أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
78937 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 09-06-2017, 09:36 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَبُو صَفِيّ أَحمَد رَاغِب البَرمَشتِي مشاهدة المشاركة


فالتكبير عقب الصلوات يعد من التكبير المطلق وتقدم الأذكار عليه، هذا قولهما رحمهما الله...
لكن قد يعكر على ذلك الآثار الواردة، والإجماع الذي حكاه غير واحد في هذا الشأن
؟
فما كان رد مشايخنا، أو من قال بهذا القول؛ على ذلك؟!
وقول المشايخ وجيه جدا (!).
العبرة بتقديم الدليل على قول المشايخ
وهذا الذي تعلمناه منهم ، ففي الحقيقة نحن نوافقهم لاننا خالفناهم لمقتضى الدليل

و لربما لم تثبت عندهم تلك الادلة او ذهلوا عنها والتي تدل على مشروعة التكبير المقيد خلف الصلوات والتي ثبتت بها الاثار عن الصحابة والتابعين

فظهر بذلك ان ما ذهب اليه المانعين هو قول مرجوح (باقل تقدير)
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 09-07-2017, 01:14 AM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 314
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سلمى رشيد مشاهدة المشاركة
لا يعكر أبدًا بإذن الله تعالى فالأثار إن كانت غير مرفوعة للنبي -صلى الله عليه عليه وسلم- فهي ليست من مصادر الشريعة الإسلامية
والإجماع قد توهمه وتخيله من حكاه ولا حقيقة له
فقد استفدت من الأخ التلمساني ما يلي:

-1- قال الكاساني في "بدائع الصنائع"(١٩٥/١): "وأما وقت التكبير: فقد اختلف الصحابة - رضي الله عنهم - في ابتداء وقت التكبير وانتهائه، اتفق شيوخ الصحابة نحو عمر وعلي وعبد الله بن مسعود وعائشة - رضي الله عنهم - على البداية بصلاة الفجر من يوم عرفة، وبه أخذ علماؤنا في ظاهر الرواية، واختلفوا في الختم، قال ابن مسعود: يختم عند العصر من يوم النحر، يكبر ثم يقطع، وذلك ثمان صلوات، وبه أخذ أبو حنيفة - رحمه الله -، وقال علي: يختم عند العصر من آخر أيام التشريق، فيكبر لثلاث وعشرين صلاة، وهو إحدى الروايتين عن عمر، وبه أخذ أبو يوسف ومحمد..."،
-2- وانظر: "الحجة على أهل المدينة" للشيباني (٣١٠/١)،
-3- "النتف في الفتاوى" للسّغدي (١٠٢/١)،
-4- "تحفة الفقهاء" للسمرقندي (١٧٤/١)،
-5- "تبيين الحقائق" للزيلعي (٢٢٧/١).
-6- وقال الشوكاني في "نيل الاوطار" (٣٨٤/٣): "وقد حكى في البحر الإجماع على مشروعية تكبير التشريق إلا عن النخعي، قال: ولا وجه له".
-7- وجاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (٣٢٥/٧): "التكبير في أيام التشريق مشروع، لقوله تعالى «واذكروا الله في أيام معدودات» والمراد أيام التشريق، وهذا باتفاق الفقهاء، عدا أبا حنيفة، فإنه لا تكبير عنده في أيام التشريق".

أبو سلمى بوركت، ونفع الله بك ...
  • أظن أن المسألة ترجع إلى وجود التكبير المقيد من عدمه عند السلف.
  • فهل هناك تكبير مطلق وتكبير مقيد، أم هو تكبير مطلق فقط ؟
  • وما هو نوع التكبير الذي اختلف السلف في ميقاته الزماني؟
  • أما التكبير المقيد (أي بميقات زماني أضيق من ميقات المطلق) : فهو ما يكون بعد الصلوات في أيام محددة في شهر ذي الحجة ، كما دل على ذلك كلام الأئمة.
  • وعبارات السلف تدل على وجود نوعين من التكبير؛ (تكبير مطلق) وهو ما يكون من أول ذي الحجة وينتهي بآخر أيام التشريق، و(تكبير مقيّد) وهو محل خلاف في وقته(!) لا في مشروعيته!-والله أعلم-؛إذ أن عباراتهم تدل على فعلهم له - كما روي عن علي وابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهم - دون وجود مخالف منهم ولا منكر -فيما نعلم- ولا وجود نص معارض،فعلهم وكلامهم عن تكبير له ميقات زماني أضيق من المطلق، يدل على (وجوده/مشروعيته).

