أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
28821 151323

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر الفقه وأصوله - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 09-23-2011, 08:31 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلمة السلفية مشاهدة المشاركة
7- وقال الشيخ الألباني -رحمه الله -في نهاية شريط (42) من "سلسلة الهدى والنور":
عن حكم استعمال مواد التجميل تزينًا للزوج:
"ذلك مِن عادات الكافرات أو الفاسقات مِن المسلمات فبناءً على هذا وعلى النُّصوص التي تعرفها من النَّهي عن التشبه بالكفار.
وما فيه أيضًا -بالإضافة إلى ذلك- من تغيير لخلق الله -عز وجل-؛ فلا أرى جواز الاستعمال ..)).
(( بعد أن قطع الشيخُ -رحمهُ الله- بتحريم أدوات التجميل...؛ سألهُ السَّائلُ -نفسُه- السؤال التالي:
[8-] وإن كان هذا مما يطلبُه الزَّوج، وكان مما يدفع الألفة بين الزوجين؟
فقال الشَّيخ الألباني -رحمهُ الله-:
" ما شاء الله! لا؛ هو له أن يطلبَ ما يُجيزُه الشرعُ، وما لا؛ فلا ".
ولما ألح السائلُ بأن المرأةَ مغلوبةٌ على أمرها، وأن الشِّقاق بينهما -أي: بين الزوجين- سيزداد؛ أي: ستحصل فتنة إن لم تُطعهُ على ذلك -مع عِلمها بالتحريم-؛ أجاب الشَّيخ -رحمهُ اللهُ- بما يأتي:
" طبعًا الجوابُ معروف لديك، لكن تريد أن تُسجله.
" لا طاعةَ لمخلوقٍ في معصية الخالق " ".
فالشيخُ في الجزء الأخير من الفتوى يرى:
1- أن الزوجَ ليس له الحق في أن يطلبَ من زوجتِه ما حرَّم الله -تَعالى-.
2- وأن له منها أن يطلبَ ما هو مُباح في دِينِنا.
3- أن حصولَ الفِتنةِ بين الزَّوجَين لا يُبيحُ للمرأةِ استعمالَ الماكياج -ولو أجبرها زوجُها على ذلك-.
4- وأن القطع في هذه المسائل والفصل فيها هو قولُه -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: " لا طاعةَ لمخلوقٍ في معصيةِ الخالق ".
هذا ما جزم به الشيخُ العلَّامة الألباني -رحمهُ الله- في مسألةِ استِعمال أدوات التجميل؛ فقد ذهب إلى تحريمِها، وتحريم بيعِها، وتحريم استِعمالِها للزوج، ورفض رضوخ المرأةِ لزوجها إذا طلب منها ذلك. )) اهـ من "مسائل نسائيَّة مختارة" (155-156).
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 09-24-2011, 07:47 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

