو الثالثة لكن ترجَّح عنده أنها الثالثة، فإنه يجعلها الثالثة فيأتي بعدها بركعة ويسلِّم، ثم يسجد للسهو ويسلِّم. دليل ذلك: ما ثبت في الصحيحين وغيرهما من حديث عبدالله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «إذا شكَّ أحدكم في صلاته فليتحرَّ الصواب فليتم عليه، ثم ليسلم، ثم يسجد سجدتين» هذا لفظ البخاري(6). الحال الثانية: أن لا يترجَّح عنده أحد الأمرين فيعمل باليقين وهو الأقل، فيتم عليه صلاته، ويسجد للسهو قبل أن يسلِّم ثم يسلِّم. مثال ذلك: شخص يصلِّي العصر فشكَّ في الركعة هل هي الثانية أو الثالثة، ولم يترجَّح عنده أنها الثانية أو الثالثة، فإنه يجعلها الثانية فيتشهَّد التشهُّد الأول، ويأتي بعده بركعتين، ويسجد للسهو ويسلِّم. دليل ذلك: ما رواه مسلم(7) عن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «إذا شكَّ أحدكم في صلاته فلم يدرِ كم صلَّى ثلاثاً أم أربعاً؟ فليطرح الشك وليَبنِ على ما استيقن ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلِّم، فإن كان صلَّى خمساً شفعن له صلاته، وإن كان صلَّى إتماماً لأربعٍ كانتا ترغيماً للشيطان». |
#4
|
|||
|
|||
بورك فيك
سبب هذه المشاركة هو إذا دخل مثلاً الرجل في الصّلاة مع إمام ، ثمّ شكّ في آخر الصّلاة هل دخل معه في الأولى أم في الثّانية ، و ترجّح عنده مثلاً أنّه دخل في الأولى (أي أنّ صلاته تامّة) ، و عليه يعمل بالرّاجح و بعد تسليم الإمام يسجد سجدتين ! |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
والشك بعد الفعل لايؤثر #### وهكذا اذا الشكوك تكثر أو تكُ وهماً مثل وسواس فدع #### لكل وسواس يجي بهِ لُكَع
__________________
قال الشيخ ابو اليسر زرت الشيخ الالباني في مرض موته فصافحته فنظر اليّ وقال ليس الامر بكثير علم ولا كبير عمل انما هو بالاخلاص وتقوى الله عز وجل . رحمه الله قاله الشيخ ابو اليسر عندما اعطيت له الكلمة في افتتاح مركز الالباني رحمه الله |
|
|