أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
69978 | 94165 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لقد أصاب الألباني -رحمه الله -في حكمه على أمثال الإمام البربهاري:[فيه غلو وتطرف ] .
قرأت كثيرا من المقالات حول منهج البربهاري بين الاعتدال والتشدد ؛ فوجدت إصابة الإمام الألباني في قوله عن الإمام البربهاري : [ هو يُثنى عليه من حيث أنه كان يحارب المبتدعة، وكان يتمسح فى السنة، وفى العقيدة السلفية؛ لكن فى كثير من أمثال هؤلاء؛ فيه غلو وتطرف ] .
اهـ (سلسلة الهدى والنور 87/14) وللكلام بقية ..
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها } *** { ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق } |
#2
|
|||
|
|||
و المحنة في الإسلام بدعة..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك ورحم الله الشيخ الألبانى اهل السنة يقولون الذي لهم والذي عليهم
وقد كنت قرأت بعض الشروح فكنت أتعجب من بعضهم وهو يتكلف فى تحميل كلام المؤلف رحمه الله محامل بعيدة جدا ومن البعض الآخر يفر من شرحها غاض الطرف عنها يقول البربهاري رحمه الله وغفر له (وأنه من إستحل شيئا خلافا لما في هذا الكتاب فإنه ليس يدين الله بدين وقد رده كله كما لوأن عبدا آمن بجميع ماقال الله ــ عزوجل ـ إلخ ...... فرحم الشيخ الألباني[ ؛ فيه غلو وتطرف ] .
__________________
يقول العلامة إبن باديس رحمه الله :(ينبغي إذا أردت المباحة بين الكتاب أن تكون في دائرة الموضوع وجدود الأدب وبروح الإنصاف ،وخيرا أن تقيم الدليل على ضلال خصمك أو على غلطه أوعلى جهله ،من أن تقول له ياضال أو ياجاهل أو ياغالط ، فبالأول تَحُجُه ،أويكفيك إعتراف قرائك .... وبالثاني تهيجه فيعاند ،ويُضيٍع ما قد يكون معك من حق بما فاتك معه من أدب ) الشهاب |
#4
|
|||
|
|||
لقد أخطأ الألباني -رحمه الله -في حكمه المتطرف على أمثال الإمام - بحق - البربهاري:[فيه غلو وتطرف ]
وأقول للجميع لا تكونوا عونا لأهل السوء . |
#5
|
|||
|
|||
قال الشيخ أبو الحسن المأربي في شرحه لكتاب شرح السنة للبربهاري اقتباس:
__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
أول مرة قرأت فيها كتاب الإمام البربهاري ،أنكرت أشياء ،لكنني شعرت بأن ثمة كلاما ناقصا أو إطلاقات غير مرادة ،و تابعت شروحات للكتاب ،لكنني في الحقيقة كنت أنفر من التكلف في حمل بعض الجمل المطلقة و تقييدها ،إلى أن قرأت تعليقات فضيلة الشيخ الوالد عبد الله العبيلان أيده الله بتوفيقه ،فرأيته أعرض عن تلك الجمل ففهمت أدبه مع الإمام البربهاري رحمة الله عليه و اكتفائه بما هو صواب .. و بخاصة أن الكتاب يحوي أحاديث ضعيفة فكيف يلزم بها و بالأخذ بما في الكتاب حرفا حرفا !! و لكن يجب النظر لسبب تأليفه و ظروف تأليفه ،و لعله يقصد طائفة بعينها(مع ذكره لعدد من الطوائف) و الله أعلم. أما كون ذلك مما يعين أهل السوء ،فأهل السنة يقولون الذي لهم و الذي عليهم و محال أن ينسبوا خطأ عالم ما إلى الشريعة .. و العلماء بشر يصيبون و يخطؤون .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
