أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
41128 69591

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر الأخوات العام - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 02-24-2012, 09:43 PM
أم أُنَيْسة الأثرية أم أُنَيْسة الأثرية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 288
افتراضي

مرحبا بك أختنا أمُّ اليمان بيننا .
جزاك الله خيرا
اللهم انا نسألك من خيرالانترنت وخير ما فيها و نعوذ بك من شرها وشر ما فيها .
جزاكن الله خيرا أخواتي أم رضوان و أم زيد و أم محمد على اضافاتكن.
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 02-24-2012, 09:49 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

ووردت لفظة (هادم) بالذال: "أكثروا ذِكر هاذم اللذات: الموت". ["صحيح الجامع" (1210)]
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 02-25-2012, 08:36 AM
أم رضوان الأثرية أم رضوان الأثرية غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: فلسطين
المشاركات: 2,087
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اليمان مشاهدة المشاركة
هادم اللذَّات ومفرق الجماعات
قال صلى الله عليه وسلم( أكثروا من ذكر هادم اللذات " رواه البخاري )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أكثروا ذكر هاذم اللذات الموت " حديث صحيح / مشكاة المصابيح حديث رقم 1607
هذه الأحاديث وغيرها تفيد معنى واحد أن هادم ( هاذم اللذات ) هو الموت
وأنت أختي الكريمة أم اليمان حفظك الله بدأت عنوان الموضوع بقولك ( هادم اللذات ... ) وتقصدين به الإنترنت بسلبياته ...
ومن يرى العنوان لن يخطر في باله شيء آخر من محتوى الموضوع سوى الحديث عن الموت


اقتباس:
وإن كان هناك مانعاً شرعياً من هذه التسمية أفيدوني بارك الله فيكم ، مع ذكر الدليل من الكتاب والسنة.
جوابي على سؤالك الذي تفضلت به هو :
هل ورد في القرآن والسنة أو كلام السلف أو التابعين أو علماءنا الأجلاء ما يفيد وصف شيء آخر غير الموت بهادم اللذات وجزاك الله خيرا
ونحن أختي الكريمة نتحاور لنستفيد ونفيد وفقنا الله واياك لكل خير
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 02-25-2012, 06:08 PM
أم اليمان أم اليمان غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الاردن
المشاركات: 29
افتراضي

أختي الحبيبة أم رضوان جزاك الله خيراً

ولكن الاصل في الأشياء الإباحة كما تعلمين -أخيتي- ان لم يوجد مانعا (شرعياً)، وإني لم أقف على أيّ مانع بهذه التسمية ؛ لأنه فعلاً يهدم اللذات ويحطمها ويفرق الاحبة إن أفرط في استخدامه أو إذا استخدم في ما لايرضي الله.....
وإن وقفت أنت أختي على أي مانع شرعي فأرجوأن لا تبخلي على أختك الصغيرة أم اليمان.....

شكراً أختي على اهتمامك.

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 03-26-2012, 03:21 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

مقال -رأيتُه هامًّا- حول مواقع التواصل (الفيسبوك والتويتر):
(( الحمد لله الذي خلق فسوى وقدّر فهدى وأخرج المرعى فجعله غثاء أحوى والصلاة والسلام على إمام الهدى وبدر الدجى وعلى آله وصحبه ومن اهتدى، أما بعد:

فقد أصبح طلاب العلم في هذا الزمان في أمر مريج، وذهبوا مذاهب شتى، خلاصة هذه المذاهب هجر الكتاب، ومجافاة العلم الأصيل، والانكباب على مواقع الشبكة، وقد فتن الناس بادئ ذي بدء بالمواقع العلمية المفيدة كهذا ونحوه، ثم توسعوا شيئاً فشيئاً فدخلوا في مواقع التواصل الاجتماعي، وهي متفننة في سرق الأوقات وتضييعها بشكل لا يكاد يصدق، وهي في نهاية الأمر تغريدات في حروف يسيرة لا تسمن ولا تغني من جوع، بعكس الملتقيات العلمية ففيها موضوعات محررة، وتأصيلات مدققة، وتوجيهات سديدة، وتعليمات رشيدة...