9- وجه السؤال التالي للعلامة الألباني -رحمهُ الله-:
(( في حديثه -عليهِ السَّلام-: "طيبُ النِّساءِ ما خفيَ ريحُه وظهرَ لونُه"؛ ألا يعني جواز ظُهور اللون ما تفعلهُ الأصباغُ في وجه المرأةِ من تزيينٍ -حيثُ لا تبقى هيئةُ الزَّينة هي من طبيعة الكافرات؟ أو تغييرها على أشكال لا تبقى حالًا واحدًا يدل على قالبِ الكافر؛ بل تنوع لا ضابط له، مع العلم أن طبيعةَ الأصباغ حلال، ويتفرع من هذا السؤال قولُنا: هل الممنوع في تزيين المرأة وجهها ألا تضع اللون الأخضر أو الأزرق بين العينين والحاجب، وألا تضع أحمر الشفاه القاني على شفتيها، وألا ترفع شرعها مجموعةً فوق دماغها، أو ألا تستعمل الأصباغ التي فيها مركَّبات ودهون حيوانيَّة لا تدري ما هي؟
وكان جواب الشيخ العلامة الجليل الألباني -رحمهُ الله-:
الحديث الذي ابتدأ به السؤال: " طِيبُ النساء ما خفي ريحُه وظهر لونُه، وطيب الرجال ما ظهر ريحُه وخفي لونه ".
هذا الشطر المتعلق بالنساء يقصد به أول ما يقصد: الحناء الذي جاء النصُّ بجوازِه -أولا-، ثم الأمر به -ثانيًا- في بعض الأحاديث التي وردتْ عن النبي -صلى اللهُ عليه وسلم-، وجعل ذلك من خصائص المرأة الظاهرة التي تُعرف من كفيها بأنها امرأة -فيما إذا كانت غير ظاهرة الوجه-مثلًا-.
ثم قد يضم إلى الحناء لونٌ آخر قد جاء في بعض الأحاديث في "سنن أبي داود": أن النفساء كنَّ يطلينَ وجوههن بالورس.
وبهذه المناسبة؛ هل هذا النباتُ المعروف بالورس؛ معروف عندكم؟
السائل: كلمة معروفة، أما النبات؛ فليس معروفًا.
الشيخ الألباني -رحمهُ الله-: المهم أنه يصبغ صبغًا كالصفرة، كانت تطلي النفساء وجهَها بذلك.
فالحديث يعمل في حدود القواعد العامة التي منها: لا تتشبه المرأةُ بالرجال، ولا تتشبه بالكافرات أو الفاسقات.
ومما جاء في تضاعيف السؤال الطويل هذا يمكن ضبطه بهاتَين القاعدتَين:
تستعمل المرأة الطيب الذي له لونٌ ظاهرٌ بشرطِ عدم التشبه بالرجال وعدم التشبه بالكافرات والفاسقات... هذا هو خلاصة الجواب عن هذا السؤال الطويل" )) اهـ من المرجع السابق (156-157).
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 09-25-2011, 02:49 AM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

جزاكن الله خيرا أخواتي..
لكن..سؤالي-القديم المتجدد!..
ما الضابط في مسألة التشبه بالكفار؟
هل المكياج من خصائص الكافرات المميزة لهن؟
لا شك أن بعض النساء تتقصد اختيار المكياج ووضعه على صفة تشبه الفاسقات والكافرات من اللاتي يظهرن أمامها عبر التلفاز و... فهذا-بلا شك- منكر.
أما إذا كانت امرأة ذات دين تحافظ على حجابها خارج بيتها وتصون بصرها من درن الفضائيات و.. وتتزين لزوجها بال(مكياج) على بساطتها وعفتها دونما تقليد لهذه وتيك من الساقطات يُنكر عليها؟
بارك الله فيكن أخواتي ..وعذرا على هذه المداخلة..
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 09-27-2011, 11:43 AM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

أحيلك -أختي الكريمة- على الرابط التالي؛ ففيه بيان وتوضيح بديع من الإمام الألباني -رحمهُ الله-:
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?goto=newpost&t=31352

وهناك بدائل (سلفيَّة) -إن جاز الوصفُ!- تغني عن هذه الأصباغ المستوردة، ولعلنا نفردها في مشاركة -هنا-، لكن في وقتها -إن شاء الله-.
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 09-27-2011, 03:38 PM
أم سلمة السلفية أم سلمة السلفية غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 1,772
افتراضي

10- «من تشبه بقوم فهو منهم» وليس المعنى أنه كافر، لكنه منهم في الزي والهيئة المشابهة لهم، ولهذا لا تكاد تفرق بين رجل متشبه بالنصارى في زيه ولباسه وبين النصراني، فيكون منهم في الظاهر.
قالوا: وشيء آخر، وهو: أن التشبه بهم في الظاهر يجر إلى التشبه بهم في الباطن. وهو كذلك، فإن الإنسان إذا تشبه بهم في الظاهر؛ يشعر بأنه موافق لهم، وأنه غير كاره لهم، ويجره ذلك إلى أن يتشبه بهم في الباطن، فيكون خاسرا لدينه ودنياه، فاقتصار المؤلف على الكراهة فيما يشبه شد الزنار فيه نظر، والصواب: أنه حرام.
فإن قال قائل: أنا لم أقصد التشبه؟ قلنا: إن التشبه لا يفتقر إلى نية؛ لأن التشبه: المشابهة في الشكل والصورة، فإذا حصلت، فهو تشبه سواء نويت أم لم تنو، لكن إن نويت صار أشد وأعظم؛ لأنك إذا نويت، فإنما فعلت ذلك محبة وتكريما وتعظيما لما هم عليه، فنحن ننهى أي إنسان وجدناه يتشبه بهم في الظاهر عن التشبه بهم، سواء قصد ذلك أم لم يقصده، ولأن النية أمر باطن لا يمكن الاطلاع عليه، والتشبه أمر ظاهر فينهى عنه لصورته الظاهرة...
والتشبه يعم من فعل الشيء لأنهم فعلوه، وهو نادر ومن تبع غيره في فعل لغرض له في ذلك إذا كان أصل الفعل مأخوذا عن ذلك الغير...))الشرح الممتع على زاد المستقنع للعثيمين (مكروهات الصلاة)

