أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
50717 | 97777 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
معاذ الله أن يتجرأ مسلم على مقام أمهات المؤمنين!!! للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله-
فضـــل التســــتر
وإذا تقدمتَ إلى الطبقة العليا من النساء رأيت عجبا، فقد كانت الصديقة بنت الصديق عائشة رضي الله عنها تدخل بيتها الذي دفن فيه زوجها صلى الله عليه وسلم وأبوها رضي الله عنه، فلما دفن عمر رضي الله عنها بجنبهما امتنعت من دخول بيتها إلا وهي مستورة، روى أحمد والحاكم بإسناد صحيح عنها رضي الله عنها قالت:: » كنت أدخل بيت يالذي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، وأضع ثوبي وأقول:إنما هو زوجي وأبي، فلما دفن عمر معهم_فوالله!_مادخلت إلا وأنا مشدودة علي ثيابي حياء من عمر رضي الله عنه))،وهذا الخلق قمة في الحياء كما ترى! وليس في هذا تنطع أو غلو ومعاذ الله أن يتجرأ مسلم على مقام أمهات المؤمنين، وإنما هي النفس المؤمنة التي نبتت على الفضائل لا تطاوع صاحبها على فعل المباح فكيف بمواقعة الرذائل؟! وسبب هذا هو أن تعويد البنت على الحياء يحييها على خلق العفاف في كل حال، قد كانت الطيبة الطاهرة فاطمة ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم شديدة الهم لكيفية تكفينها خشية أن يكون وضع الكفن وحده على جسدها سببا في تحجيم جسمها على الرغم من أن ذلك لايكون إلا بعد الموت وليس يضر الشاة سلخها بعد موتها كما قيل، ولم تهدأ إلا حين أٌخبِرت بأنه يمكن أن يجعل تحت الكفن شيء يمنع لصوقه بجسدها، روى البيهقي وأبو نعيم عن أم جعفر أن فاطمة بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت:(( يا أسماء! إني قد استقبحت مايصنع بالنساء أن يطرح على المرأة ثوب فيصفها، فقالت أسماء: ياابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم! ألا أريك شيئا رأيته بالحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة فحنّتها ثم طرحت عليها ثوبا، فقالت فاطمة:ماأحسن هذا وأجمله! تُعرف به المرأة من الرجل، فإذا مت أنا فاغسليني أنت وعلي ولا يدخل علي أحد، فلما توفيت غسلها علي وأسماء رضي الله عنهما))، هذه صيانتها لعرضها بعد الموت فكيف وهي حية؟! إنها لحياة الوجه بماء الحياء يسقيه الإيمان بوابله، قال الشيخ الألباني في ((الجلباب)):((فانظر إلى فاطمة بضعة النبي صلى الله عليه وسلم كيف استقبحت أن يصف الثوب المرأة وهي ميتة، فلاشك أن وصفه إياها وهي حية أقبح وأقبح، فليتأمل في هذا مسلمات هذا العصر الاتي يلبسن من هذه الثياب الضيقة التي تصف نهودهن وخصورهن وألياتهن وسوقهن وغير ذلك من أعضائهن، ثم ليستغفرن الله تعالى ولتبين إليه وليذكرن قوله صلى الله عليه وسلم:((الحياء والإيمان قرنا جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر)) رواه الحاكم وصححه الذهبي والألباني. منقول فضـــل التســــتر من رسالة "العجب العجاب في أشكال الحجاب”
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله- http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50 |
#2
|
|||
|
|||
حفظ الله شيخنا السلفي عبد المالك
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الشيخ الأديب محمد بوسلامة الجـزائـري : (إنّ مدرستنا قد انهارت وإنّ مجاري التعليم قد غارت فلو لم يتلاف هذا الأمر بقية العلماء في هذه الديار وأهل السعة من الصالحين وولاة الأمور فسوف تتهافت بين ايديهم الاجيال كما تتهافت الفراش على شعلة الفتيل فكم من جريح وكم من قتيل إنّه تهافت الأجيال الذي تزول به الدول وتضعف منه الأمم وتنقرض به الحضارات إنني أدعو إلي حماية المواهب من المخمدات التي تمالأت على إطفائها فتبلغ بناشئة الأجيال إلى التخاذل والشعور بالنقيصة والقصور فلا تنهض له الهمم ولا ترتقي عزائمهم القمم إننا في زمن قد كثرت فيه عوامل الخفض والسكون وقلت فيه عوامل الرفع ونسأل الله الفتح المبين) - حماية المواهب - |
#3
|
|||
|
|||
للفائدة فقط ..
