أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
53908 | 74378 |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
#52
|
|||
|
|||
هل من تسجيل لبعض هذه اللقاءات بارك الله فيكم ؟؟ |
#53
|
|||
|
|||
حسن الظن طيب ...
|
#54
|
|||
|
|||
إخواني الأفاضل:
منذ سافرتُ لم أدخل(المنتدى).. وفاجأني هذا الاحتفاءُ البالغُ بموضوع اللقاء مع الأخ الشيخ يحيى الحجوري-وفقه الله-. ولي-هنا-ملاحظاتٌ: الأولى:كان اللقاء سريعاً ،وغير مرتّب له -من قبل-،ومع ذلك كان طيّباً-ولله الحمد-. الثانية:أخبرني بعضُ من أثق به :أن الشيخ يحيى-على شدّته في الردّ عليّ-لم يصدر عنه متابعةٌ لمن بدّعني! الثالثة:لم أكتب ضدَّ الشيخ يحيى ولا كلمةً-في الردّ أو التعقّب-. الرابعة:أثناء (أزمة دمّاج) كنتُ-ولا أزالُ-أخصّ إخواني-هناك-بالدعاء في سجودي. وكان لي أكثر من لقاء تلفزيوني ،وعدة مقالات ، وعدة قصائد:في نصرة إخواننا السلفيين-هناك-. الخامسة:سرورُ سائر الإخوة الأعضاء-في هذا(المنتدى)-المبارك-وسعادتُهم بهذا اللقاء:يدلُّ على بواطن خيّرة ؛ تحبّ الخيرَ ،وتفرح به،وتسعى إليه-ولا أزكّيهم على الله-. مما نرجو أن يعقبَه ما هو خيرٌ منه أثراً،وأفضلُ منه نتيجةً. ...وبعدُ: فكلّي أملٌ أن يكون إخوانُنا المشايخ السلفيون-المختلفون-على قَدْر مسؤولية الإدراك الدقيق للمراجحة بين واجبات الوقت؛ليكون العملُ على ائتلاف السلفيين،واجتماع كلمتهم أعظمَ شيء يركّزون عليه-ما دام (الجميع) متفقين على الدعوة إلى الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح؛نصراً للتوحيد والسنة،وردّاً للشرك والبدعة-وهذا أصلُ الدعوة وأساسُها الأولُ-: قال شيخ الإسلام ابن تيميّة-رحمه الله-: "مَنْ تَدَبَّرَ أَحْوَالَ الْعَالَمِ : وَجَدَ كُلَّ صَلَاحٍ فِي الْأَرْضِ فَسَبَبُهُ: تَوْحِيدُ اللَّهِ وَعِبَادَتُهُ، وَطَاعَةُ رَسُولِهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. وَكُلُّ شَرٍّ فِي الْعَالِمِ وَفِتْنَةٍ وَبَلَاءٍ وَقَحْطٍ وَتَسْلِيطِ عَدُوٍّ -وَغَيْرِ ذَلِكَ-؛ فَسَبَبُهُ: مُخَالَفَةُ الرَّسُولِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَالدَّعْوَةُ إلَى غَيْرِ اللَّهِ. وَمَنْ تَدَبَّرَ هَذَا -حَقَّ التَّدَبُّرِ-: وَجَدَ هَذَا الْأَمْرَ -كَذَلِكَ- فِي خَاصَّةِ نَفْسِهِ -وَفِي غَيْرِهِ-عُمُومًا وَخُصُوصًا-وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ-". لينطلقوا-جميعاً-بَعداً-إلى دراسة ما يسعُهم الخلافُ فيه-؛فيتباحثوا فيه بحبّ وعلم، ومودّة وحِلم-،ثم النظر فيما حسبوه مـمّا لا يسعهم الخلافُ فيه-ليرفعوا أمرَه-ويُحسَم-إلى بعض كبار مشايخنا الأفاضل:كالشيخ عبدالمحسن العبّاد،والشيخ صالح آل الشيخ-حفظهما الله-. أما الاستمرار في حالة بذل أعظم الجهد السلفي في إذكاء الصراع السلفي(!)؛فلا يرتضي هذا الأمرَ-ويسكن إليه-إلا محروم! |
#55
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا علي الحلبي ، وبارك الله فيكم، لقد فعلت أنت والشيخ أبو الحسن المأربي بلقائكما بالشيخ الحجوري، لمحبيكما درسا تربويا عمليا ينوب عن مئات الدروس والمحاضرات النظرية في هضم النفس ، وتعظيم الحق، والتواضع ولين الجانب للإخوان والأحباب، وذكرتمونا بحياة العظماء من أمثال ابن تيمية وابن القيم وغيرهما ، كم أنا مسرور ومحب لكما
|
#56
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ و كذلك الشيخ المأربي و الحجوري و حفظكم من كل سوء قال الله تعالى (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) |
#57
|
|||
|
|||
جزا الله شيخنا خير الجزاء، فنعم المربي هو في هذا الزمان
|
#58
|
|||
|
|||
قال ريحانة المدينة :"ولا شك أن الواجب على أهل السنةفي كل زمان ومكان التالف والتراحم فيما بينهم والتعاون على البر والتقوى.
|
#59
|
|||
|
|||
حفظكم الله شيخنا
|
#60
|
|||
|
|||
اللهم اجمع قلوب اهل السنة على الحق المبين
اللهم امين |
|
|