  • وعبارات الأئمة تدل على اتفاقهم في مشروعية التكبير المقيّد!.

  • قال النووي: وَأَمَّا التَّكْبِيرُ الْمُقَيَّدُ ، فَيُشْرَعُ فِي عِيدِ الأَضْحَى بِلا خِلافٍ ؛ لإِجْمَاعِ الأُمَّةِ . اهـ .

  • وسُئلَ شيخُ الإسلامِ ابن ُتيميةَ عَنْ وَقْتِ التَّكْبِيرِ فِي الْعِيدَيْنِ

فأجَابَ رَحِمَهُ اللهُ :
أَصَحُّ الأَقْوَالِ فِي التَّكْبِيرِ الَّذِي عَلَيْهِ جُمْهُورُ السَّلَفِ وَالْفُقَهَاءِ مِنَ الصَّحَابَةِ وَالأَئِمَّةِ : أَنْ يُكَبِّرَ مِنْ فَجْرِ يَوْمِ عَرَفَةَ إلَى آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ عَقِبَ كُلِّ صَلاةٍ ، وَيُشْرَعُ لِكُلِّ أَحَدٍ أَنْ يَجْهَرَ بِالتَّكْبِيرِ عِنْدَ الْخُرُوجِ إلَى الْعِيدِ . وَهَذَا بِاتِّفَاقِ الأَئِمَّةِ الأَرْبَعَةِ . اهـ .

  • وقال الإمام البخاري : وكانت ميمونة تُكَبِّر يوم النحر ، وكان النساء يكبرن خلف أبان بن عثمان وعمر بن عبد العزيز ليالي التشريق مع الرِّجَال في المسجد.

أي : إذا صَلَّت النِّساء خَلْف الرِّجَال في المسجد ، إلاّ أنهن لا يرفعن أصواتهن بحيث يسمعهنّ الرجال .
  • قال البغوي في " شرح السنة " : وَالنِّسَاءُ يُكَبِّرْنَ أَيْضًا أَدْبَارَ الصَّلَوَاتِ ، وَكَذَلِكَ الْمُسَافِرُونَ ، وَأَهْلُ السوادِ .

  • وقال ابن عبد البر : وأما الذِّكْر فهو بِمِنى التَّكْبِير عند رمي الجمار ، وفي سائر الأمصار التكبير بإثْر الصلاة . اهـ .

  • قال ابنُ قائدٍ الحنبلي : يُسنُّ التكبيرُ المقيّدُ عَقِيبَ كُلِّ فريضةٍ فُعِلتْ جَماعة ... والْمُحْرِم يبتدئ التكبيرَ المقيَّد مِن صلاةِ الظهرِ يومَ النحرِ ؛ لأنه قبلَ ذلكَ مشغولٌ بالتلبية . اهـ

  • وقال ابن قدامة : قَالَ الْقَاضِي: التَّكْبِيرُ فِي الأَضْحَى مُطْلَقٌ وَمُقَيَّدٌ ؛ فَالْمُقَيَّدُ عَقِيبَ الصَّلَوَات وَالمُطْلَقُ فِي كُلِّ حَالٍ ، فِي الأَسْوَاقِ، وَفِي كُلِّ زَمَانٍ...

  • ولم أقف = في كلام من أنكر ما عليه عمل الأئمة وكلامهم = على ذكر أحد من السلف أنكر (التكبير المقيّد!)، أو قال (بالخلاف!) فيه.
هذا ما قصدت أنه يعكر على قول المانعين.
مع( التنبيه!) :
أنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ، لكن فعل بعض الصحابة دون وجود معارض منهم-فيما أعلم- ولم يخالفوا نصًا؛يدل على المشروعية .
أن الصحابة لم يرد عنهم هذه الصورة التي عليها التكبير في مساجدنا الآن-والله المستعان-من(الالتزام بالتكبير) (بعد التسليم) و (قبل الأذكار) (بعدد معين) (جماعة) (في المكبرات) الداخلية أو الخارجية للمسجد.
هذا والله أعلم.