وقد عظمت الفتنة (بالتويتر) بمشاركة كبار المشايخ وأفاضل طلاب العلم، فأضحوا -شعروا أم لم يشعروا- قدوة سيئة للصغار والمبتدئين من طلاب العلم، وكان لذلك أثره الكبير على الجدية في طلب العلم، والحرص على الأوقات، واغتنام اللحظات.

يقول أحد كبار طلاب العلم: (بدأتُ بخمس تغريدات، وانتهيتُ بأربع وعشرين ساعة)، وفي هذا -على ما فيه مبالغة- دليل واضح على سرقة التويتر للوقت ببهرجته وزخارفه.

وقد صرّح كثير من المشايخ وطلبة العلم أنهم ابتلوا بالدخول في هذا المضيق، ولم يستطيعوا الخروج منه، وفي هذا درس لمن لم يدخل أن يتقي الله، ويقبل على ما ينفعه، فإن العاقل لا يرضى بتضييع وقته في ملح العلم، فكيف بما هو دون ذلك بمراحل كثيرة.

لقد هجر كثير من المشايخ الكتابة في الملتقيات العلمية -كما تلاحظون في في هذا الملتقى وغيره-، ليس لأنهم شغلوا بدروس قطعوا بها أيامهم ولياليهم، أو محاضرات في الشرق والغرب يرققون بها قلوب عباد الله، ويسوقونهم إلى رضوان الله وجنته، ولا تآليف وتحقيقات يفيدون بها طلاب العلم وعموم المسلمين، وإنما لأنهم ابتلوا بفتنة (140) حرفا، وآلاف المتابعين الذين يقومون بإعادة تغريدهم!
قد تستغربون هذه الهجمة الشرسة والحرب الضروس، ولكن ثقوا أن كل طالب علم ممن ابتلي= يسرّ هذا في نفسه ويبديه أحيانا بطريقة أو بأخرى.

مؤسف أن يكشف هذا (التويتر) عن أمراض عند بعض طلاب العلم، كثير منهم يشترط أن تتابعه حتى يتابعك، ولو اكتشف أنك انقطعت عن متابعته قام بحذف متابعتك مباشرة، وبعضهم يرد على المشاهير ليعيدوا تغريده فيحظى بجمهور أكبر، وبعضهم يلومك أحيانا -متظاهرا بالمزاح- بأنه يتابعك منذ زمن وأنت لا تتابعه!، ومنهم من يطلب من المشاهير أن يعيدوا تغريده حتى يستفاد مما عنده، ومنهم من يكثر من المزاح (الثقيل والخفيف وما بينهما)، ويتفوه بكلام محتو على قلة حياء، وصفاقة وجه،ومنهم من يذهب للسلام على والديه وأقاربه وعينه مع (التويتر) يغرد ويرتوت ويفضل!، ومنهم من يوجه ويرشد وهو مبتدئ لا يعرف أكثر مسائل الطهارة والصلاة، ومنهم من يلهج بالمواعظ وهو كالطبيب الذي يداوي الناس وهو عليل، ومنهم من كان يصبح على كتاب الله يفتتح يومه به، فإذا به يسلم التسليمة الثانية من صلاة الفجر ويهرع إلى جهازه ليغرد!، ومنهم من تراه في المسجد ينتظر الإشراق، ويقطع الوقت بالتغريد، ومنهم من يجلس ليلة كاملة، ويستثقل أن يصلي ركعة يوتر بها!!، وهكذا في سلسلة مؤلمة لا تنتهي، وإني لواثق أن كل مبتلى بهذا (التويتر) لديه قصص خاصة مؤلمة محزنة، ولكنه يتجاهلها بفعل النفس الأمارة (بالسوء) ويواصل ما هو فيه من التسلية واللعب!!

إن ما أدعو إليه هو أن يراجع كل طالب نفسه، ويتأمل أهدافه التي يسعى لتحقيقها، وهل ما هو فيه من قضاء أكثر يومه في هذه (التفاهات) كفيل بأن يوصله لمطلوبه من العلم والعمل؟!

