أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
60355 85811

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-05-2015, 02:06 AM
الهمام حارث الهمام حارث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 245
افتراضي هل مقاطعة دولة اليهود أو الكيان الصهيوني جائزٌة ومطلوبة شرعا ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نسمع كثيرا عن ضرورة مقاطعة الدولة اليهودية أو الكيان الصهيوني المسمى كذبا وزورا "إسرائيل" فهل ندخل إلى هذه الدولة أم لا ؟ هل نتعامل معهم أم لا ؟
ولم نقرأ في سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قاطع بلد من البلدان لسبب ما ولم ينصح بهذا ولا أشار إليه والله أعلم
ولم نجد في التاريح الإسلامي مثل هذه المقاطعة أو كالتي يطالب بها العامة و"السياسيون" والغوغاء
والحقيقة أن أول المتضررين من المقاطعة هم إخواننا الفلسطنيين داخل أراضي فلسطين لا محالة !!؟
وقد تكون فكرة المقاطعة الكلية من فعل اليهود أنفسهم لقهر الفلسطنيين واجبارهم على الخروج من أرض فلسطين أو خوفا على أمنهم المقدس فلا يسمحون لأحد بمدّ يدّ العون للفلسطنيين في داخل دولتهم المزعومة المغتصبة من المسلمين

لم نسمع كلام في هذا الموضوع من علماءنا الأفاضل على حد علمنا

سؤالنا : ما هو موقف الشرع من هذه المسألة ؟

أفيدونا بارك الله فيكم وفتح الله عليكم
ونسأل الله ناصر الحق بالحق النصر والتمكين لأخواننا المظلومين في كل بلاد المسلمين.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-05-2015, 10:31 AM
عصام شريف ابو الرُّب عصام شريف ابو الرُّب غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 323
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته

لَقَدْ تَمَّ مقاطعة منتجات أحدى الشركات التي عملت بها، لانها كانت تصنع بترخيص من الدنمارك - وقت نشر الرسومات وما صاحبها من دعوات للمقاطعة.

وبعد بحثي الدقيق وجدت علمائنا يجعلون هذه المسألة بيد اولياء امورنا من الحكام. فأَذا أَمرنا حكامنا بالمقاطعة فوجبت والا فلا - والامر منوط بالمصالح والمفاسد التي تترجح لدى ولي الامر-.

وأمّا خُوَّانُ المسلمين والحركيين، فلا يكتفون بالدعوة للمقاطعة، بل يصورون منتجات البلد الذي يريدون مقاطعته حرام - مثلها مثل الخنزير-. ولا يفرقون - بل لا يريدون التفريق- لانهم يريدون تجميع المسلمين حولهم.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-06-2015, 01:12 AM
الهمام حارث الهمام حارث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 245
افتراضي

جزاكم الله خيرا

وهذا نقل لمسألة مشابهة...

مقاطعة بضائع الكفار المحاربين
فتوى رقم: 20732
منقول من موثع الإسلام سؤال وجواب

السؤال: هل من العادة إباحة التعامل مع اليهود ، أو شركات يملكها اليهود أو مساهمين يهود ، أو شركات لها فروع في إسرائيل ، إلخ. ؟
مؤخرا ً كثير من المسلمين يقولون إنه حرام التعامل مع اليهود على الإطلاق . لحسب معلوماتي المحدودة، حتى عندما قاتل المسلمون اليهود في عهد النبيّ صلى الله عليه وسلم ، لم يمنع التعامل معهم ، وعندما توفي كان درعه مرهوناً عند يهودي على دَيْن . الرجاء إعلامنا بالموقف الصحيح لهذه القضية.


الجواب:
الحمد لله
أولاً : الأصل هو جواز التعامل بالبيع والشراء مع اليهود وغيرهم ، لما ثبت من تعامل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مع يهود المدينة بالبيع والشراء والقرض والرهن وغير ذلك من المعاملات المباحة في ديننا.
وهؤلاء اليهود الذين تعامل معهم النبي صلى الله عليه وسلم كانوا من أهل العهد ، ومن نقض العهد منهم فقد قُتِلَ أو أُخرِجَ ، أو تُرِكَ لمصلحة .
على أنه قد ثبت ما يدل على جواز البيع والشراء مع الكفار المحاربين .
قال الإمام البخاري رحمه الله : بَاب الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْحَرْبِ .
ثم روى (2216) عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ مُشْرِكٌ بِغَنَمٍ يَسُوقُهَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَيْعًا أَمْ عَطِيَّةً أَوْ قَالَ أَمْ هِبَةً ؟ قَالَ: لا، بَلْ بَيْعٌ، فَاشْتَرَى مِنْهُ شَاةً.

وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم (11/41) : وقد أجمع المسلمون على جواز معاملة أهل الذِّمَّة ، وغيرهم من الكفَّار إذا لم يتحقَّق تحريم ما معه، لكن لا يجوز للمسلم أن يبيع أهل الحرب سلاحاً وآلة حرب ، ولا ما يستعينون به في إقامة دينهم . . . اهـ .

وقَالَ اِبْنُ بَطَّالٍ : مُعَامَلَةُ الْكُفَّارِ جَائِزَةٌ , إِلا بَيْعَ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ أَهْلُ الْحَرْبِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ اهـ .

ونقل في " المجموع" (9/432) الإجماع على تحريم بيع السلاح لأهل الحرب .

والحكمة من ذلك واضحة ، وهي أن هذا السلاح يقاتلون به المسلمين .

ثانياً : لا شك في مشروعية جهاد أعداء الله المحاربين من اليهود وغيرهم، بالنفس والمال، ويدخل في ذلك كل وسيلة تضعف اقتصادهم وتلحق الضرر بهم، فإن المال هو عصب الحروب في القديم والحديث.

وينبغي على المسلمين عموما التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكينهم في البلاد وإظهارهم شعائر الدين ، وعملهم بتعاليم الإسلام وتطبيقهم للأحكام الشرعية وإقامة الحدود ، وبما يكون سببا في نصرهم على القوم الكافرين من اليهود والنصارى وغيرهم ، فيبذل جهده في جهاد أعداء الله بكل ما يستطيعه، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ ). رواه أبو داود (2504) صححه الألباني في صحيح أبي داود.

فعلى المسلمين أن يساعدوا المجاهدين بكل ما يستطيعونه ، وبذل كل الإمكانيات التي يكون فيها تقوية للإسلام والمسلمين ، وعليهم أيضاً جهاد الكفار بما يستطيعونه من القدرة ، وعمل كل ما فيه إضعاف للكفار أعداء الدين ، فلا يستعملونهم كعمال بالأجرة كُتَّاباً أو محاسبين أو مهندسين أو خُداما بأي نوع من الخدمة التي فيها إقرار لهم وتمكين لهم بحيث يجمعون أموال المسلمين ويحاربونهم بها .

والحاصل :
أن من قاطع بضائع الكفار المحاربين وقصد بذلك إظهار عدم موالاتهم ، وإضعاف اقتصادهم ، فهو مثاب مأجور إن شاء الله تعالى على هذا القصد الحسن .

ومن تعامل معهم متمسكاً بالأصل وهو جواز التعامل مع الكفار – لاسيما بشراء ما يحتاج إليه – فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ، ولا يكون ذلك قدحاً في أصل الولاء والبراء في الإسلام .

وقد سئلت اللجنة الدائمة : ما حكم ترك المسلمين التعاون بينهم بأن لا يرضى ولا يحب أن يشتري من المسلمين ، ويرغب في الشراء من الكفار ، هل هذا حلال أم حرام ؟
فأجابت : "الأصل جواز شراء المسلم ما يحتاجه مما أحل الله له من المسلم أو من الكافر ، وقد اشترى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من اليهود ، لكن إذا كان عدول المسلم عن الشراء من أخيه المسلم من غير سبب من غش ورفع أسعار ورداءة سلعة إلى محبة الشراء من كافر والرغبة في ذلك وإيثاره على المسلم دون مبرر فهذا حرام لما فيه من موالاة الكفار ورضاء عنهم ومحبة لهم ، ولما فيه من النقص على تجار المسلمين وكساد سلعهم ، وعدم رواجها إذا اتخذ المسلم ذلك عادة له ، وأما إن كانت هناك دواع للعدول من نحو ما تقدم فعليه أن ينصح لأخيه المسلم بترك ما يصرفه عنه من العيوب ، فإن انتصح فالحمد لله ، وإلا عدل إلى غيره ، ولو إلى كافر يحسن تبادل المنافع ويصدق في معاملته " اهـ . "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/18) .