__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) :
" لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته "
[ السنة للخلال ( ٩١٢) ]
قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) :
" وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا "
[ مختصر منهاج القاصدين ص196 ]

من هنا القناة على تيليجرام

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 09-07-2017, 01:36 AM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 314
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجابر الأثري مشاهدة المشاركة
العبرة بتقديم الدليل على قول المشايخ
وهذا الذي تعلمناه منهم ، ففي الحقيقة نحن نوافقهم لاننا خالفناهم لمقتضى الدليل

و لربما لم تثبت عندهم تلك الادلة او ذهلوا عنها والتي تدل على مشروعة التكبير المقيد خلف الصلوات والتي ثبتت بها الاثار عن الصحابة والتابعين

فظهر بذلك ان ما ذهب اليه المانعين هو قول مرجوح (باقل تقدير)

أبا جابر، جزيت خيرا على نقلك وتعليقك...
لا شك أن الدليل مقدم، فسؤالي عن ردهم على أدلة من خالفهم؛ لمعرفة مشربهم هنا عند المخالفة، لماذا خالفوا، وكيف خالفوا، مع تأخرهم وسعة اطلاعهم وشهرة المسألة، وعدم وجود نزاع قديم فيها ...الخ كل هذا وغيره يدعوا لمعرفة ردهم وتتبعه للنظر فيه.
ومسألة تقديم كذا على كذا ليس له موضع في كلامي، أحسن الله إليك، وجزاك الله خيرا على التوجيه.


__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) :
" لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته "
[ السنة للخلال ( ٩١٢) ]
قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) :
" وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا "
[ مختصر منهاج القاصدين ص196 ]

من هنا القناة على تيليجرام

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 09-07-2017, 01:30 PM
أبو سلمى رشيد أبو سلمى رشيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجــــــــــــزائـــــر
المشاركات: 2,576
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجابر الأثري مشاهدة المشاركة
...
فثبت اذا القول بالاجماع
نعم ثبت القول بالإجماع يعني ثبت أنه قيل به
لكنه لــم يثبت كما سبق بيانه

__________________
https://www.facebook.com/abbsalma
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 09-07-2017, 01:33 PM
أبو سلمى رشيد أبو سلمى رشيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجــــــــــــزائـــــر
المشاركات: 2,576
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجابر الأثري مشاهدة المشاركة
فيك بارك الله اخي رشيد
نعم اخالفك ، اذا ثبت النص ولو كان عاما فهو حجة للعمل ، وهو مقيد بالاصول المتفق عليها في باب الاذكار و بفعل السلف واقوال العلماء
وادعاء فتح باب البدع هو من باب غلبة الظن والجهل بتلك الاصول وطريقة السلف
و لا يمكن تعطيل النصوص العاملة لظن قد يكون غير ظاهر!
أفدنا يا أخي
أرنا كيف تطبيق ذلك في هذه المسألة؟
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 09-07-2017, 04:54 PM
ابو العلاء السالمي ابو العلاء السالمي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: الجزائر
المشاركات: 343
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سلمى رشيد مشاهدة المشاركة
....................................

ليس فيه دليلا على ما طلبتُ
وهل في هذا دليل على ما طلبتَ، زيادة على ما تفضل به أبو جابر.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العلاء السالمي مشاهدة المشاركة
يقول النّبي -صلى الله عليه وسلم-:
أيامُ التشريقِ أيامُ أكْلٍ ، وشُرْبٍ ، وذِكْرِ اللهِ.
صحيح الجامع(2689)


وكان عمر رضي الله عنه، "يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد، فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا"
أخرحه البخاري معلقا، وقال الحافظ في "الفتح" (
462/2):
"وصله سعيد بن منصور من رواية عبيد بن عمير قال كان عمر يكبر في قبته بمنى ويكبر أهل المسجد ويكبر أهل السوق حتى ترتج منى تكبيرا ووصله أبو عبيد من وجه آخر بلفظ التعليق ومن طريقه البيهقي."

فقوله:

يكبرون ويكبر أهل الأسواق....، دليل على أن التكبير للحاج ولغيره، لأن الأسواق بمنى فيها الحجيج والتجار وغيرهم.

