هام جدا

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

الاتصال بالعلماء والتتلمذ عليهم لاينافي نشرالعلم خاصة بعد تطوروسائل التكنلوجيا

صحيح وهذا عليك لا لك فتستطيع بتوفر وسائل التكنولوجيا الإستفادة ممن لم يعد للجزائر وأن تتركه وشأنه في طلب العلم :).

، نعم مزاحمة ركب العلماء وطلب العلم على الأكابرضروري ، لكنه عنده حد معلوم ، فلايعقل أن يظل الواحد يطلب العلم عند العلماء طوال حياته ، وينسى قوله عليه الصلاة والسلام : بلغواعني ولو أية ، فهاهو رسول الله يبعث معاذا إلى اليمن داعيا إلى الله تعالى ، فما علمنا أن معاذا قال لرسول الله : أريد الجلوس عندك حتى أصل إلى طبقة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ثم أدعو .

الحد المعلوم لا أظنك ممن يحده أو يرسمه فدعه للعالم الذي يلازمه طالب العلم هذا أولا .
أما الأحاديث في طلب العلم وفي الإستفادة من العالم والسفر في سبيل ذلك وفضله فكثيرة أما تبليغ الآية فيستطاع الحد الأدنى منه مع توفر وسائل التكنولوجيا والإتصال ولو في سفر وكذلك بالتأليف وانتشاره في بقاع الأرض وخاصة في بلد الشيخ الذي سافر ولم يعد :) ، هذا ثانيا .

ولم نعلم أيضا أن معاذا ابن جبل رضي الله عنه قد طلب من رسول الله صلى الله عيه وسلم أن يذهب أو يخرج لليمن ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرر أن معاذا قد وصل إلى مرتبة التعليم فأرسله إلى اليمن والتي لم يكن فيها أصلا من يعلم الناس ، فاترك العالم من يرسل ويقرر ولا تشكك وتتساءل عن أمور لا تعنيك وتورث سوء ظن .

وأخيرا المعروف عن كثير من علمائنا قديما وحديثا أنهم يرحلون في طلب العلم ويموتون خارج بلدانهم وينسبون إلى البلد الذي يموتون فيه ، ولم نعلم أنهم قد وضعوا حدودا للعودة ، فمنهم من عاد وعلم ومنهم من مات طالبا للعلم ، فجزاهم الله خيرا وبارك الله فيهم ورحمهم .

أخوك أبوسارية

[كمال الابراهيمي الجزائري]

العلماء الذين هاجروا من بلدانهم إلى بلدان أخرى قام أهل تلك البلاد بتزويجهم مثلا لأنهم احتاجوا إليهم ، ولا تضحكني حتى أبكي فتقول أن المملكة تحتاجهم ، فلا تقيس مع الفارق يا رجل ، وليس كل الناس تصل إليهم التكنلوجيا ، فكثير من العوام لا تخاطبهم إلا في المساجد ، واعلم أخي أن بعضهم قد ناهز الخمسين ، فسوف ننتظره حتى يبلغ الثمانين ثم يقررالدعوة ولكن بالتكنلوجيا طبعا على قاعدتك ، وبالمناسبة أنا لا أقصد أحدا والله ، ولا تحمل كلامي مالا يحتمل ، فنحن لسن غلاة انتبه ، وقضية التأليف فأقول لك شيئا واحدا ، لأنك جعلته عذرا لبقاء البعض هناك ، فالشيخ الحلبي وإخوانه من علماء الشام كم ألفوا وصنفوا وهم في بلدانهم ، بل انظرإلى آثارهم في نشر الدعوة في بقاع الدنيا ، وانظرلمن مكث هناك كم ألف وصنف ، وخلاصة كلامي أن أمتنا تحتاج دعوة جبارة ، الناس يجب الاحتكاك بهم ، ويجب أن نصل إليهم ، هاهو رسول الله يذهب إلى الطائف عله يجد من يحمل معه هم الإسلام ، ثم المدينة ، نعم إنه الجهاد المستمرالسرمدي ، إنه النزول إلى الميدان لمقارعة أهل البدع دعوة وتصنيفا وبلاغا ،وأكرروأقول لك أنا لا أقصد أحدا فتقول لي : دعهم ، ووالله لقد تكلمت عن هذا الأمر بنصف ماأعلم ، ولو تكلمت وذكرت كل الذي أعرف لطال بنا المقام ، لكن كما قال الله تعالى : بل الإنسان على نفسه بصيرة ، ولو ألقى معاذيره ، والله المستعان .

