العلماء المعدِّدون ! ( شحذاً لهمم طلاب العلم على التعدّد ) !!

[ابوخزيمة الفضلي]

هذا الأمر قد فاتني ولا يسلم منه أحد حتى أنت ، في موضوعك الشيق والجميل ( الجديد وما لم ينشر من سيرة المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله) كثير من مشاركاتك لإثراء الموضوع ليست بجديدة
ولم تكن غير منشورة، بل بعض الأحيان من كتبه القديمة والمطبوعة . من مثل المشاركة الموجودة في الخانة الرابعة عشر من المشاركات نقلت عن الشيخ ناصر من كتابه حجاب المرأة المسلمة وهو المطبوع عام 1962 ، ويوجد مثلها الكثير الكثير أو تنقل عن غيره في كتبهم المطبوعة يعني منشورة سابقا ، يعني قد خالفت شرطك أو غير عنوان بحثك . ووالله هذا الأمر لاحظته من سنتين ولكن دائما أنسى لمشاغلي ولنسياني . ونسأل الله أن يتقبل أعمالنا .

[أبو معاوية البيروتي]

معاتبة الحبيب مثل أكل الزبيب!
فزدني يا أبا خزيمة،
:)
ورحم الله من أهدى لي عيوبي ...
وبما أنك استثرت موضوع ((جديد سيرة الألباني رحمه الله)) فيبدو أنك من المتابعين له،
فسأهديك إضافة عليه الآن ...

[ابوخزيمة الفضلي]

أعزك الله ورفع قدرك ، أنا متابع لكل ما يخرج من جعابك

[أبو معاوية البيروتي]

تزوج الشيخ مقبل الوادعي (ت 1422 هـ) أربعاً:

الأولى: تزوجها ثم فارقها
الثانية: أم عبد الرحمن رحمها الله تعالى توفيت في 9/ 2/1422هـ.
انجبت له أربعاً من البنات توفي منهن اثنتان وبقي اثنتان الأولى أم عبد الله الكبرى زوجها الشيخ أحد طلبته وهو محمد بن موسى العامري
الثانية أم عبد الله الصغرى زوجها الشيخ أحد طلبته وهو صالح بن قائد الوادعي.
الثانية من زوجاته أم شعيب الوادعية ولم تنجب له أحداً.
الثالثة: أم سلمة ولم تنجب له كذلك أحداً.
* نقلها محمد الصومعي البيضاني في ((نبذة يسيرة من حياة أحد أعلام الجزيرة، ترجمة الشيخ مقبل الوادعي)).

=================

[أبو معاوية البيروتي]

*مـــقــطـع نـادر جــدا*

*تـهنـئة الإمام الألبانــي ـ للشـيـخ مـقبـل الـوادعـي ـ بـ زواجــه بالثانية

_رحمهما الله جمـيعا_

http://b.top4top.net/m_423mfpam0.mp3

.

[أبو معاوية البيروتي]

قال نسابة قريش الزبير بن بكار (172 – 256 هـ):
تزوجت امرأة، وعندي أخرى فما زالت بي حتى طلقتها، وأقبلت على بيت فيه كتب، فجاءت المرأة فأخذت بعضادتي الباب، وقالت: لكتبك أشرّ عليّ من أربع ضرّات.

/ إرشاد الأريب

[يحي]

جزاك اللّٰه خيرا أبا معاوية ...
وددت أن أشاركك بطرفة من طرائف العرب عن التعدد تُروى عن رجلٍ كان له أربعُ نسـاء ، وكـنَّ يعنِّفنه دائمــًا ..

وفـي أحـد الأيام غضبن عليـه ، وضربنـه ضربـًا مؤلمـًا ، ثـم حملنـه خـارج الـدار ..!

اثنتـان مـن رجليـه ، واثنتـان مـن يديـه أمـام مـرأى أحـد أصدقائـه!

وبعـد يوميـن رآه صديقــه هـذا يشتري جاريــة (!)

- فقـال لـه : مـا هـذا ، أمـا يكفيك ما جـرى لك من نسائـك الأربعــة ؟!

- فقـال الرجـل : ألـم ترَ كيـف كنَّ يحملننـي ورأسي مُدلَّـى علـى الأرض ؟!

لقـد اشتريـت الخامسـة لتمسك رأسـي كـي لا يتهشَّـم....(!)

