أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
53693 | 74378 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
حقا حال لزهر:
نزلوا جميعا في قبائل هاشم**و نزلت أنت أبعد منزل.. و قول القائل: أيها المنكح الثريا سهيلا **عمرك الله كيف يلتقيان هي شامية إذا ما استقلت **و أنت إذا ما استهلت يماني فهل يستفيق أتباعه
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#12
|
|||
|
|||
|
#13
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله
اقتباس:
أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#14
|
|||
|
|||
طلعَ مقالُك هذا أبا الأشبالِ وفقَ ما اقتضتهُ الهداية مُحلّى بجوابات (الأكابر)ِ حقّا، وقد نظرتُ فيه فرأيتُ أن ليسَ بينهُ وبين الحقّ -إن شاء الله- فاصلٌ، فكتبَ الله لك سَعدا كفاءَ ما تُنافِحُ عن الدعوة السلفية الحقّةِ التي شوهها أمثال سنيقرة، فجاء نَيلُك (نِيلُكَ)كالماء في غَضارتِه مُبينا ما في (نَيله) -من الدعاة- مِن رديءِ عَصارته.
|
#15
|
|||
|
|||
عن عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" شهدت حلف المُطيَّبين مع عمومتي - وأنا غلام - فما أحب أن لي حمر النِّعم وأني أنكثه ". صححه الإمام الألباني في "الصحيحة " (1900) (حلف المطيبين) . قال في " النهاية ": " اجتمع بنو هاشم وبنو زهرة وتيم في دار ابن جدعان في الجاهلية وجعلوا طيبا في جفنه وغمسوا أيديهم فيه وتحالفوا على التناصر والأخذ للمظلوم من الظالم، فسموا المطيبين ". فأين هؤلاء من هذا الحديث العظيم ؟! ألا فلتقرأ يا سنيقرة سنة النبي عليه الصلاة والسلام ...
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#16
|
|||
|
|||
الحقيقة أني سودت مقالا يشبه هذا فسبقتني أستاذ فحولت قلمي إلى قاعدة التعاون و المعذرة عند اصحاب مجلة الاصلاح!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#17
|
|||
|
|||
ابن جدعان هذا هو عبدُ الله ابن جدعان بن عمرو، سيدُ قُريشٍ في الجاهلية، وفي داره حلفُ الفضولِ المشهورُ في السّيَر؛ كان من جوده إلى درجة الإسراف، ولما كبر أخذت بنو تيم على يده، ومنعوه أن يعطي من ماله شيئاً، فكان يقول لمن أتاه: ادنُ مني، فإذا دنا منه لطمه، ثم يقول: اذهب فاطلب القصاص مني أو يرضيك رهطي، فتُرضيهِ تميمٌ-أي: هذا الملطوم- بما يريد، وفي ذلك يقول عبد الله بن قيس الرقيات:
والذي إن أشار نحوكَ لطما *** تَبِع اللطمَ نائِلٌ وعطاءُ: [نفحة الريحانة ورشحة طِلاءِ الحانة] للمُحِبِّي |
#18
|
|||
|
|||
بوركتم جميعا إخوني ...
ولعل بعض الإخوة يتساءل ما الذي حمل هذا (الرويبضة)= لزهر سنيقرة على هذه الأكتوبة الهزيلة ؟! أقول : المسألة كلها في الشيخ الفاضل العالم عبد المالك رمضاني ـ حفظه الله ـ الذي يزور الجزائر هذه الأيام وأقام الندوات والدورات والمحاضرات واللقاءات , فأبهرهم وأقض مضاجعهم خاصة لما رؤوا احتفاء طلاب العلم به , وتوافدهم عليه من كل حدب وصوب , ورأوا أن تحذيراتهم الفاشلة القائمة على الحسد والتقليد لم تحرك شعرة واحدة فيه , وقابلهم بالتجاهل والتهميش كأنهم أصفار على الشمال ! هذه هي القضية الأولى التي حركت هذا الأرعن ليتكلم عن مسألة التعاون ونسي أخدانه وأصحابه الذين يقيمون اللقاءات تحت وصاية الجمعيات وهم يرون بدعيتها ! الثانية : هي مسارعته لتقديم القرابين إلى الشيخ المدخلي لعله يزكيه أو يرفعه فوق أصحابه بقدر الولاء والمسارعة في ذلك إلى درجة الرعونة والطيش , كما كان يفعل البازمول الصغير والعتيبي الذين حذر منهما شيخهما الجابري , وسيأتي قريبا إسقاطا لهذا الأرعن الجديد وشيخ الفجأة الجديد لزهر سنيقرة !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#19
|
|||
|
|||
هناك تحضير في كواليس الغلاة لإسقاطه بسبب فشله في مهمته و بسبب بعض الخلافات في الداخل و الخارج..
كذلك لمخالفاته و تمييعه و اضطرابه في احكام الشيخ الجابري و أمور أخرى.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#20
|
|||
|
|||
نسأل الله له الهداية فالرجل أفسد في الدعوة أيما إفساد
فمما سمعناه من ذلك ما نقله الشيخ عبدالمالك أنه وافقه في أن الشيخ ربيع مخطئ ثم سرعان ما رجع إلى الجزائر نكس على رأسه |
|
|