أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
68590 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
هل اُصبت بمصيبة ؟
هل اُصبت بمصيبة ؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ » . رواه البخاري في كتاب المرضى : بَابُ مَا جَاءَ فِي كَفَّارَةِ المَرَضِ . وقوله : (يصب منه) أي يبتله بالمصائب ليطهره من الذنوب في الدنيا ، فيلقى الله تعالى نقيا . والمؤمن محبوب الله ، وإذا أحبه عرضه للبلاء لتزداد درجاته . والحديث بوب عليه الإمام البيهقي رحمه الله تعالى في الآداب فقال : باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير ، وقال في الأسماء والصفات : باب قول الله عز وجل : ( يريد الله ليبين لكم ) ، وفي الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني : باب الترغيب في الصبر على البلاء وأن أشد الناس بلاء الأنبياء ، وقال الإمام النووي رحمه الله تعالى في الرياض : باب الصبر .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا و أحسن الله إليك . |
#3
|
|||
|
|||
و هل يدخل فيه المصيبة في الدّين ، فيصيبه المؤمن همّ من ذلك؟
|
#4
|
|||
|
|||
الحمد لله الحمد لله الحمد لله ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#6
|
|||
|
|||
1- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من يُرد الله به خيرًا، يُصب منه))؛ رواه البخاري. شرح الحديث: قوله: "يصب": قُرئت بوجهين: بفتح الصاد: "يُصَب"، وكسرها: "يُصِب"، وكلاهما صحيح. أما "يُصِب منه"، فالمعنى أن الله يُقدِّر عليه المصائب حتى يَبتليه بها؛ أيصبر أم يَضجَر. وأما "يُصَب منه"، فهي أعم؛ أي: يصاب من الله ومن غيره، ولكن هذا الحديث المطلق مقيَّد بالأحاديث الأخرى التي تدل على أن المراد: من يرد الله به خيرًا، فيصبر ويَحتسب، فيصيب الله منه، حتى يبلوَه، أما إذا لم يصبر، فإنه قد يصاب الإنسان ببلايا كثيرة وليس فيه خير، ولم يرد الله به خيرًا؛ فالكفار يصابون بمصائبَ كثيرة، ومع هذا يبقون على كفرهم حتى يموتوا عليه، وهؤلاء لم يرِد بهم خيرًا. ومن يرد الله به خيرًا، فيصبر على هذه المصائب، فإن ذلك من الخير له؛ لأنه سبق أن المصائب يُكفِّر الله بها الذنوب، ويحط بها الخطايا، وذلك خير للإنسان والله أعلم. منقول
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
لعل في هذا جواب لسؤالك: http://www.alukah.net/sharia/0/37643/ https://islamqa.info/ar/132054
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
|
|