أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
69766 | 73758 |
#11
|
|||
|
|||
........................ . |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
حفظكم الله شيخنا من كيد الحُسَّاد والحاقدين والباغين عليكم بالظلم والعدوان .
|
#13
|
|||
|
|||
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ).
|
#14
|
|||
|
|||
................
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
#15
|
|||
|
|||
أعانكم الله شيخنا وثبتنا وإياكم على الحق .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#16
|
|||
|
|||
قال الشيخ مشهور بعد كلام ...الشيخ ربيع (غَرّز) في أبو الحسن المأربي
قلتُ فإذا كان ذلك كذلك؟ فماذا نقول في (وقوعهم) في شيخنا!؟
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
#17
|
|||
|
|||
أعانك الله شيخنا .....
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#18
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا...
( وقد يتعذّر ، أو يتعسّر على السالك سلوك الطريق المشروعة المحضة إلاّ بنوع من المحدث ، لعدم القائم بالطريقة المشروعة علما ، وعملا ، فإذا لم يحصل النور الصافي ، بأن لم يوجد إلاّ النور الذي ليس بصاف ، وإلاّ بقي الإنسان في ظلمة ، فلا ينبغي عيب الرجل وينهى عن نور فيه ظلمه ، إلاّ إذا حصل نورٌ لاظلمة فيه ، وإلاّ فكم ممن عدل عن ذلك ، يخرج عن النور بالكليّة ) مجموع الفتاوى 10/364
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#19
|
|||
|
|||
لله غربتكم يا أهل السنة بين أهل السنة فأصبروا و أحتسبوا وأحمدوا الله الذي هيأ لنا شيخنا أبا الحارث - فرفع به راية الوسطية و الأعتدال وجعله شوكة في حلوق الغلاة - الذين لبسوا على الناس صفاء السلفية و نقائها
صدقت أبا شيماء |
#20
|
|||
|
|||
[QUOTE=علي بن حسن الحلبي;261286][center][center][font=traditional
[/font] نعم؛ قد يختلفُ أهلُ العلم مِن أهل السنّة في بعضِ الأمورِ العلميّةِ-أو الدعويّةِ- ؛ تكونُ محدودةً في أُطُرٍ معيَّنةٍ ، تحكُمُها اعتباراتُ مداركِ الترجيح ، أو تقديراتُ المصالح والمفاسد : ولا يكونُ بينهم-فيما اختلفوا فيه-منها-إلا التناصحُ ، والتواصي بالحقّ والتواصي بالصبر..والدعاءُ بالوصول إلى الحقّ والصواب...[font=traditional arabic] |
|
|