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

لعلماء الذين هاجروا من بلدانهم إلى بلدان أخرى قام أهل تلك البلاد بتزويجهم مثلا لأنهم احتاجوا إليهم ، ولا تضحكني حتى أبكي فتقول أن المملكة تحتاجهم ، فلا تقيس مع الفارق يا رجل ،

حياك الله بالسلام أخي ونفع بك ..
مابالك وهؤلاء المشايخ الذين فضلوا البقاء لطلب العلم ؟ كي لا تقبل لهم عذرا ولا تريد إحسان الظن بهم ! هل تراهم في أحلامك كل ليلة :) ؟
المهم بما أنه هام جدا لك فسأساعدك بقدر المستطاع على دفع سوء الظن بهم ..

من أي إحصائية أخذت أن علماء الإسلام الأولين والآخرين قد تم تزويجهم من طرف أهل البلد الذي رحلوا إليه لأنهم احتاجوا إليهم ؟
ثم أنا لم أقول أن المملكة تحتاجهم بل العكس فلا تضحك وتضحكني ، هم أحوج إلى المملكة وشيوخها وإلا لماذا رحلوا إليها لطلب العلم ، فافهم بارك الله فيك هم في جهاد طلب العلم وليس جهاد دفع :)
""فلا تقيس مع الفارق "" يا أخي لا تغفل من التعب فتراني أقيس مع الفارق فتضحك في منامك :)

وليس كل الناس تصل إليهم التكنلوجيا ، فكثير من العوام لا تخاطبهم إلا في المساجد ، واعلم أخي أن بعضهم قد ناهز الخمسين ، فسوف ننتظره حتى يبلغ الثمانين ثم يقررالدعوة ولكن بالتكنلوجيا طبعا على قاعدتك ،

ههههه يعني شو تريد منهم أن يعودوا إلى الجزائر ويأخذوا العوام عنوة إلى المساجد للتعليم !!
كثير من العوام لا يحضرون المساجد وإذا حضروا لا يجلسوا للدروس وإذا جلسوا لا يعودون وهكذا ،
من قال لك أن حين عودتهم سيتهافت عليهم العوام وعلى حلقاتهم ؟ أنت ترى كثير ممن هنا من مشايخ الإصلاح وغيرهم وفقهم الله لا يحضر دروسهم حتى المستقيمين والعوام لا يسمعون بهم ، بل ربما الشيخ عبد المالك حفظه الله يعرف أكثر من بعضهم لأنه يدرس في قناة الأثر ويعرفه الناس لمعرفتهم بأهل الفضائيات ...

وبالمناسبة أنا لا أقصد أحدا والله ، ولا تحمل كلامي مالا يحتمل ، فنحن لسن غلاة انتبه ،

يا أخي حفظك الله و رعاك أين وجدتني أحمل كلامك ما لا يحتمل ؟ المشكلة أنك تعمم ولا تريد قبول عذرا واحدا فترد وترد على كل من عذر مشايخك الذين لم يعودوا ، فلما يا ترى ؟

