أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
42593 | 169036 |
#1
|
|||
|
|||
استفسار : هل صحيح أن الإمام الألباني لم يكن حافظاً للقرآن ؟
هل صحيح أن الامام الالباني كان لا يحفظ القران ارجو الجواب؟
__________________
[SIZE="3"][COLOR="Red"]والله لن تنساك القلوب يا فضيلة الشيخ محمد سيد حاج رحمك الله ابا جعفر وكتب لك بكل خطوة مشيتها فى سبيل الله اعلى الدرجات[/COLOR][/SIZE] |
#2
|
|||
|
|||
أرجو النظر في الرابط التالي , لتقف على الإجابة : http://www.almenhaj.net/TextSubject.php?linkid=6976 وفيه قوله : ((و قد ختم شيخنا الألباني على يد والده حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، كما درس على الشيخ سعيد البرهاني مراقي الفلاح في الفقه الحنفي و بعض كتب اللغة و البلاغة، هذا في الوقت الذي حرص فيه على حضور دروس و ندوات العلامه بهجة البيطار)) .
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الرد على البكري (2\705) : "فغير الرسول -صلى الله وعليه وسلم- إذا عبر بعبارة موهمة مقرونة بما يزيل الإيهام كان هذا سائغا باتفاق أهل الإسلام . وأيضا : فالوهم إذا كان لسوء فهم المستمع لا لتفريط المتكلمين لم يكن على المتكلم بذلك بأس ولا يشترط في العلماء إذا تكلموا في العلم أن لا يتوهم متوهم من ألفاظهم خلاف مرادهم؛ بل ما زال الناس يتوهمون من أقوال الناس خلاف مرادهم ولا يقدح ذلك في المتكلمين بالحق". |
#3
|
|||
|
|||
الذي أعلمه أن الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله كان لايحفظ القران كما نقلت عنه ابنته في ترجمته وليس الشيخ الألباني .
|
#4
|
|||
|
|||
هناك لبس في القضية فقط،،،
وذلك أن الإمام رحمه الله تعالى اشتغل بالعلم والحديث فاختل ضبطه قليلا وهذا يحصل لكل أحد، ولولا منة الله لما كان هناك حافظ للقرآن، فقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إنما مثلُ صاحب القرآن:كمثل صاحب الإبل المُعَقَّلَةِ ؛ إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت) الصحيحة 3577 وذكر أن الإمام أحمد على جلالته نسي القرآن بمعنى خف ضبطه له، حتى استعاده في السجن، وقد كان من قبل يسأل الله أن يحفظ القرآن، ولم يقل في عافية. وقد حكى الشيخ الألباني قصة حصلت له فقال رحمه الله: أورد لكم القصة الطريفة الآتية: كنت منذ نحو عشرين سنة أو أكثر في قرية تعتبر من مصايف سوريا ، تسمى بـ مضايا ، نزلت إلى المسجد لصلاة الفجر فلم يحضر إمام المسجد، وكان يوم جمعة، فقدموني لأصلي بهم إماماً، وأنا أعرف أن من السنة أن يقرأ الإمام في صبح الجمعة سورة السجدة في الركعة الأولى، وسورة الدهر في الركعة الأخرى، لكني لا أُتقن حفظ السورتين؛ لذلك رأيت أن أقرأ من سورة أخرى أحفظها، وكان ذلك من سورة مريم، فقرأت نحو صفحة أو أكثر قليلاً، فلما كبرت تكبيرة الركوع وركعت إذا بالناس جميعاً يهوون ساجدين، فالذين خلفي أحسوا بأني لست ساجداً وإنما أنا راكع، فتداركوا أمرهم وقاموا وشاركوني في الركوع، أما الذين وراء المنبر ولا يرون الإمام -ومن البدع الموجودة في بلادنا وفي بلادكم -أيضاً- هذا المنبر الطويل الذي يقطع الصف الأول والثاني- ما زالوا ساجدين إلى أن سمعوا قولي: سمع الله لمن حمده، حين ذاك بدأت الضوضاء والغوغاء في صفهم، وما أدري ماذا تكلموا، ولا شك أنهم نالوا من عرضي. بعد أن أتممت الصلاة توجهت إليهم أعظهم فقلت لهم: يا جماعة! هل أنتم عجم أو عرب؟ والله لو أن هذه القصة وقعت من الأعاجم الذين لا يعرفون كلمة من اللغة العربية لكان عاراً عليهم، ألا تفرقون بين قول الإمام: (الم) وبين قوله: (كهيعص)؟ أم أن قلوبكم وعقولكم وراء البقر والزرع والضرع؟ (دروس الألباني انظر الشاملة). |
#5
|
|||
|
|||
وفي القصة الشهيرة التي رواها الشيخ محمد حسان - سدده الله - والتي كان فيها شيخنا الألباني إماما للصلاة بحضور الشيخين ابن باز و العثيمين - رحم الله الجميع - يقول الشيخ ابن باز للألباني : نحن في القرآن سواء وأنت أعلمنا بحديث رسول الله , فتقدم و أمنا في الصلاه.