هل من عودة إلى الكتاب والقراءة الجادة؟

هل من عودة إلى التأصيل العلمي وحفظ المتون وحضور الدروس؟

هل من سبيل إلى المجالس النقية في تدبر القرآن والسنة النبوية؟

أقبل على شأنك أخي طالب العلم، ولا تكن إمعة إن أحسن الناس أحسنتَ وإن أساءوا أسأتَ، واستغل وقتك فيما يعود عليك بالنفع المحقق (لا المظنون والمتوهم)، واعلم أن السنوات ستمر عليك سراعاً، ثم سيظهر لك أن ما كنتَ تجري وراءه من (منافع التويتر) ما هو إلا كالسراب الذي لا حقيقة له، ومن جرّب عرف، ومن صحا من سكره علم مقدار البلاء، وعذر من عذل...
والحمد لله رب العالمين )).

ملتقى أهل الحديث
من هنـا
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 03-26-2012, 09:13 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

لا يشك أحد أن هذا (النت) فتنة عظيمة، ومع ما فيه من الفوائد ففيه من البلايا والمصائب ما لا يُصدق...نعم هو هادم لكثير من البيوت ومن عاش -أو سمع- مأساة بسببه لعله يستطيع أن يصفه بأنه هادم لكثير من اللذات... لذة الإيمان والأنس بذكر الله ولذة الاجتماع بالأهل والمودة والثقة والصدق والوفاء و..بين الزوجين.. والقصص التي نسمعها هنا وهناك.. والإحصائيات في عدد حالات الطلاق والخيانة الزوجية والإدمان على المواقع الإباحية و...عجيبة! نسأل الله العافية. ومن تحب أن تتعرف على بعض هذه القصص المؤلمة والتجارب المريرة مع الانترنت تستطيع أن تقرأ هنا: http://saaid.net/female/net.htm
وهذا جزء من مقال- نقلته من موقع للاستشارات الاجتماعية- للفائدة: (وللأسف أن بعض الأزواج والزوجات يدخلن هذا المسلك الخطير، مما يسبب عدة انزلاقات وأخطار قد تؤدي في نهاية الطريق إلى الشك، والخلافات ودمار حياتهم الزوجية ، فالأمر لا يستهان به، صحيح قد تبدأ الدردشات بحسن نية، ولكن هذه الدردشة تتحول إلى حالة من الإدمان والإعجاب، ومن التعارف إلى التعارف يؤدي إلى تبادل الرسائل ومن ثم خطوة فخطوة، تبدأ حالة الصدق بإعطاء المعلومات الصحيحة ومن ثم كشف كل الأوراق، إلى أن تصل الأمور إلى خيانة زوجية، وكل ذلك بدأ بخطوة ضغطة زر إلى أن صارت ألوف الأزرار. ففي الماضي كان النساء يشتكين من هروب وعزوف الأزواج عنهم بخروجهم من البيت، والعزلة بمفردهم حتى يصير الأمر بطلاق عاطفي صامت، ومع ولادة عالم الانترنت التي عوضت وسهلت تفريغ (العوالم) العاطفية والنفسية عند بعض الرجال والنساء ، التي يفتقدونها في حياتهم الزوجية. فالدراسات البحثية أكّدت بأن هناك سلبيات نتجت من الوسائل الالكترونية الحديثة ، أتت آثارها على العلاقات الحميمة بين الزوجين، والتي برز فيها نوع من الجفاف وبرود المشاعر ، ومن تصعيد للمشاكل. وأشار خبراء نفسانيون فرنسيون بأن هروب أحد الزوجين إلى الانترنت لساعات طويلة هو نوع من أنواع "الصمت الزوجي " الذي عادة ما يلجأ إليه الأزواج عند حدوث مشكلة فيما بينهم ، كعقاب نفسي وقاس ، ولإغلاق جميع النوافذ للتواصل والكلام والإنصات لما تقوله وتشتكيه الزوجة . ويرى بعض العلماء النفسانيون بأن أحد أسباب هروب بعض الأزواج للانترنت وقضاء أوقاتهم فيه ، هو بسبب عدم رغبة الزوج في التحدث إلى زوجته ، وكذلك لعدم رغبته في تبادل المشاعر والعواطف ، لأنه يرى أن تعامله مع الزوجة لا يلزمه إبداء أية مشاعر وعواطف، حتى لا ترى زوجته ضعفاً في شخصيته ورجولته!.)

