أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
76954 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قال العلامة عبد المحسن العباد ليس من الحكمة إطلاق صواريخ من غزة لا تضر اليهود
قال ابن الشيخ عبد المحسن العباد
الحسن العبادالبدر مغردا على حسابه بتويتر قال الوالد الشيخ_عبدالمحسن_العباد حفظه الله ليس من الحكمة إطلاق صواريخ من غزة لا تضر اليهود شيئا فيترتب على ذلك حصول التدمير والتقتيل لسكان قطاع غزة
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#2
|
|||
|
|||
أطلب من ابن سماحة الوالد عبد المحسن العبّاد أن يسأل فضيلة الوالد ماذا يفعلون إذا قصفهم اليهود ؟وهل حقيقة لا تضرهم تلك الصواريخ؟
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
كما أود سؤال بقية السلف العلامة الشيخ العباد: ولو لم يقصف اليهود غزة، أليست أرضا إسلامية محتلة ظلما وعدونا؟ هل يسلمون ويخضعون؟ أليسوا محاصرين بغيا؟ فهم معرضون للموت البطيء، ولو لم يقاوموا.ماذا يفعلون يا شيخ؟
|
#4
|
|||
|
|||
يقابله عدم الحكمة ممن يملكون الأمر وهم يشاهدون إخوانهم وقد استباح العدو بيضتهم ثم لايحركون ساكنا !!!
وكتاب الله يتلى عليهم وفيهم صباح مساء ( ومالكم لاتقاتلون فى سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها ... ( وإن استنصروكم فى الدين فعليكم النصر ..) ..................... |
#5
|
|||
|
|||
إخواني وأحبابي..
أرجو أن تعذروني على هذه المداخلة.. وأستأذنكم أن أدلي بدلوي في بحر غيري.. وأجيب عن أسئلة لم توجه لي! لعل عندي فيها زيادة علم بالواقع! مع عظيم إجلالي وإكباري لفضيلة شيخنا العلامة عبد المحسن العباد – حفظه الله – وأرجو ألا يُفهم من كلامي أني أدافع عن اليهود أو أتلمس لهم الأعذار! – قاتلهم الله – فأنا من ذلك كله بريء.. ولا أن يفهم أني متحامل على (إخواننا) في (حماس) وغيرها لأجل أنهم إخوان! فالله يعلم كم ندعوا لهم ولأهلنا أجمعين ليلاً ونهاراً.. بل كم نافحتُ دونهم غلو الغلاة! ولكن كلمة الحق بالحكمة تقال.. فأما عن سؤالَيْ أخي الحبيب عمر البومرداسي: اقتباس:
1- لم نعهد من اليهود – على غدرهم وخيانتهم – أن يبدؤوا بالقصف، إلا ما كان – وما زال – من اغتيال بعض الشخصيات بين حين وآخر (مرة كل سنة تقريباً) كما حدث مع أحمد ياسين، وبعده الرنتيسي.. وحديثاً أحمد الجعبري.. وعدة محاولات لاغتيال محمد الضيف آخرها قبل أيام – رحم الله ميتهم ووفق حيهم – وقد تنبهت (حماس) لهذا الأمر من قديم، ففور استلامهم زمام الأمور في غزة نشروا قواتهم على الحدود! تعتقل (المجاهدين) الذين يحاولون إطلاق الصواريخ! عملاً بقاعدة المصلحة والمفسدة، بعد أن كفروا سلفهم في السلطة لذات السبب، ومع ذلك بقيت ثلة تتسرب من هنا وهناك وتطلق.. ودفع الأمر ثلة أخرى إلى إطلاق الصواريخ من داخل المدن والبلدات، بل من أفنية بعض الدور وأراضي الناس! وهذه أم المصائب! 2- أما عن الضرر فنعم، لا تضرهم شيئاً يذكر، لا بالمقارنة بصواريخهم ولا بغير المقارنة.. وذلك لأمور: [1] الصواريخ التي نطلقها صواريخ عمياء يوجهها أصحابها تلقاء بلدة معينة ولا يدرى أتصل أم لا، وإن وصلت أتقع على شيء أو على غير شيء.. أما صواريخ اليهود فتصيب هدفاً لا تحيد عنه – غالباً – أكثر من 10 سم! وكم رأينا أناساً استهدفتهم الصواريخ فدفنتهم معها حين ساخت في الأرض! [2] الرؤوس الحربية في صواريخنا تتراوح ما بين 5 إلى 10 كيلوجرامات إلا صاروخ (فجر 3) فرأسه الحربي بوزن 45 كيلوجرام و نادراً – جداً – ما يطلق. وأكثر ما نطلقه صواريخ صغيرة قصيرة المدى مصممة للدبابات، كصواريخ (107) - وهو أكثرها إطلاقاً - وغيره. أما صواريخ العدو فتتراوح رؤوسها الحربية ما بين 1 إلى 2 طن! = (2000 كيلوجرام). [3] الضرر الذي يخلفه صاروخنا لا يعدو كونه ثقباً في الجدار وإصابة من كان قريباً منه، وقد رأينا كثيراً من صواريخنا التي حادت عن مسارها وأصابت منازل لسكان القطاع، ورأينا ضررها بأم أعيننا! وهو ثقب بقطر 50 سم تقريباً أو أقل! أما صواريخ العدو فتخلف وراءها زلزالاً في دائرة قطرها 200 متر! وتخلف مكان سقوطها حفرة بعمق 10 أمتار وقطر 20 متراً أو تزيد. [4] خلفت صواريخ العدو إلى الآن أكثر من ثلاثة عشر ألفاً (13000) ما بين قتيل وجريح! وخلفت صواريخنا أقل من ثلاثين (30) أكثرهم إصابات، بعضها بــ (الهلع)! أما عن أسئلة أخي محمد بن أحمد: اقتباس:
ولو دام (الجهاد) و (الانتصار) على هذه الحال، فقريبٌ أن يحرر اليهود غزة! بعد فناء شعبها! فأسأل الله أن يوفقنا إلى الخير بفضله.. وليس لها من دون الله كاشفة!