والله أعلم.
و إذا كان التكبير خاصا بالحجيج فقط، فما الذي كان يمنع عبيد بن عمير من قول: "...ويكبر الحجيج" أو "...ويكبر الحجيج في الأسواق"، بدل أن يقول "... ويكبر أهل السوق" ؟

فإن قلتَ أنه من باب ما ذُكر فيه الكل و قُصِد الجزء، لأن الأسواق تمتلئ بالحجيج أكثر من غيرهم، لمناسبة الزمان والمكان، وعليه فإن المقصود بأهل الأسواق هم الحجيج، نقول:
أن هذا غير مسلم، لأن التعبير بالكل وقصد البعض، يستدعي معرفة قصد المتكلم لهذا المعنى، وإلّا لا يصح أن يقال عبّر بالكل عن البعض، إلا في وجود كلمة أو قرينة معتبرة، تكون مانعة لإيراد المعنى الحقيقي، كذلك ظاهر النص ومقتضى اللغة العربية لا يدل على ذلك، فأنت إذن والحالة هذه مطالب بالدليل على عدم إيراد المعنى الحقيقي ، ودونه خرط القتاد.

__________________

{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10]
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 09-07-2017, 08:33 PM
شكري محمد شكري محمد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 146
افتراضي

هل يوجد إجماع بلا مستند؟
هل توارث الناس عبادة معينة يصيرها مشروعة؟
هل يتصور عبادة تتكرر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وعهد الصحابة ولايوجد فيها دليل صحيح صريح؟ وإن وجد هل لاينقل هذه الأسئلة محيرة تبنى عليها عدة مسائل هل من مجيب ومدقق في المسألة؟
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 09-07-2017, 10:00 PM
أبو سلمى رشيد أبو سلمى رشيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجــــــــــــزائـــــر
المشاركات: 2,576
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العلاء السالمي مشاهدة المشاركة
...و إذا كان التكبير خاصا بالحجيج فقط، فما الذي كان يمنع عبيد بن عمير من قول: "...ويكبر الحجيج" أو "...ويكبر الحجيج في الأسواق"، بدل أن يقول "... ويكبر أهل السوق" ؟...
وما المانع في أن يكون أهل الأسواق حجّاجًا؟
وبمكّة أسواقٌ ..
(وكان عمر ــ رضي الله عنه ــ يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد، فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا)
وقد قال تعالى لمن أراد الحجّ : (ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم)
فالاحتمال عالـــــــــــــــــــــــــقٌ
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 09-08-2017, 08:49 AM
أبو سلمى رشيد أبو سلمى رشيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجــــــــــــزائـــــر
المشاركات: 2,576
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سلمى رشيد مشاهدة المشاركة
اللهم بارك في المنقول عنه وفي الناقل
لدي سؤال: ما هو دليل مشروعية التكبير في أيام التشريق لغير الحجاج؟

تذكير: سؤالي المطروح للمشايخ وطلبة العلم متعلق فقط بأيام التشريق لغير الحجاج
وقد تحدثنا عن أثر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- في قبته بمنى
فهل من أثار أخرى في المسألة؟

__________________
https://www.facebook.com/abbsalma
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 09-09-2017, 12:50 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَبُو صَفِيّ أَحمَد رَاغِب البَرمَشتِي مشاهدة المشاركة

أبا جابر، جزيت خيرا على نقلك وتعليقك...
لا شك أن الدليل مقدم، فسؤالي عن ردهم على أدلة من خالفهم؛ لمعرفة مشربهم هنا عند المخالفة، لماذا خالفوا، وكيف خالفوا، مع تأخرهم وسعة اطلاعهم وشهرة المسألة، وعدم وجود نزاع قديم فيها ...الخ كل هذا وغيره يدعوا لمعرفة ردهم وتتبعه للنظر فيه.
ومسألة تقديم كذا على كذا ليس له موضع في كلامي، أحسن الله إليك، وجزاك الله خيرا على التوجيه.



الاولى ان يُسئلوا هم عن ذلك ، لسنا مكلفين بكيف و لما قالوا ذلك،ان علمنا فبها وان لم نعلم كُفينا، فليس لنا الا ظاهر كلامهم و نعرضه على ميزان الكتاب والسنة
فان اضابوا فلهم اجران، وان كان غير ذلك فلهم اجر لانهم اهل اجتهاد
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:01 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.