وقضية التأليف فأقول لك شيئا واحدا ، لأنك جعلته عذرا لبقاء البعض هناك ، فالشيخ الحلبي وإخوانه من علماء الشام كم ألفوا وصنفوا وهم في بلدانهم ، بل انظرإلى آثارهم في نشر الدعوة في بقاع الدنيا ، وانظرلمن مكث هناك كم ألف وصنف ، وخلاصة كلامي أن أمتنا تحتاج دعوة جبارة ، الناس يجب الاحتكاك بهم ، ويجب أن نصل إليهم ، هاهو رسول الله يذهب إلى الطائف عله يجد من يحمل معه هم الإسلام ، ثم المدينة ، نعم إنه الجهاد المستمرالسرمدي ، إنه النزول إلى الميدان لمقارعة أهل البدع دعوة وتصنيفا وبلاغا ،

لا لم أجعل التأليف عذرا للبقاء بل جعلته عذرا لحديثك الذي ذكرته "بلغوا عني ولو آية" وعذري لهم أنهم في طلب العلم عند الكبار قبل ذهابهم وموتهم فلماذا ترك فرض العين وهناك من يقوم بفرض الكفاية ، فحلل وناقش ثم افهم رعاك الله .
أما علماء الشام حفظهم الله ورعاهم فقد تربوا عند الألباني رحمه الله وقد أنعم الله عليهم بأن رحل إليهم إلى الشام وبقي إلى موته فلا حاجة لهم في غيره بعده أقصد لا حاجة لهم في السفر ، ثم كل ميسر إلى عمله ، فمن يريد أن يموت طالبا للعم هذا شأنه وأفعال السلف وأقوالهم شاهدة بذلك فهل تدري ؟
النزول للميدان يدخل فيه عدة ظروف و أمور فمثلا هل ترى من هم في الجزائر وعادوا بعد طلب العلم قد استطاعوا فعل ذلك كما أرادوا وبالحرية التي تظن ، ثم يا أخي لو تأخذ مثلا ( فقط مثلا ) الشيخ عبد المالك الرمضاني حفظه الله ألا ترى معي مثلا أنه من هناك في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قارع أهل البدع والتحزب تأليفا وتصنيفا و دعوة أكثر ممن هنا بل جهده وحيدا لا يبلغه جهد جمعهم (وهذا رأيي الشخصي) .

وأكرروأقول لك أنا لا أقصد أحدا فتقول لي : دعهم ، ووالله لقد تكلمت عن هذا الأمر بنصف ماأعلم ، ولو تكلمت وذكرت كل الذي أعرف لطال بنا المقام ، لكن كما قال الله تعالى : بل الإنسان على نفسه بصيرة ، ولو ألقى معاذيره ، والله المستعان .

يا أخي هات ما عندك وخلينا نخلص :)
أنا لم أشارك في الموضوع إلا لأني رأيتك لا تقبل عذرا وتهدم كل حسن ظن وكأنك (سامحني على سوء ظني) لم تبقي في صدرك إلا سوء ظن ، يا أخي ملاحظتك جيدة وقد شاركناك الرأي والتفكير فإن أحببت أن لا تعذرهم فهات من الآخر وخلصنا :)
وأنا سأحسن بك الظن فأقول أنك تحسدهم (الحسد الغير مذموم طبعا) على تيسر لهم الحال في طلب العلم عند المشايخ :)

وأخيرا إليك بعض أقوال أهل العلم في طلب العلم حتى الممات :

قال ابن عباس: منهومان لا تنقضي نهمتهما: طالب علم، وطالب دنيا.

ولما قيل لابن المبارك: إلى متى تطلب العلم؟ قال: "حتى الممات _إن شاء الله_" وقيل له مرة أخرى، فقال: " لعل الكلمة التي تنفعني لم أكتبها بعد" .

وقال ابن مناذر: سألت أبا عمرو بن العلاء: حتى متى يحسُن بالمرء أن يتعلم؟ فقال: ما دام تحسن به الحياة.

وسُئِل سفيان بن عيينة: مَن أحوج الناس إلى طلب العلم؟ قال: أعلمهم؛ لأن الخطأ منه أقبح.