والله أعلم.

وللحديث بقية إن شاء الله...
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-06-2015, 01:32 AM
الهمام حارث الهمام حارث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 245
افتراضي

وهذه فتوى هامة ونافعة إن شاء الله في مثل هذه المسألة إن شاء الله للشخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز -رحمه الله تعالى-

ما تقتضيه المصلحة يعمل به من الصلح وعدمه
منقول من الموقع الرسمي للشيخ -رحمه الله-
http://binbaz.org.sa/node/1950
السؤال: هل يجوز بناء على الهدنة مع العدو اليهودي تمكينه بما يسمى بمعاهدات التطبيع، من الاستفادة من الدول الإسلامية اقتصادياً وغير ذلك من المجالات، بما يعود عليه بالمنافع العظيمة، ويزيد من قوته وتفوقه، وتمكينه في البلاد الإسلامية المغتصبة، وأن على المسلمين أن يفتحوا أسواقهم لبيع بضائعه، وأنه يجب عليهم تأسيس مؤسسات اقتصادية، كالبنوك والشركات يشترك اليهود فيها مع المسلمين، وأنه يجب أن يشتركوا كذلك في مصادر المياه؛ كالنيل والفرات، وإن لم يكن جارياً في أرض فلسطين؟

جواب الشيخ بن باز رحمه الله: ل ا يلزم من الصلح بين منظمة التحرير الفلسطينية وبين اليهود ما ذكره السائل بالنسبة إلى بقية الدول، بل كل دولة تنظر في مصلحتها، فإذا رأت أن من المصلحة للمسلمين في بلادها الصلح مع اليهود في تبادل السفراء والبيع والشراء، وغير ذلك من المعاملات التي يجيزها شرع الله المطهر، فلا بأس في ذلك. وإن رأت أن المصلحة لها ولشعبها مقاطعة اليهود فعلت ما تقتضيه المصلحة الشرعية، وهكذا بقية الدول الكافرة حكمها حكم اليهود في ذلك. والواجب على كل من تولى أمر المسلمين، سواء كان ملكاً أو أميراً أو رئيس جمهورية أن ينظر في مصالح شعبه، فيسمح بما ينفعهم ويكون في مصلحتهم من الأمور التي لا يمنع منها شرع الله المطهر، ويمنع ما سوى ذلك مع أي دولة من دول الكفر؛ عملاً بقول الله عز وجل: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا}[1]، وقوله سبحانه: {وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا}[2] الآية، وتأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم في مصالحته لأهل مكة ولليهود في المدينة وفي خيبر، وقد قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير راعٍ ومسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهل بيته ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والعبد راع في مال سيده ومسئول عن رعيته"، ثم قال صلى الله عليه وسلم: "ألا فكلكم راع ومسئول عن رعيته" وقد قال الله عز وجل في كتابه الكريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}[3]، وهذا كله عند العجز عن قتال المشركين، والعجز عن إلزامهم بالجزية إذا كانوا من أهل الكتاب أو المجوس، أما مع القدرة على جهادهم وإلزامهم بالدخول في الإسلام أو القتل أو دفع الجزية - إن كانوا من أهلها - فلا تجوز المصالحة معهم، وترك القتال وترك الجزية، وإنما تجوز المصالحة عند الحاجة أو الضرورة مع العجز عن قتالهم أو إلزامهم بالجزية إن كانوا من أهلها؛ لما تقدم من قوله سبحانه وتعالى: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ}[4]، وقوله عز وجل: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ}[5] إلى غير ذلك من الآيات المعلومة في ذلك. وعمل النبي صلى الله عليه وسلم مع أهل مكة يوم الحديبية ويوم الفتح، ومع اليهود حين قدم المدينة يدل على ما ذكرنا.
والله المسئول أن يوفق المسلمين لكل خير، وأن يصلح أحوالهم، ويمنحهم الفقه في الدين، وأن يولي عليهم خيارهم ويصلح قادتهم، وأن يعينهم على جهاد أعداء الله على الوجه الذي يرضيه، إنه ولي ذلك والقدر عليه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وصحبه. اهـ
--------------------------------------------
[1] سورة النساء الآية 58.
[2] سورة الأنفال الآية 61.
[3] سورة الأنفال الاية 27.
[4] سورة التوبة الآية 29.
[5] سورة الأنفال الآية 39.


