أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
44666 89305

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الرد على أهل الأهواء و الشيعة الشنعاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 09-25-2012, 07:28 PM
خالد سالم خالد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: ليبيا
المشاركات: 286
افتراضي


ثامنا: عقيدة الرافضة في أهل السنة والجماعة:-
يعتقد الرافضة أن أهل السنة كفار أنجاس، دماؤهم وأموالهم حلال وغير ذلك.
وقبل نقل بعض الروايات الدالة على ذلك، أود التنبيه على شيئ مهم وهو مصطلح النواصب، فالمقصود بالنواصب عندهم هم أهل السنة والجماعة ،فقد قال حسين الدرازي في المحاسن النفسانية(ص145وما بعدها):" وأما معناه_أي الناصب_ الذي دلت عليه الأخبار فهو ما قدمناه. هو تقديم غير علي عليه السلام على مارواه ابن إدريس في مستطرفات السائل نقلا عن كتاب الرجل بالإسناد إلى محمد بن علي بن موسى قال: كتبت إليه_يعني علي بن محمد عليه السلام_ : عن الناصب هل يحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت واعتقاد إمامتهما؟ فرجع الجواب من كان على هذا فهو ناصبي"، ويقول الدراني في نفس المصدر(ص147):" بل أخبارهم عليهم السلام بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا،ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن".
وهذه بعض الروايات التي تبين عقيدة الرافضة في أهل السنة والجماعة:
1‏_جاء في رسائل الشيعة(431/7) عن الفضيل بن يسار، قال: " سألت أبا جعفر عن المرأة العارفة_أي الرافضية_: هل أزوجها الناصب؟ قال: لا؛ لأن الناصب كافر".
2‏_‏ قال يوسف البحراني في الحدائق الناضرة(323/12):" إن إطلاق المسلم على الناصبي، وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفا وخلفا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته، وجواز أخذ ماله بل قتله".
3‏_يقول الجزائري في أنواره(206/2):"... أنه _أي السني_ نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه كافر نجس بإجماع علماء الإمامية رضوان الله عليهم".
4‏_قال عبدالله شبر في حق اليقين(188/2):" وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الأئمة كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في النار في الآخرة".
5‏_قال الخميني في زبدة الأحكام(ص52):"أما النواصب لعنهما الله تعالى فهما نجسان".
6‏_‏ ويقول حسين الدرازي في المحاسن النفسانية(ص167):"... والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سبهم حيث لم تكن ثمة تقية وأن كل ما جاء عنهم عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية منهم أوخوفا على شيعتهم".
7‏_ماخالف أهل السنة فهو الصواب: عقد الحر العاملي بابا في كتابه وسائل الشيعة أسماه( عدم جواز العمل بما يوافق العامة ويوافق طريقتهم)، ومن ضمن ما جاء فيه:
قال الصادق:" إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم_أي أهل السنة_".
وجاء فيه أيضا:"خذ بما فيه خلاف العامة، وقال: ماخالف العامة ففيه الرشاد"،
وفيه أيضا:" خذ بما خالف القوم، وما وافق القوم اجتنبه"،
يقصدون بالعامة ، والقوم أهل السنة والجماعة.
يتبع بإذن الله...
__________________
"ماكان لله دام واتصل ، وماكان لغيره انقطع وانفصل"
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 09-26-2012, 07:50 PM
خالد سالم خالد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: ليبيا
المشاركات: 286
افتراضي


