أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
13096 | 97777 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جديد (أسباب التبديع) عند الشيخ المدخلي ربيع : (الكلام في رائد آل طاهر) !!!!
قال عبد الله مهاوش –أحد بطانة الشيخ ربيع المدخلي والملازمين له- حاكيا موقف الشيخ ربيع المدخلي من رائد آل طاهر :
(بل ما أبالغ لك ، لو أن (سمع) الشيخ ربيع أحد تكلم على رائد ، يطعن في ذلك (الرجل) الذي تكلم على رائد ، يعني يجعل من علامات المبتدعة الكلام في رائد ، يعني هناك عندكم) . قديما قيل : (إذا عرف السبب بطل العجب) !! فعلى ما يبدو أن هذه التزكية هي الدافع الأكبر لرائد آل طاهر في أن يرفع من وتيرة ردوده وطعوناته في أفاضل السلفيين -كما وأسلوبا- ,لكن والحق يقال : ان رائدا قد استطاع وبجدارة أن ينتزع تزكية الشيخ ربيع المدخلي , وحتى يحافظ الرجل على هذه التزكية ؛ فسيستمر -وبقوة- في إعمال لسانه وقلمه في الأفاضل ؛ فهذه هي ضريبة تزكية الشيخ ربيع المدخلي له , وهي شرط ديموميتها له , والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به .
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#2
|
|||
|
|||
الصوت جدا غير واضح . لكن بحسب التفريغ فأقول : أن الأمر بحاجة لتثبت . وخبر الرجل وهو كما صاغه (( ما أبالغ لك )) وصيغة (( لو )) هو أكبر ما يدفع للشك بأن الأمر مجرد رفع معنويات لذلك الرجل المعني بالتزكية . وكله باسم الشيخ ربيع للأسف . وهذه وجهة نظري فقط . شكرا جزيلا لكم . |
#3
|
|||
|
|||
أول مرّة أعرف أنّ لو تفيد التّأكيد!!!
|
#4
|
|||
|
|||
لو -هنا شرطية .
وجملة الشرط قوله : ((سمع) الشيخ ربيع أحد تكلم على رائد) . وأما جواب الشرط فهو قوله : (يطعن في ذلك (الرجل) الذي تكلم على رائد) . والعلة في مناسبة جواب الشرط لجملة الشرط هي قوله : (يجعل من علامات المبتدعة الكلام في رائد) . فلا علاقة للموضوع بالتشكيك , ولا بالإخبار عن النوايا والإرادات , وإنما هي جملة شرطية جوابها معلل , والعلة منسوبة إلى اختيار الشيخ ربيع في رائد آل طاهر وهو (يجعل من علامات المبتدعة الكلام في رائد) , بحسب ما نقله (لصيق الشيخ ربيع) وأحد خواصه (عبد الله مهاوش) . فهل عبد الله مهاوش يتقول على الشيخ ربيع ؟! أم سوف يتأول القوم لكلام غير المعصوم (عبد الله مهاوش) ؛ مع أن التأول لكلام غير المعصوم من المنكرات -عند القوم- ؟! وهل سيلزمون بقبول خبر عبد الله مهاوش عن الشيخ ربيع لان الرجل (ابن مهاوش) من الثقات عند الشيخ ربيع , والتشكيك بخبره قد يفضي إلى التشكيك بأخبار الصحابة كما هي آخر إبداعيات العقلية المدخلية , عافانا الله من بلواهم . وأنتبه أخي (محمد الدخيل) ؛ لئلا تخرم أصول شيخك الذي له أكبر التأثير في حياتك كما نقلته هنا .
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#5
|
|||
|
|||
جاءتني هذه الرسالة -على الخاص- من الأخ محمد الدخيل ...
اقتباس:
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#7
|
|||
|
|||
ربما تكون الجوسسة جائزة عنده ولهذا دخل منتدانا!!!!!!!
|
#8
|
|||
|
|||
بس ماعندنا جلسات سرية الذي نقوله بالسر نقوله بالعلن والعكس واذا كان رددنا على امام الجرح والتعديل وحامل الراية خطأه وغلوه فممن نخاف اذن
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل هذا تكفير أم ماذا ؟؟؟!!!
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
|
|