هام جدا:نصائح غالية من مشفق على حال إخوانه من أهل السنة في وقت كل يدعي وصلا بليلى.

[الأثري العراقي]

هناك مقطعٌ ـ على اليوتيوب ـ للشيخ ( عبد الحميد العربي ) يطعن فيه بشيخنا ( علي الحلبي )
ولأن قوانين المنتدى لا تسمح بوضع روابط الـ ( يوتيوب ) ؛ فقط أُكتبوا هذا العنوان كاملاً في الـ ( يوتيوب )
[ الكلام في الحلبي تثبيت لمنهج الإقصاء ؟؟ للشيخ عبد الحميد العربي ]
وسيظهر لكم المقطع في أول القائمة ، ومدَّته ( 56 : 12 )

[عمار البوريني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثري العراقي

هناك مقطعٌ ـ على اليوتيوب ـ للشيخ ( عبد الحميد العربي ) يطعن فيه بشيخنا ( علي الحلبي )
ولأن قوانين المنتدى لا تسمح بوضع روابط الـ ( يوتيوب ) ؛ فقط أُكتبوا هذا العنوان كاملاً في الـ ( يوتيوب )
[ الكلام في الحلبي تثبيت لمنهج الإقصاء ؟؟ للشيخ عبد الحميد العربي ]
وسيظهر لكم المقطع في أول القائمة ، ومدَّته ( 56 : 12 )

معروف ومشتهرأخي الحبيب الأثري العراقي
ولكن الإخوة في الإشراف يؤثرون خلق التغافل والصبر والحكمة مع الأخ عبدالحميد العربي وفقه الله تعالى ..

وذلك في التعامل معه ...
لعل النتائج تكون مآلها إلى خير وصلح و من ذلك الصراحة والوضوح والتراجع عن الطعن والتبديع بغير حق ولا حجج ولا بينات ، والله الموفق لكل خير هدى ورشاد ...

[أبو المعالي بن الخريف]

أخي الأثري العراقي، وعمّار البوريني: مهما تكلم الشيخُ عبد الحميد العربي في الشيخ علي من قبلُ - ولا أدري حاله الآن - فلا يقال حتى لواحدٍ من أشياخه: إنه قرين للعلّامةِ الشيخِ عليّ الحلبي لا لغة، ولا عرفا، ولا شرعا فضلا عنه هو، وهذا الأمر من الظهور بحيث لا يخفى، ولا يساورني شك في ذلك، كما لا يساورني شك البتّةَ في أنّ الشيخ عبد الحميد لا أعدل به الجهولَ الأمي لزهر سنيقرة، والذي نُفخَ ظلما وزورا (الشيخ) عبد الغني عويسات، والكذاب الفتان عبد الحكيم دهاس، مجتمعينَ، فقد عاينتُ هذا أيام الطّلب في الجامعة الإسلامية بقسنطينة، وسوفَ يكون لنا توضيح لهذا الطرح قريبا إن شاء الله تعالى.

[عبد الحميد العربي]

من مشايخي الذين يقول عنهم أحد المعلقين أنهم ليسوا قرناء للشيخ علي لا لغة ولا عرفا:

العلامة المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله.
العلامة علي ناصر الفقيهي حفظه الله.
العلامة حماد الأنصاري رحمه الله.
الشيخ الفاضل طه أنيس الأندنوسي حفظه الله.
الشيخ صالح العبود حفظه الله.
والشيخ محمد بن حمود الوائلي رحمه الله المدرس بالمسجد النبوي و الجامعة الإسلامية و وكيلها للدراسات العليا والبحث العلمي، أخذت عنه كتاب "بدائة المجتهد..".
....
....
....
....
ولا داعي من ذكر مشايخي بالشام حتى لا ندخل في جدال آخر.