تاسعا: عقيدة البداء عند الرافضة:-
البداء في اللغة:" بدا بدوا_بتشديد الواو_بدأة:ظهر ، وبدا له في الأمر بدوا وبداء وبداة: نشأ له فيه رأي" القاموس المحيط.
فالبداء في اللغة له معنيان:
1‏_الظهور بعد الخفاء.
2‏_نشأة الرأي الجديد.
وكلا المعنيين يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم، وكلامها محال على الله،لكن الرافضة تنسب البداء إلى الله، فهم ينسبون الجهل إلى الله ؛ تنزيها لأئمتهم.
1‏_جاء في الكافي عن زرارة بن أعين عن بعض الأئمة:" ماعبد الله بشيء مثل البداء"(146/1).
2‏_‏ عن أبي عبدالله قال: " ماعظم الله بمثل البداء"الكافي(146/1).
3‏_وعنه أيضا:" لو علم الناس مافي القول بالبداء من الأجر مافتروا عن الكلام فيه" الكافي(148/1).
4‏_جاء في الريان بن الصلت قال:" سمعت الرضا يقول : مابعث الله نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر لله بالبداء" الكافي(148/1).
5‏_روى الصدوق في كتابه (كمال الدين وتمام النعمة) ونسبه إلى جعفر الصادق : قال" مابدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني"(ص69).
6‏_‏ وفي أصول الكافي(ص40):" بدا لله في أبي محمد بعد أبي جعفر مالم يعرف له، كما بدا له في موسى بعد مضي إسماعيل ماكشف به عن حاله وهو كما حدثتك نفسك،وإن كره المبطلون...".
7‏_‏ قال طيب الموسوي معلقا على تفسير القمي(39/1):"قال شيخنا الطوسي في العدة: وأما البداء فحقيقته في اللغة الظهور كما يقال بدا لنا سور المدينة. وقد يستعمل في العلم بالشيء بعد أن لم يكن حاصلا، وذكر سيدنا المرتضى: يمكن حمل ذلك على حقيقته بأن يقال بدا لله بمعنى ظهر له من الأمر مالم يكن ظاهرا له، وبدا له من النهي مالم يكن ظاهرا له".
8‏_قال المفيد في أوائل المقالات(49،48) حاكيا الإجماع:" واتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى، وإن كان ذلك من جهة السمع دون القياس... وأجمعت المعتزلة والخوارج والزيدية والمرجئة وأصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه".
تعالى الله عما يقول الرافضة علوا كبيرا.
يتبع بإذن الله...
__________________
"ماكان لله دام واتصل ، وماكان لغيره انقطع وانفصل"
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 09-28-2012, 04:56 PM
خالد سالم خالد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: ليبيا
المشاركات: 286
افتراضي


عاشرا: عقيدة الرافضة في المتعة:-
المتعة: هي اتفاق بين رجل وامرأة، على أن يجامعها مدة معينة مقابل مبلغ من المال=الزنا ، وهي من أجل الطاعات وأفضل القربات عندهم.
ففي البيهقي(207/7):" جاء عن جعفر الصادق أنه سئل عن المتعة ، فقال: هي الزنا بعينه".
وهذه بعض الروايات التي تبين بوضوح عقيدة الرافضة في المتعة، وبيان بعض فضائلها عندهم:-
1‏_في مستدرك الوسائل(452/14) يروون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذبا وبهتانا، قال:"قال الله عز وجل: إني غفرت للمتمعين من النساء".
2‏_روي عن الصادق عليه السلام بأن " المتعة من ديني ودين أبائي، فالذي يعمل بها يعمل بديننا، والذي ينكرها ينكر ديننا بل يدين بدين غير ديننا، وولد المتعة أفضل من ولد الزوجة الدائمة ، ومنكر المتعة مرتد"تفسير منهاج الصادقين(ص356).
3‏_ذكر الكاشاني في نفس المصدر السابق وفي نفس الصفحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم_كذبا_ أنه قال: " من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين عليه السلام، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن عليه السلام، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب عليه السلام، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي"،
ومن تمتع خمس أو ست أو سبع مرات فدرجته كدرجة...!!!.
4‏_وفي الوسائل(16/21) عن أبي عبدالله قال:" مامن رجل تمتع ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة، ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة".
5‏_عن الصادق عليه السلام قال:" ليس منا من لم يؤمن بكرتنا ولم يستحل متعتنا" الوسائل(8/21)، الكرة: هي الرجعة.
بعض المسائل حول المتعة:-
6‏_قال أبو عبدالله:" لا بأس بتزويج البكر إذا رضيت من غير إذن أبيها" مستدرك الوسائل(459/14).
7‏_عن أبي عبدالله قال:" وصاحب الأربع نسوة يتزوج منهن ما شاء بغير ولي ولا شهود" الوسائل(64/21).
‏8_قال الخميني في كتابه تحرير الوسيلة(241/2):" لا يجوز وطئ الزوجة قبل إكمال9سنين، دواما كان النكاح أو منقطعا، أما سائر الإستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس به حتى في الرضيعة".
فالجزاء من جنس العمل!
يتبع بإذن الله...
__________________
"ماكان لله دام واتصل ، وماكان لغيره انقطع وانفصل"
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 09-30-2012, 07:56 PM
خالد سالم خالد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: ليبيا
المشاركات: 286
افتراضي