لقَد زلَّت بكَ القدمُ، وأخطأتَ يا عبدَ الوهاب الجزائري في حكمِك المتطرِّف على كلمة العالمِ المحدِّث -بحقٍّ- العلَمِ الألبانِي -رحمه الله تعالَى-؛ وقلتَ كلمةً غليظةً -في نظرِي-؛ فأرجِع الفكرَ فيها، ولا تكُن عونًا لأهل السُّوء؛ فإنكَ قد آذيتَ نفسكَ والدعوةَ السلفيةَ بهذَا الكلام. واعلَم أنَّ أهلَ السنةِ والجماعةِ -بحقٍّ- لا ينظرونَ لكلامِ العلماءِ، أو حالِهم بعينِ الغلوِّ -كصنيعِ الحدَّاديَّةِ الغلاةِ من أتباعِ الدكتورِ المدخَلِي-، أو عينِ التمييعِ؛ -كصنيعِ أصحابِ المنهجِ التجمِيعي الأفيحِ الرَّحيبِ الوسيعِ لكلِّ بدعةٍ ومبتدعٍ؛ وكما يفعلُه الغلاةُ المشارُ إليهِم آنفًا؛ فإنهم كثيرٌ منهم آخَوا الإباضيةَ وبعضَ الحزبيين، ولو بطيبِ الكلام! وليسَ من مبتدعٍ أخطرَ عندَ هؤلاءِ الحمقَى قبحهم الله من الحلبيين والرحيليين والخضيريين،-؛ بل ينظرونَ إلى ذلك؛ نظرًا شرعيًّا مبنيًا علَى فهمِ القواعدِ، وقواعدِ القواعِد؛ فإذا نحنُ نقضنَا شُبهَ الغلاةِ، ورردنَا على باطلِهم وظلمِهم لأهلِ السنةِ والدعاةِ السلفيين -كالعلامةِ الحلبِي وإخوانه، والرحيلِي، والرمضاني...- فليسَ معنَى ذلكَ أنَّنا لا نقيمُ وزنًا لقواعدِ أهلِ العلمِ في النَّقد، والعكسُ يصحُّ؛ فإذَا نقضنا شبهَ المييِّعةِ، ورددنَا على باطلِهم في تعديلِ المنهجِ الأفيحِ الجامعِ للمترديةِ والنطيحةِ؛ فليسَ المعنَى أنَّنا نقوِّي مذهبَ الغلاةِ وحدَّاديتَهم، وفكرَهم الإقصائِي الذِي هوَ عارٌ علَى الدعوةِ السلفيةِ، والذي عجزَ عَن تنويرِ عقولِ أصحابِه؛ وروادِه وسدنتِه؛ بمَا في طيَّاتِه من بذورِ الفناءِ؛ كإيثارِ أقطابِه لمصالحهِم وأهوائِهم علَى المصلحةِ العليَا للمسلمين؛ وعلى الحقائقِ العلميةِ اليقينيَّة؛ نسألُ الله جلَّ وعلا أن يحفظَ دينَه من شرورِ منهجِ الغلوِّ وأهلِه المُفسدِين. وأختمُ: إن كنتَ رأيتَ صنيعَ الشيخِ أبي حيانَ الصرفندِي -نقلَه عن إمامِ أشياخِه- عونًا لأهلِ السوءِ؛ فقد أخطأت؛ ألم يكفِك ما رأيتَ من إفسادِ الغلوِّ وجنايتِه على الدعوةِ السلفية!؟؛ ألم تعظكَ أحوالُ المسلمينَ بعامَّة، والسلفيينَ خاصَّة!؟ |
#8
|
|||
|
|||
أحسنت يا اخانا محمود والإنصاف عزيز في زماننا والتقليد منتشر حتى عند بعض السلفيين للأسف الشديد...
|
#9
|
|||
|
|||
رفقا في الخطاب و لا يرد أحد على أحد و هو غضبان أو نعسان أو جوعان .
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي عمر بن محمد بدير
الخطأ يبين و تحفظ كرامة العالم . |
|
|