__________________
كـل العلـوم سوى القرآن مشغلـة .... إلا الحديث وعلـم الفـقه في الديـن العـلـم ما كـان فـيـه قـال حدثنــا .... وما سوى ذاك وسواس الشياطين قال الشيخ ربيع سدده الله :ـ "عليكم بالرفق ، عليكم باللين ، عليكم بالتآخي ، عليكم بالتراحم ، الآن ـ يعني ـ هذه الشدة توجهت إلى أهل السنة أنفسهم ، تركوا أهل البدع واتجهوا إلى أهل السنة بهذه الشدة المهلكة ، وتخللها ظلم وأحكام باطلة ظالمة ،فإياكم ثم إياكم ، أن تسلكوا هذا المسلك الذي يهلككم ويهلك الدعوة السلفية ويهلك أهلها ." |
#6
|
|||
|
|||
العلامة الشيخ ناصر هو نفسه قال عن نفسه في بعض أشرطته من سلسلة الهدى والنور بالحرف:
(لست بحافظ للقرآن)! |
#7
|
|||
|
|||
أولا :
كما قال الحافظ الذهبي فيما معناه /ما من إمام إلا وخفي عنه بعض العلم ـ ..والذي يعاب ليس عدم الحفظ فبعض الصحابة لم يكن حافظا للقرآن ..لذا تقدم بعض الصحابة في حفظه وبعضهم في تفسيره وبعضهم في حديث نبينا صلى الله عليه وسلم .. فالتخصص مشغلة قد ينسي الرجل بعض القرآن ؛وذُكر عن الإمام أحمد أنه نسي شيئا من القرآن ،فكان يدعو الله عز وجلّ أن يرزقه وقتا لمراجعته ،ـ ولم يقل في في العافية ـ فلما سجن في المحنة ذكر ذلك .. والله أعلم صحتها .. ثانيا: أن من خلال سيرة شيخنا وشيخ شيوخنا الألباني رحمه الله ،يتبين أن اهتماماته كانت علوم الحديث ..فبرز فيهـا ..وهذا لا يحط من قدره من ذا يجمع كل العلوم؟!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
قال الخلاَّل: سمعتُ أحمد بن حنبل يقول: كنتُ أحفظ القرآن.. يعني: كنتُ حافظًا للقرآن. فلما طلبتُ الحديثَ اشتغلتُ.. يعني: اشتغلت بطلب الحديثِ وبحِفظه عن تعاهُد القرآن وعن حفظِ القرآن؛ فنُسِّي بعضَ القرآن؛ وذلك لاشتِغاله بالحديث. قال الإمام أحمد: كنتُ أحفظ القرآن اشتغلت فتفلَّت مني، فسألتُ الله -عزَّ وجلَّ- أن يمُنَّ علي بِحفظه، ولم أقل في عافية. يعني: قال: اللهم مُنَّ عليَّ بِحفظ القرآن، ولم أقل في عافية؛ يعني يقول: ينبغي أن أقول اللهم مُنَّ عليَّ بِحفظ القرآن في عافية. قال: فما حفظ القرآنَ إلا في السِّجن والقيود. طيب؛ إذا سألتَ الله حاجةً؛ فقُل: (في عافية). [من تفريغ محاضرة: (من معين الإمام أحمد..)، لمعالي الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-، نقلًا عن الشاملة]. |
#9
|
|||
|
|||
قال محمد الصومعي البيضاني في كتابه ((نبذة يسيرة من حياة أحد أعلام الجزيرة)) (ص 58): كان الشيخ مقبل يأتي بالأدلة من كتاب الله ومن سنّة رسوله فيرصّها رصًّا، وينسّق بينها، ويستنبط منها استنباطات عجيبة، مع أنه لا يحفظ القرآن كاملاً. اهـ.
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#10
|
|||
|
|||
الإمام رحمه الله لم يكن يحفظ القرآن كله كما أفاد به الشيخ عصام هادي.
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...7&postcount=72
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
|
|