وقال المنصور بن المهدي للمأمون: أيحسن بالشيخ أن يتعلَّم؟ فقال: إن كان الجهل يعيبه، فالتعلُّم يحسن به.

وقال أبو غسان: لا تزال عالمًا ما كنت متعلمًا، فإذا استغنيت كنت جاهلاً.

وقال قتادة : لو كان يُكتفَى من العلم بشيء، لاكتفى موسى - عليه السلام - بما عنده من العلم، ولكنَّه طلب الزيادة.

وقال سفيان: ما أعلم عملاً أفضل من طلب العلم وحفظه لِمَن أراد الله به خيرًا.

وقال سعيد بن جبير: لا يزال الرجل عالمًا ما تعلَّم، فإذا ترك التعلم وظنَّ أنه قد استغنى، فهو أجهل ما يكون.

وقال عبدالله بن مسعود: ما أُنزلت آية إلا وأنا أعلم فيما أنزلت، ولو أني أعلم أنَّ أحدًا أعلم بكتاب الله مني تبلغه الإبل والمطايا لأتيته.

وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلاه إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..

أخوك ابوسارية

[عمار الجزائري]

والله لقد صدقت يا أخانا كمال. ولهم في علماء الجزائر الأولين عبرة: ألم يترك البشير الإبراهيمي والإمام ابن باديس رحمة الله عليهما المملكة آنذاك مع استطاعتهم المكوث بها؟؟ ألم يكن بإمكانهم وأمثالهم التجنس بالجنسية السعودية والبقاء فيها لإفادة الناس ؟؟ بلى. ولكن آثروا أن يجاهدوا أنفسهم ويدعوا أهل بلادهم لا لشيء سوى لنشر الدين ومحاربة الشرك والكفر وابتغاء مرضات الله. ولنا في الشيخ أبي عبد المعز حفظه الله تعالى كذلك عبرة. ألا فليستفق إخواننا ومشايخنا الأفاضل وليأتوا إلينا وليفيدونا. زادك الله وإيانا توفيقا يا أخانا كمال والله هو الولي وهو الغني الحميد.

[عمربن محمد بدير]

الجواب من القرآن الكريم من يذكر الآية؟




















































{......ليتفقهوا في الدين*وينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم......}

[كمال الابراهيمي الجزائري]

يارضوان لقد حان لأبي حنيفة أن يمد رجليه ، ورحم الله الألباني يوم كان يضع الضوابط قبل المناظرة ، كي لا يدخل مع المناظرفي الجدال البزنطي كما فعلت أنت والله المستعان ، وبالمناسبة أنا بصدد تحضير رسالة الماجستير ، ولقد وفقني الله للقاء الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وسمعت منه ، كما أنني كنت من الفائزين الأوائل لدخول الجامعة الإسلامية بالمدينة ، فلم ألتحق لظروف خاصة ، وأنا بصدد الحصول على إقامة بالمملكة إن شاء الله ، فلا تظن أنني حسدت قوما على شيء سيحصل لي ، ولا تستعمل معي نظرية الإسقاط والتي تعني إن كنت لا تدري أن كل حاسد يظن كل الناس حسدة ،ولقد سرت بفتح التاء مشرقا وسرت بضم التاء مغربا وشتان بينهما ، ومن أول يوم قرأت تعليقك ففهمت ما تقصد ، وشكرا على حسدك عفوا غبطتك إياي على كثرة من وافقني الرأي ، ومشكلتك أنت وراجع نفسك أنت تأتي بنصوص وتفهما فهما سقيما ، فارجع إلى كتب تراجم الرجال ، فسوف تجد من زوجوهم كي يقيموا عندهم ،وانظرإلى أخينا عمرالبومرداسي وغيره من إخواننا في هذا المنتدى المبارك الذين يصدق فيهم قول الله : ففهمناها سليمان ،وبعضهم قدم لي النصائح فقبلتها ،أما أنت فظننت أننا بكلامنا هذا قمنا بالإساءة إلى شيخنا عبد المالك وأننا أردد وأقول لا أقصد الإساءة لأحد ، وأنت تقول لي كما قال الغلاة للعلامة الحلبي : أنت تقول بوحدة الأديان ، وهو يقول لهم لا ، فراجع نفسك أخي ، ومن حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه ،كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام ،ورأيت في تعليقك الأخير نوع من عدم فهم الأمور على وجهها ،ولوكنت تحسن الظن كما أوهمتني لحملت كلامي في قالب حب الخيرللأمة فقط ، وأقول لك أخيرا كما قال العلامة الحلبي : من أعظم المشكلات توضيح الواضحات .

