سبحان الله.
لا يملون و لا يعتبرون!
نفس القصة مع الشيخ الجهني و بعض طلبة مصر يعيدها مع الشيخ الحلبي.
أذكر و الله أن رسلان هذا غارق في الإرجاء المحض إلى أخمص قدميه بل و يدافع عن المرجئة و الرجل
متدبدب و عجيب الأطوار، تارة يقول الشيء ثم ما يلبث أن ينكره، فما ثناءه على الشعراوي منا ببعيد، و أنا أضن و الله أن رسلان مع تخبطاته و تخرساته في فتنة مصر (التي أبانت عن حقيقته و حقيقة مشايخ الزيف) أراد أن يلهي نفسه و غيره بمسالة الشيخ الحلبي حفظه الله. فاربع عن نفسك يا رسلان و استكن فلن تكون سوى زوبعة في فنجان كما كان من هو أكبر منك علما و حنكة و دهاءً و مكرا.
|