 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
13647 |  |
97777 |
|
#1
05-01-2015, 12:18 PM
|
|||
|
|||
بدء الخلق والكون في القرآن وصحيح السنة والآثار
الفهرس
*********** مقدمة ما ذكره الله سبحانه عن نفسه من أسماء وصفات حول الكلام في بدء الخلق كان الله ولم يكن شيء غيره ولا قبله ذكر ما خلقه الله تعالى بيده و بكلمة- كُنْ - ذكر حجاب النور الذي بين الله عز وجل وخلقه ذكر خلق الله للماء والعرش والريح ذكر خلق الله تعالى حملة العرش والملائكة من حول العرش ذكر وصف الله عز وجل للعرش بعدة أوصاف لأنه أعظم مخلوقاته ذكر ما يتعلق بالعرش من أوصاف وغيرها في السنة النبوية الثابتة ذكر خلق الله تعالى للكرسي وسعته ذكر خلق الله للقلم واللوح المحفوظ ذكر خلق الله تعالى للسماوات والأرض ذكر ما في السموات السبع من مخلوقات ذكر خلق الله تعالى للجنة والنار وعظم خلقهما ذكر خلق الله تعالى للملائكة والجن ذكر خلق الله تعالى لآدم عليه الصلاة والسلام ذكر عرض الأمانة على السماوات والأرض والإنسان ذكر اخذ العهد على بني آدم بعد خلق أبيهم عليه الصلاة والسلام ذكر سبب خلق الله تعالى للإنس والجان ولماذا بعث الرسل وانزل الكتب الخاتمة المراجع رابط مباشر هنا
__________________
يقول الله تعالى {{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}} المائدة الاية 08. ما أحوجنا الى الاقتداء بهذه الآية الكريمة خاصة في زمننا هذا.. 
|
|
#2
05-19-2015, 08:31 AM
|
|||
|
|||
|
النسخة الاخيرة المعدلة من هذه الرسالة بعد الأخذ ببعض ملاحظات الاخوة جزاهم الله خيرا، والتي رأيت انها صواب، وقد قمت باضافتها الى الرسالة مع بعض الحذف والاضافات الأخرى بعد البحث والمراجعة والاستقصاء. حسب ما يسمح به الوقت والجهد.
اليك الرابط المباشر للرسالة، نسأل الله تعالى أن ينفع بها: هنا
__________________
يقول الله تعالى {{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}} المائدة الاية 08. ما أحوجنا الى الاقتداء بهذه الآية الكريمة خاصة في زمننا هذا..
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