الحادي عشر: عقيدة الطينة عند الرافضة:-
عقيدة الطينة عند الرافضة: هي"تعمد أفعال الكبار لحصول اللذة الدنيوية، ولعلمه بأن وبالها الأخروي إنما هو على غيره" الأنوار النعمانية(295/1)، وهي من العقائد السرية والمكتومة.
وبوب الكليني لها بابا أسماه بعنوان:" باب طينة المؤمن والكافر".
ملخص هذه العقيدة:"أن الشيعي خلق من طينة خاصة، والسني خلق من طينة أخرى، وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين، فما في الشيعي من معاصي وجرائم هو من تأثره بطينة السني، وما في السني من صلاح وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي، فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وموبقات الشيعة توضع على أهل السنة ، وحسنات أهل السنة تعطى للشيعة" أصول مذهب الشيعة الإمامية(956/2).
ومن أسباب إعتقادهم بهذه العقيدة: أن الشيعة كانوا منغمسين في الكبائر والموبقات، والسنة على عكس ذلك، فسبب لهم الحيرة والإضطراب، فتوالت الأسئلة والشكاوى من الشيعة لأئمتهم عن السبب؛ فاخترع الرافضة _كذبا على أئمة أهل البيت_ عقيدة الطينة؛حتى تزيل الشك والحيرة من عقول الشيعة الرافضة.
ووردت في كتبهم روايات عديدة توضح معتقد الطينة عندهم، إلا أننا سنكتفي برواية واحدة؛ لأن كل الروايات ترجع إلى معنى واحد.
وهاكم الرواية:سأل إسحاق القمي الباقر:" جعلت فداك أرى المؤمن الموحد الذي يقول بقولي ويدين الله بولايتكم، وليس بيني وبينه خلاف، يشرب السكر، ويزني، ويلوط، وآتيه في حاجة واحدة فأصيبه معبس الوجه، كالح اللون، ثقيلا في حاجتي، بطيئا فيها، وقد أرى الناصب المخالف لما أنا عليه، ويعرفني بذلك_أي يعرفني رافضي_ فآتيه في حاجة فأصيبه طلق الوجه، حسن البشر، متسرعا في حاجتي، فرحا بها، يحب قضاءها، كثير الصلاة، كثير الصوم، كثير الصدقة،يؤدي الزكاة، ويستودع فيؤدي الأمانة_ وهذا هو سبب إعتقادهم بعقيدة الطينة _فأجابه الباقر:يا إسحاق ليس تدرون من أين أوتيتم؟ قلت : لا والله جعلت فداك إلا أن تخبرني، فقال: يا إسحاق، إن الله_عز وجل_ لما كان متفردا بالوحدانية ابتدأ الأشياء لا من شيء، فأجرى الماء العذب على أرض طيبة طاهرة سبعة أيام مع لياليها، ثم نضب الماء عنها فقبض قبضة من صفاوة ذلك الطين وهي طينتنا أهل البيت،فلو أن طينة شيعتنا تركت كما تركت طينتنا لما زنى أحد منهم، وسرق، ولا لاط، ولاشرب المسكر ولا اكتسب شيئا مما ذكرت، ولكن الله _عز وجل_ أجرى الماء المالح على أرض ملعونة من حمإ مسنون، وهي طينة أعدائنا، فلو أن الله_عز وجل_ ترك طينتهم كما أخذها لم تروها في خلق الآدميين، ولم يقروا بالشهادتين، ولم يصوموا ولم يصلوا، ولم يزكوا، ولم يحجوا البيت، ولم تروا أحدا منهم بحسن خلق، ولكن الله_تبارك وتعالى_جمع الطينتين_طينتكم وطينتهم_ فخلطها وعركهما عرك الأديم، وخرجهما بالماءين فما رأيت من أخيك شر لفظ، أو زنا، أو شيء مما ذكرت من شرب مسكر أو غيره، ليس من جوهريته وليس من إيمانه، إنما هو بمسحة الناصب اجترح هذه السيئات الذي ذكرت، وما رأيت من الناصب من حسن وجه وحسن خلق، أو صوم ، أو صلاة، أو حج بيت ،أو صدقة، أومعروف فليس من جوهريته، إنما تلك الأفاعيل من مسحة الإيمان اكتسبها وهو اكتساب مسحة الإيمان.
قلت: جعلت فداك فإذا كان يوم القيامة؟ قال لي:يا إسحاق أيجمع الله الخير والشر في موضع واحد؟إذا كان يوم القيامة نزع الله_عز وجل_ مسحة الإيمان منهم فردها إلى شيعتنا، ونزع مسحة الناصب بجميع ما اكتسبوا من السيئات فردها على أعدائنا، وعاد كل شيء إلى عنصره الأول.
قلت: جعلت فداك تؤخذ حسناتهم فترد إلينا، وتؤخذ سيئاتنا فترد إليهم؟ قال: إي والله الذي لا إله إلا هو" علل الشرائع(489_491) ،وكذلك في بحار الأنوار(2/247_248).
وهذه العقيدة تخالف الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وتخالف قوله تعالى(كل نفس بما كسبت رهينة) وغير ذلك.
وهذه العقيدة تحقق مذهب الجبر، ولكن الرافضة تعتقد أن الله خلق أفعال العباد، فلا أدري ما هذا التناقض!!!.
يتبع بإذن الله...
__________________
"ماكان لله دام واتصل ، وماكان لغيره انقطع وانفصل"
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 02-06-2014, 02:44 PM
خالد سالم خالد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: ليبيا
المشاركات: 286
افتراضي