__________________
مَنْ قـالَ قَوْلاً لم يُثَـبِّـتْ عَـرْشَــهُ *** لِمَقَــالِ زَيْـدٍ ذاكَ بِـئْسَ الـمُـقْـتَدِي
القَــوْلُ دِيْـنٌ قَــدْ يَــذِلُّ بِـهِ الفَتى *** ولِسَانُهُ يُـغْـدِيْهِ فِي العَيْشِ الرَّدِي |
#6
|
|||
|
|||
كلام الشيخ صحيح ان فعلا لم يحصل اي ضرر من اطلاق الصواريخ
لكن صواريخ حماس اضرارها سياسيا على الجانب اليهودي اكثر من كونه ماديا على عكس الصواريخ اليهودية التي كانت اضرارها مادية من تهديم وتقتيل ولم تحقق اي اهداف وا مكاسب سياسية , بل بالعكس جلبت لها اضرارا سياسية ضخمة وقلبت الرأي العام ضدهم وضررتهم اقتصاديا في الداخل والخارج وهم الان متخبطون لا هدف واضح عندهم من استمرار العملية العسكرية , وقد رأينا كم كانوا جاهدين في ايصال اي اتفاق تهدئة حتى تتوقف العملية العسكرية من كلا الطرفين لكن بالاخير, العتب كل العتب مش على صواريخ حماس بل على حكوماتنا العربية والاسلامية المتخاذلة ليس فقط عن نصرة المسلمين في غزة ( حماس وغيرها ) بل حتى عن فك الحصار عنهم والسماح للمساعدات المادية للوصول اليهم "كان المسلمون قديما يطلبون من حكامهم مساعدة المسلمين في فلسطين وتحرير الارض من اليهود , الان صرنا نطلب منهم ان يسمحوا فقط في ادخال المساعدات لهم وفك الحصار عنهم" المطالب اصحبت تنزل شيئا فشيئا بسبب التخاذل الغير مسبوق على مر الزمن |
#7
|
|||
|
|||
رويدكم اخواننا
لا فض فوك أخانا ابراهيم اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق باذنك
|
#8
|
|||
|
|||
حرب غزة وأزمة غزة ومشكلة غزة كثيرة هي الزوايا التي ينظر من خلالها .
كما نعرف زمانا في أزمة الخليج والخلاف بين الإمام الألباني رحمه الله وبعض المشايخ الأفاضل في المملكة في قضية الاستعانة بالكفار . ما كان الخلاف مقتصر على قصر النظر للمآلات المحتملة . فشهدت الامور تطوارات من اقامة القواعد العسكرية التي هددت كل دول المنطقة حتى الاردن ومصر كما وسيلة ضغط سياسية وامور اخرى . وطبعا انطلاق الغزو على العراق وتدميره بالكامل وكثير من الامور . وحال غزة الان قد يؤدي استمرار الحصار وعدم الايفاء من يديرون شؤون تلك البقعة من الارض بالتزامتهم مع الناس وتحسين الاوضاع إلى فوضى إلى مشاكل خاصة حاليا اذا اقتصر الامر على وقف اطلاق للنار . وكما يعلم الجميع تم تدمير الأنفاق التي كانت عبارة عن شريان الحياة مع مصر أثناء الحصار . خليط من الامور ناهيك عن علة ضرر الصواريخ ، فهل ممكن أن تزول هذه العلة كون هناك ضرر اكبر مما هو عليه الآن . -------------- وحفظ الله الشيخ وبارك في عمره . |
#9
|
|||
|
|||
حفظ الله شيخنا العباد
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأرسل دعائي وعطفي إلى أخي الحبيب إبراهيم الأغا: فإنك غريب حتى بين إخوتك! |
|
|