وللحديث بقية إن شاء الله...
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-06-2015, 06:16 PM
نجيب بن منصور المهاجر نجيب بن منصور المهاجر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 3,045
افتراضي

أخي الحارث همام : لست أدري إن كنت أنت من رفع مثل هذا الموضوع على منتدى الشروق فإن كنت أنت أرجو أن ينتبه أخي إلى أن ذلك المنتدى يحفل بالعداء للسلفية وأهله يبغضون السلفيين فإن كان لك إشكال فلتطرحه على المشايخ وطلاب العلم في المواقع المأمونة لا في غيرها
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة
إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة
عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة

«محمّد العيد»
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 11-06-2015, 07:01 PM
عبد الله زياني عبد الله زياني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 853
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب بن منصور المهاجر مشاهدة المشاركة
أخي الحارث همام : لست أدري إن كنت أنت من رفع مثل هذا الموضوع على منتدى الشروق فإن كنت أنت أرجو أن ينتبه أخي إلى أن ذلك المنتدى يحفل بالعداء للسلفية وأهله يبغضون السلفيين فإن كان لك إشكال فلتطرحه على المشايخ وطلاب العلم في المواقع المأمونة لا في غيرها

ﻟﻢ أﻃﻠﻊ أﺩﺧﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻣﻦ ﺯﻣﻦ, ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﺗﻨﺒﻴﻪ ﻣﻬﻢ! ﻋﻠﻴﻨﺎ أن ﻧﻜﻮﻥ ﻓﻘﻬﺎﺀ ﺑﻌﻮﺍﻗﺐ ﺍﻟﺄﻣﻮﺭ ﻭإن ﻛﺎﻥ ﻭﻟﺎ ﺑﺪ ﻓﻠﻨﺴﺘﻐﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻟﻠﺘﻨﺒﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺷﺬ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﺼﻮﻓﻴﺔ ﺍﻟﺄﺷﻌﺮﻳﺔ ﻛﻌﻠﻲ ﺟﻤﻌﺔ ﻭﺍﻟﺒﻮﻃﻲ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ: ﻟﻨﻨﺸﺮ ﻣﺪﺣﻬﻢ ﻟﺄﻋﻴﺎﻥ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ, ﻣﻮﺍﻗﻔﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺯﻝ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺸﺎﺉﻛﺔ.

ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﻘﺤﻢ ﻋﻠﻤﺎﺋﻨﺎ ﻭﻋﻠﻤﺎﺅﻫﻢ ﻳﺨﺮﺟﻮﻥ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺄﻣﻮﺭ ﻛﻤﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺸﻌﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺠﻴﻦ. ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻨﺴﺐ أﺧﻂﺎﺀ ﻋﻠﻤﺎﺉﻫﻢ ﻟﻠﺄﻓﺮﺍﺩ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻨﺴﺐ أﺧﻂﺎﺀ ﻋﻠﻤﺎﺉﻧﺎ, ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺘﻬﺎ, ﻟﻤﻨﻬﺠﻨﺎ?

__________________

ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 11-07-2015, 12:07 AM
الهمام حارث الهمام حارث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 245
افتراضي

إخواني الكرام

حتى وإن نشرنا نفس الموضوع هنا وهناك فعملنا هذا على بصيرة
فثقوا بينا بارك الله فيكم فمنهجنا واحد ومقاصدنا وأهدافنا واحدة أيضا
فهنالك مواقع نتعلم منها ونسأل أهل العلم من خلالها
ومواقع ننشر فيها لغرض الدعوة بالدليل والحجة والبينّة والدفاع عن الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة

وفق الله الجميع.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
صهيون،يهود،فلسطين،مقاطعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:57 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.