الثاني عشر: التقية عند الرافضة:-
تعريف التقية عندهم: قال المفيد:" التقية كتمان الحق, وستر الإعتقاد فيه, وكتمان المخالفين, وترك مظاهرتهم بما يعقب ضررا في الدين أو الدنيا: شرح عقائد الصدوق (261).
فالتقية عند الشيعة من الأمور الواجبة , وحكم تاركها أنه خارج عن دين الله , وهي من الذنوب التي لايغفرها الله , وغير ذلك من الروايات – التي سنوردها- الدالة على تعظيمهم لمن عمل بالتقية , وتأثيمهم لمن تركها.
وإليكم بعض الروايات في شأن التقية عند القوم:
1-قال ابن بابويه في الإعتقادات(114) :" اعتقادنا في التقية أنها واجبة, من تركها بمنزلة من ترك الصلاة" , وقال الصادق: " لو قلنا أن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا" من لايحضره الفقيه(2/80).
2- عن جعفر بن محمد قال : " إن تسعة أعشار الدين في التقية, ولادين لمن لا تقية له " أصول الكافي(22/217).
-3جاء في وسائل الشيعة (11/474): " يغفر الله للمؤمن كل ذنب, يظهر منه في الدنيا والآخرة, ما خلا ذنبين: ترك التقية, وتضييع حقوق الإخوان ".
4- قال أبو عبدالله : " إنكم على دين من كتمه أعزه الله , ومن أذاعه أذله الله " أصول الكافي (1/222).
5- قال الرضا : " لا إيمان لمن لاتقية له , وإن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية " بحار الأنوار (75/412).
قال ابن بابويه في الإعتقادات (114-115): " والتقية واجبة لايجوز رفعها إلى أن يخرج القائم, فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله تعالى وعن دين الإمامية , وخالف الله ورسوله والأئمة ".
6- عن هشام الكندي قال : سمعت أبي عبدالله يقول : " والله ما عبد الله بشيء أحب إليه من الخبء, فقلت : وما الخبء: قال : التقية" أصول الكافي (2/214).
7- عن أبي عبدالله قال : من صلى خلف المنافقين بتقية كان كمن صلى خلف الأئمة " بحار الأنوار (75/412).
وفي وسائل الشيعة باب بعنوان " باب وجوب عشرة العامة بالتقية " (ص 470).
وغيرها كثير , والله المستعان.
ويمكن أن نعرف التقية عند الشيعة- باختصار-:هي الكذب والنفاق.
والحمد لله رب العالمين , وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.



__________________
"ماكان لله دام واتصل ، وماكان لغيره انقطع وانفصل"
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:05 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.