إن كان الشيخ الرمضاني قد قال هذه الكلمة في العام 1407 هـ !! وعدها رائد آل طاهر طعنا من الشيخ الرمضاني بام المؤمنين وآخذه عليها بعد ربع قرن ؛ فينبغي أن يعلم أن (رائد آل طاهر) كان قبل حوالي الربع قرن (رافضي قح)وهداه الله تعالى إلى منهج أهل السنة على أيدي بعض طلبة العلم -كما حكاه بعض إخواننا العراقيين في منتدانا-. فإن كان رائد آل طاهر قد تاب من رفضه الذي نشأ عليه بما اشتهر عنه بين بني قومه ؛ فالشيخ الرمضاني قطعا -بما اشتهر عنه بين أهل السنة معظم لجناب الصحابة ومتبرئ من كل ما يخدش في مقامهم . وإن كان يحق لرائد آل طاهر أن يؤاخذ الشيخ الرمضاني بما صدر منه قبل ربع قرن , فيحق لنا أن نؤاخذ رائدا هذا بما نشأ عليه من الرفض والشرك !!! ومن كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة . وما أعجب أمر غلاة التجريح ... من كان ذنبا في الإخوان المسلمين صار اليوم إماما لمنهجهم , وأسقطوا بأقواله أعلام السلفية !!! ومن كان رافضيا بالأمس صار اليوما شيخهم , ويرمون بسبب طروحاته مشايخ السنة بالرفض !!
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#4
|
|||||
|
|||||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
اقتباس:
على كل ها هو الرائد في التخربيط بعد أن أعياه التأليف في العقائد ولم يفرز حتى مذهب شيخه في الإيمان مما جعل يرفضه حتى إخوانه في الغلو كالزهراني ويحذفوا مصنفاته المخربطة ها هو اليوم يتجه لفن التجريح بعد أن أعيته السنن و الأثار ولا عجب فهي حرفة المفاليس من العلم وما أكثرهم في سخاب وأخواتها ، فأخذ يشهر على خطأ عمره ربع قرن يوم كان الشيخ المجاهد الرمضاني حفظه الله في شبابه يحارب من شاب في البدع والضلال ، وهذا الخطأ بشهادة الحمقى موجود في كل المنتديات السلفية وهي كما قال أحدهم : اقتباس:
وجدوها لأنهم قد بدؤوا الكلام فيه سرا قبل شهور ولكل يتكلموا الآن علنا بما يقبله مريديهم يجب أن يزينوه ببعض الأخطاء ويكبروا شره ، فأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينتقم منهم ومن شيوخهم آميــــن وانظروا للكذاب الأشر الرائد في التخربيط لما يقول : اقتباس:
اقتباس:
لقد أظهر الله سوأتكم يا حمقى التجريح فالحمد لله أولا وآخرا . أسأل الله أن يفضحك الله يا كذاب وأنت في عقر دارك آميـــن أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#5
|
|||
|
|||
سبحان الله, كان في الماضي ظني بسحاب و اصحابهم على الخير, ولكن الان قد عرفت انهم كل مرة يتدبرون أخطأ هؤلاء علماء الفضلا, لا يسلم احد منهم, هداهم الله
|
#6
|
|||
|
|||
الشيخ عبد المالك رمضاني أجلّ من أن يؤثّر فيه-ولو بأدنى القليل-مثل هذا التهويل...
وظني -وأرجو أن يكون ظن حق- أن كثيرين ممن لا يزال عندهم ولو بقية من إنصاف سيعرفون حقيقة هؤلاء الغلاة-أكثرَ وأكثرَ- ، وطريقتهم في (التنبيش)، ثم(التجييش)! وهي طريقة ثبت-عبر المواقف والأيام-فشلها الذريع ، وضلالها الشنيع ...ولو تعلّق أذنابها بـ (الشيخ ربيع)... ....هدى الله الجميع... شيخ عبد المالك: أنت على ما أنت عليه-علواً ورفعةً- في قلب كل منصف ، وفي عقل كل صادق... زادك الله توفيقاً ، ونفع بك البلاد والعباد... و سلامنا على شيخنا (البدر) العبّاد.. |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا ولايعرف الفضل لأهل الفضل الاذوي الفضل والله نسأل أن يحفظكم جميعا شوكة في حلوق المفلسين
|
#8
|
|||
|
|||
هذا في{ رائد}...وماذ ا في علي رضاء .
واذا قالها الشيخ عبد المالك فعلا لايمنع من التوبة حتى وإن لم يجدوها وإذا وجدوها فه نصيحة والله أعلم و القلوب إلى الله. |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكنه ما زال نجما عاليا ¤¤¤¤¤¤ ومعظما في سائر البلدان لو أن كل خطيئة يزري بها ¤¤¤¤¤¤ لم يبق مشكورا ولا الألباني
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#10
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخي باسم على الكلمات الكاشفة الشافية لكل مريد للحق ولكن القوم لايزالون في سكرهم ولم يصحوا بعد ...وأنّى لهم ذلك مادام انهم في جراب التقليد يتخبطون ...فنحن لا نرتاب في عدم اخلاصهم وان ماقاموا به هنا في رمي شيخنا المفضال المجاهد عبدالمالك رمضاني بهذه الفرية الا وهي طعنه في الطاهرات امهات المؤمنين رضي الله عنهن
إذ لوكانوا صادقين يحبون الخير لعلمائهم لاسدوله النصيحة سرّا وهذا هو اللائق بمشايخنا وهو علامة الصدق والاخلاص في النصح اما نشرها والتشفي فهذا مالا نعرفه انه من ديننا الحنيف ...لكنها تصفية الحسابات...والله المستعان ... |
|
|