[كمال الابراهيمي الجزائري]

وسامحني ياأخانا رضوان فقد نسيت أن أختم هذا الكلام بقول النبي عليه الصلاة والسلام :أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وحفظ الله كل القائمين على منتدى كل السلفيين ، وعلى رأسهم شيخنا العلامة المحدث الحلبي .

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

يارضوان لقد حان لأبي حنيفة أن يمد رجليه ، ورحم الله الألباني يوم كان يضع الضوابط قبل المناظرة ، كي لا يدخل مع المناظرفي الجدال البزنطي كما فعلت أنت والله المستعان ، وبالمناسبة أنا بصدد تحضير رسالة الماجستير ، ولقد وفقني الله للقاء الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وسمعت منه ، كما أنني كنت من الفائزين الأوائل لدخول الجامعة الإسلامية بالمدينة ، فلم ألتحق لظروف خاصة ، وأنا بصدد الحصول على إقامة بالمملكة إن شاء الله ، فلا تظن أنني حسدت قوما على شيء سيحصل لي ، ولا تستعمل معي نظرية الإسقاط والتي تعني إن كنت لا تدري أن كل حاسد يظن كل الناس حسدة ،ولقد سرت بفتح التاء مشرقا وسرت بضم التاء مغربا وشتان بينهما ، ومن أول يوم قرأت تعليقك ففهمت ما تقصد ، وشكرا على حسدك عفوا غبطتك إياي على كثرة من وافقني الرأي ، ومشكلتك أنت وراجع نفسك أنت تأتي بنصوص وتفهما فهما سقيما ، فارجع إلى كتب تراجم الرجال ، فسوف تجد من زوجوهم كي يقيموا عندهم ،وانظرإلى أخينا عمرالبومرداسي وغيره من إخواننا في هذا المنتدى المبارك الذين يصدق فيهم قول الله : ففهمناها سليمان ،وبعضهم قدم لي النصائح فقبلتها ،أما أنت فظننت أننا بكلامنا هذا قمنا بالإساءة إلى شيخنا عبد المالك وأننا أردد وأقول لا أقصد الإساءة لأحد ، وأنت تقول لي كما قال الغلاة للعلامة الحلبي : أنت تقول بوحدة الأديان ، وهو يقول لهم لا ، فراجع نفسك أخي ، ومن حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه ،كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام ،ورأيت في تعليقك الأخير نوع من عدم فهم الأمور على وجهها ،ولوكنت تحسن الظن كما أوهمتني لحملت كلامي في قالب حب الخيرللأمة فقط ، وأقول لك أخيرا كما قال العلامة الحلبي : من أعظم المشكلات توضيح الواضحات .

يا أخي حياك الله بالسلام ونفع بك ..
خذ بالك من شاشة الكمبيوتر وأنت تمد رجليك هههههههه ..
أسأل الله ان يوفقك للعلم و يسهل لك أمرك ويحلل عقدة من عقلك فنفقه توضيحك آميـــــــــن
دمت طيبا اخي كمال .
أخوك أبوسارية

[كمال الابراهيمي الجزائري]

وأنت كذلك أخي رضوان دمت طيبا .أخوك كمال .