*وقضية مواد الزينة العصرية(المكياج ) تتضمن ثلاث أمور
الأولى :التشبه بالكافرات والفاسقات
الثانية :تغيير خلق الله
والثالثة :الضرر المترتب عن استعمالها ولو على المدى الطويل
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ
زَوْجَـةُ
أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 09-27-2011, 03:47 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

فضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النجمي -رحمه الله-:
11- سئل -رحمهُ الله-:
إن من الأشياء التي شاعت بين النساء استعمال المكياج، والحامورة، والمناكير، وقصة الشعر من المقدمة والمؤخرة، وصبغة الرأس بالسواد، وغيرها من المساحيق. فنرجوا إفادتنا بالفتوى في ذلك، جزاكم الله خيرا.
فأجاب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:
القول الصحيح في الحامورة والمكياج وصبغة الرأس بالسواد: أنها حرام؛ لأنها تغيير لخلق الله ...إلخ.

12- وسئل:
ما حكم وضع المكياج عند الخروج؟
فأجاب:
الذي يظهر لي في حكم المكياج والحامورة؛ أنها حرام؛ لأمور:
أولًا: إنها تغيير لخلق الله؛ لأن الشفة والوجنة التي تطلى بها تأخذ لونا غير لونها الأصلي، وهذا هو نفس التغيير.

ثانيًا: لأنها زينة محدَثة، وليست من زينة أهل الإسلام، والله سبحانه وتعالى يقول: {فَلا جُناحَ عَليْهِنَّ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِن معروفٍ}، وهذا يدل على أن الزينة المشروعة هي الزينة التي كانت معروفة في زمنه - صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه -.

ثالثًا: أن المكياج والحامورة والباروكة جمال مزوّر؛ مثل شهادة الزور؛ لأنه كذب، ومتى زالتْ هذه الأشياء عادتْ الأمور إلى حقيقِتها. لذلك فهي من الغرر الذي نهى عنه الشارع -صلى الله عليه وسلم-. وإن تزينت بتلك الزينة المحدثة ليراها الأجانب؛ هي آتية منكر أو هي على خطر عظيم.

رابعا: لأن المكياج والحامورة من زينة الكفار، وفي استعمالها تشبهٌ بهم، والتشبه بالكفار حرام؛ وفي الحديث: "مَن تَشَبَّهَ بِقَوْم؛ فهُوَ مِنْهُم".

["فتح الرب الودود في الفتاوى والرسائل والردود"، الجزء الثاني، ص307].
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 09-27-2011, 03:54 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

جزاك الله خيرا يا أم زيد على البحث..
ما قصدته أن الإنكار على من تستخدم المكياج بدعوى التشبه بالكفار هذا في النفس منه شيء ،ربما كان هذا منذ زمن..أما اليوم فقد انتشر في معظم بيوت المسلمين حتى بين الفتيات الصغار-نسأل الله العافية- ....
لكن المؤسف أن كثيرا من النساء تتابع أخبار الساقطات والمسلسلات وال...وتتقصد التقليد في اللون والهيئة.
حتى أني التقيت بأخت صاحبة دين وتغطي وجهها وكفيها عندالخروج تقول: "يجب على الفتاة الملتزمة أن لا تكون عمياء،لماذا -من باب العلم بالشيء!- لا تتعرف على أسماء الفنانات وشيء من أخبارهن..وتتابع الموضة وتهتم بمنظرها ومكياجها أمام النساء أو الزوج!!"..
لا شك أنها الفتن التي تموج في هذا الزمان نسأل الله السلامة والثبات..
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 09-27-2011, 04:38 PM
أم سلمة السلفية أم سلمة السلفية غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 1,772
افتراضي