[أبو معاوية البيروتي]

بارك الله فيك،
ذكرتني بالطرفة التي رواها الحافظ ابن النجار ( ت 643 هـ ) في " ذيل تاريخ بغداد " ، قال:
أخبرنا أبو أحمد بن سكينة بقراءتي عليه قال: أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك الأنماطي، أنبأنا عبد الله بن محمد الخطيب، أنبأنا محمد بن عبد الرحمن المخلص، أنبأنا أحمد بن سليمان الطوسي، حدثنا الزبير بن بكار، حدثني يونس بن عبد الله، عن مالك ابن أنس قال: كان رجل له زوجة وكان لها محبًّا، وكانت قد أعطيت شدَّة وكانت له قاهرة، فضربته يوماً،
فجعل يبكي وجعلت تغيظ عليه وتقول له: أتبكي ؟
فيقول لها: نعم ! والله، أبكي على رغم أنفكِ !!

[أبو معاوية البيروتي]

العلامة محمد تقي الدين الهلالي رحمه الله :

تزوج حين كان في ألمانيا بمسلمة ألمانية وله منها ولد،
كما تزوج في المغرب من مغربية وله منها أولاد،
كما تزوج بالمدينة المنورة وله منها بنت،
بالإضافة لزوجته الأولى عائشة أم شكيب بنت العلاّمة الشيخ الشنقيطي، التي لها منه ولد هو شكيب وبنت هي خولة، وقد تزوجها في الزبير (العراق).
============
كتبها عبد الله العقيل

[أبو معاوية البيروتي]

الإمام العالم الفقيه المقرئ المحدِّث شيخ الإسلام
أبو عمر محمد بن أحمد بن محمد ابن قدامة المقدسي ( 528 – 607 هـ )

قال الضياء المقدسي ( ت 643 هـ ) في "*أحوال الإمام الزاهد أبي عمر محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة بن نصر المقدسي*" ( ص 237 ):
1 - تزوج ( الإمام أبو عمر ابن قدامة ) أول زوجاته*أم عمر فاطمة بنت أحمد بن عبد الرحمن*-عمتي- وكانت أكبر سناً منه، وبقيت حتى كبرت وأقعدت، وماتت قبل موته بأعوام، وولدت له عمر وخديجة وآمنة، وأولاداً ذكوراً وإناثاً ماتوا صغاراً،*
2 - وتزوج عليها*طاوس*من البيرة -بيرة العرب- من أرض بيت المقدس وولدت ابنتين وماتت هي وابنتاها في حياته،*
3 - ثم تزوج*أم عبد الله فاطمة بنت أبي المجد*من أهل دمشق، وولدت له عبد الله وزينب، وماتت في حياته وحياة أم عمر،*
4 - ثم تزوج*أم عبد الرحمن آمنة بنت أبي موسى*فولدت له أولاداً ذكوراً وإناثاً، عاش منهم حتى كبر أحمد وعبد الرحمن وعائشة وحبيبة وخديجة الصغرى، وقد عاش له ابن قبل أحمد اسمه عبد الرحمن حتى كبر قليلاً ثم مات، وكذلك خديجة قبل حبيبة، عاشت حتى قاربت البلوغ ثم ماتت، وربما وجد اسم عبد الرحمن الأول وخديجة الأولى في الإجازات، فيشتبها على من لا يعرف ذلك، والله أعلم.
ومولد عبد الرحمن الثاني في محرم سنة سبع وتسعين وخمس مائة، وخديجة أصغر منه فليعلم ذلك. اهـ.
وزيادة في الفائدة، هاكم ترجمة مشرقة لابنة الإمام أبي عمر المقدسي*آمنة:
ترجم لها الذهبي في " تاريخ الإسلام " فقال: الصالحة، العابدة، أم أحمد، المقرئة. كان البنات بالدير يقرأن عليها. وكانت حافظةً لكتاب الله. روت بالإجازة عن أبي الفتح بن البطي، وابن المقرب، وسعد الله بن الدجاجي. روى عنها: أخوها الشيخ شمس الدين، والفخر عليٌ، والشمس محمد ابن الكمال.
قال ابن الحاجب: قرأت القرآن على والدها. وقال لي الحافظ الضياء: ما أعلم رأيت امرأةً ولا رجلاً في الخير مثلها. وسافرت معها إلى مكة. وما أظن كاتبيها كتبا عليها خطيئةً، ولا أعرف لها سيئةً، وكانت كثيرة الصدقة. ولدت سنة خمسٍ وخمسين بجبل قاسيون، وتوفيت في سلخ رمضان سنة 631 هـ. قلت: آخر من روى عنها بالإجازة القاضي تقي الدين سليمان، وهي عمة جده. وتوفيت أختها خديجة بعد جمعة.
=============