نسأل الله العظيم أن يحفظنا من منكرات الأخلاق والأهواء، ويحفظ بيوتنا وأبناءنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 03-26-2012, 10:13 PM
أم اليمان أم اليمان غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الاردن
المشاركات: 29
افتراضي

اقتباس:
لا يشك أحد أن هذا النت فتنة عظيمة، ومع ما فيه من الفوائد ففيه من البلايا والمصائب ما لا يُصدق...نعم هو هادم لكثير من البيوت ومن عاش -أو سمع- بمأساة بسببه لعله يستطيع أن يصفه بأنه هادم لكثير من اللذات... لذة الإيمان والأنس بذكر الله ولذة الاجتماع بالأهل والمودة والثقة والصدق والوفاء و..بين الزوجين..
والقصص التي نسمعها هنا وهناك.. والإحصائيات في عدد حالات الطلاق والخيانة الزوجية والإدمان على المواقع الإباحية و...عجيبة! نسأل الله العافية.
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة أم البراء
فهذا عين ما قصدته في مقالتي
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 03-26-2012, 10:16 PM
أم اليمان أم اليمان غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الاردن
المشاركات: 29
افتراضي

اقتباس:
مقال -رأيتُه هامًّا- حول مواقع التواصل (الفيسبوك والتويتر):
بارك الله فيك أختي أم زيد على هذه الفائدة
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 03-26-2012, 11:11 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

وفيك بارك الله -أختي أم اليمان-.
وهنا موضوع له صِلة:
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=30793
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 03-27-2012, 01:50 AM
أم الحارث التونسية أم الحارث التونسية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 253
افتراضي

ما رايت داء أصاب الامة في أيامنا هذا أكثر من داء النت فهو فعلا مفرق الجماعات وأنا شخصيا أبعدني كثيرا على الوسط العائلي حتى أني كدت أصبح بكماء من كثرة انشغالي على الجهاز لولا أن تداركني الله برحمته فحاولت أن أعالج الادمان واندمج مجددا مع العائلة.

كما أن الفايسبوك أو التويتر هو داء عضال طال حتى المستقيمين والمستقيمات فنزع عنهم رداء التقوى إلا ما رحم ربي وقد طالعت في المقال الذي اوردته أم زيد أن لا تضيفي الرجال فاقول من دخلت هذه المواقع فلا بد لها من الاختلاط حتى و لو لم تضف الرجال و ذلك من خلال تعليقاتها في الصفحات المشتركة هذا إضافة إلى خدمة الاشتراكات فارى أن أحسن دواء للفتنة تجنبها مع أني مشتركة على التويتر الحين لكن حقيقة لا أكاد أدخله إلا بعد أيام وأيام .

هذا وأقول أن هذه المواقع قد فتحت عيون الرجال !!! واللبيب من الأشارة يفهم.

وأقول أن النت بصفة عامة وسيلة للفتنة حتى في المواقع الغير مختلطة فقد يفتن احدهم بكتابات هذه وقد تفتن احدهم بمقالات هذا فاقول وبه سبحانه أصول وأجول النت باب شر لكن أصبح شرا لا بد منه أسال الله لي ولكم العافية.
__________________
أم الحارث
[COLOR="Blue"][SIZE="5"](( اعلم -بارك الله فيك- أن الذي يُسقط والذي يَرفع ويَخفض: هو الله )) [الشيخ محمد الإمام][/SIZE][/COLOR]
[SIZE="5"][B]
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: من الآداب العالية والخصال الحميدة أنه عندما تجد الإنسان منكسر القلب إما لفوات محبوب أو غير ذلك فينبغي أن تدخل عليه الفرح والسرور وتهون عليه المصيبة بتذكيره بما هو أعظم ، فإذا تلف له مال تقول إن من الناس من تلفت لهم أموالهم كلها ، وإذا أصيب بمرض في عينه تقول إن بعض الناس قد يصاب بالعمى حتى تخفف عليه الأمور ومن ذلك تعزية المصاب.(التعليق على القواعد الحسان - ص161)[/B][/SIZE]
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:33 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.