جزاك الله خيرا أختي "أم البراء "على اهتمامك وطيب مشاركاتك
أولا :لم تنتشر هذه الأصباغ والمواد عند عامة المسلمين
بل هي متباينة الانتشار والشيوع من بيئةٍ لأخرى
ففي بيئتي مثلا ما عرفت أمهاتُنا فضلا عن جداتنا ومن سبقنهن هذه الوسائل والمواد المستوردة من الكفار ..
بل كن يستعملن موادا تجميلية توارثنها عن أمهاتهن ومنهن إلينا كالكحل والحناء والورس
ونبات السواك الذي يستعملنه بمضغه ليعطي لونا للشفتين واللثة, يشبه الحناء إلى حد كبير (ولونه بين البني والبرتقالي )وهذه الوسائل مع كونِها زينة ً, فهي علاج و وقاية لهن من بعض الأمراض
بخلاف هذه المواد العصرية والتي تتلف البشرة وتضر بها ولو بعد حين.
وتُظهر مستعملاتها من الملتزمات وكأنهن لسن كذلك بتشبههن بالفاسقات من المسلمات وغيرهن
هذا مع ما تحويه من تغييرٍ لخلقةِ الله التي خلقهن عليها
فما كان الجفن يوما إلا بلون باقي البشرة وماكان أزرقا ولا أخضرا ولا فضيا
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ
زَوْجَـةُ
أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 09-27-2011, 04:54 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

وجزاك خيرًا -أختي أم البراء- وبارك فيك.
كم نسعد بمداخلاتك وتعليقاتك ومتابعاتك.
بالنسبة لقولك بأن هذا كان أيام زمان؛ فلو تأملتِ فتوى الإمام الألباني -رحمه الله-التي أحلتُ عليها في الرابط أعلاه-؛ حيث بيَّن بأن دعوى أن هذا الشيء مما عم في بلاد المسلمين ليست على عمومها؛ فكم من بلاد للمسلمين لم تصلها هذه الأدوات، ويستنكرونها بشدة، بل كما قالت أختنا الفاضلة أم سلمة -سلمها الله-؛ فإننا لم نعرفها ولم تعرفها أمهاتنا -فضلا عن جداتنا-، وأكثر زينتهن من الكحل والحناء والورس وكل ما له لون من الطيب وما أشبه.
وماذا يضيرنا لو اقتصرنا على تلك الزينة؟! يكفي أنها من مواد طبيعية، وكما ذكرت أم سلمة؛ فإنها ليست للزينة فحسب؛ بل بعضها يعد دواء وعلاجًا، على عكس تلكم (الأصباغ) -الغربيَّة الغريبة!- التي هي على اسمِها (أصباغ!) يعني لا تليق بالجنس اللطيف -كما يقال-؛ فلا نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير.
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 09-27-2011, 06:07 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

جزاكما الله خيرا أيتها الطيبتان أم زيد وأم سلمة..
لا شك أن الورع والسلامة وما تطمئن له النفس :هوفي الترك لكن المشكلة عندي إذا رأيت من تستخدمه أنكر عليها؟ بصراحة لا أستطيع..

لا تظني أني أحب هذا الزيف وأدافع عنه وأحث على استخدامه..لكن لا أملك الحجة الساطعة في الإنكار على من تستخدمه-خصوصا إذا كان لها زوج يطلب ذلك-:
فإن قلت تشبه بالكفار قالت ليس من خصائصهم!
وإن قلت ضرر قالت هناك أنواع تستخدم كعلاج وزينة تؤخذ من الصيدليات.
وإن قلت تغيير لخلق الله قالت لا أبالغ فيه الشيء اليسير الذي يخفي شيئا من تعب اليوم لا أكثر.
وإن قلت عليك بالورس والحناء والكحل قالت فما الفرق بين أن أستخدم ما يلون الشفتين من نبات ليس متوافرا عندي أو مستحضر جاهز..؟

بارك الله فيكن وعذرا..
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:58 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.