أما قولك عني: لا أعدل به (وذكرت بعض الاسماء).....
هل هو مدح أم ذم لعبد الحميد العربي الجزائري؟

ألم تر أن السيف ينقص قدرُه *** إذا قيل إن السيف أمضى من العصا

[أبو المعالي بن الخريف]

أنا إنما انتهيتُ إلى ما سمعتُ - على ما أوصى به النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّم - وذكرتُ ما كنتُ عنكَ قد وعيتُ وعقِلتُ، ولستُ أدّعي الصوابَ في كلّ أشيائي، وهل أنَا إلا من ربيعةَ أو مُضر، فلم أسمع منك يومًا - في مجالسِكَ أيّام الجامعة الإسلامية بقسنطينةَ - أو يبلُغني عنكَ - مع أنّ عدمَ البلوغِ لا يعني بلوغَ العَدم - أنّ هؤلاءِ أشياخُك، كما لم أر لك في التراجم التي اطّلعتُ عليها لبعض هؤلاءِ الأعلامِ ذكرا مع تلاميذهم، اللهمّ إن قصدتَ بالتّلمذةِ حضورَ مجالسِهم حضورا متفرِّقا كحالِ بعضِ الزّورِ أو العُمّار ( المعتمرين ) ممّن لهم صلةٌ بالعِلمِ، - فإنّ الشيخ ربيعا ينفي تتلمُذَ الشيخِ علي الحلبي وأخيه الشيخِ مشهورٍ عن شيخهما الألباني الذي يُقرّ بذلك -، سيما وأنّك إنّما كنت تذكُر تتلمُذكَ عن الشيخِ ربيع فقط، وأظنّ الشيخ الجابري كذلك، وربّما الشيخ الغديّان رحمه الله تعالى.
ثمّ إنَّ الغرضَ من تعليقي السّابقِ ليسَ هو التّقليلَ من شأنِك أو الحطّ من قدرك، فإنّ لك فضلا عليّ - بمعرفةِ جملة مسائلَ علميةٍ ومنهجيةٍ استفدتها منك في الأيام المشارِ إليها، فجزاك الله خيرا - وليسَ هو غمطَ هؤلاءِ العلماء الأعلام حقَّهُم، وما ينبغي لي ذلك، ومن أكون؟ فإنه لم يجُل بخلدي يوما أنّهم مشايخُكَ - بالمعنى الصحيح الدّقيق للمشيخة والتتلمُذ - فإنّ الشيخ عبدَ المحسن العبّاد لله هو من رجلٍ، ولله درهُ مِن عالمٍ عاملٍ، أقامهُ الله في الأواخر مقامَ حسّانٍ ( حسّانَ ) في الأوائل [ حسّان: فيها الوجهان، تصرفُ ولا تُصرف ]، وإنّما كان مرادي بيانَ منزلةِ صاحبِ العلّامةِ الألباني وتلميذهِ وحواريّه: العلّامةِ الحلبي، وبيانَ كونه على القصدِ؛ عالمًا بحقّ، ثقةً بصدقٍ لا يعلقُ به جرحُ الشّيخ المدخليّ - سدَّده الله - بلهَ الجابري، فضلًا عمّن سواهما، وهذا ليسَ رأيا يتيما، بل عليه الطوائفُ المتكاثرةُ، والزُّمر المتوافرةُ من إخوانك من طُلّابِ العلم، والدّعاةِ - بحقٍّ - في الجزائِرِ، وفي غيرِها مِن بُقعِ الغبراءِ، هذا على عجل، والحمدُ لله عزّ وجلّ، والله المُوَفِّق.

[عبد الله السنّي.]

كنت ألتقيت بعبد الحميد العربي قديما في الشارقة مع بعض الأشياخ! وحين رأيته انقدح في قلبي أنه ( أمر)!
والآن أقول: ( تأكد لي هذا الأمر وزيادة)!

[عبد الحميد العربي]

بسم الله الرحمن الرحيم.
لماذا المكابرة يا طلبة العلم؟ إلى أين أنتم ذاهبون؟ وماذا تريدون؟
والله لست أدري ماذا أقول... هل أحتاج أن أتدهدى سبعين دركا حتى يقتنع بعض الناس بخطابي ويتركوا المعاكسة.

أولا:

أخرج الإمام البخاري في صحيحة من حديث: يحي بن سعيد، عن ابن جريج قال: سمعت ابن أبي مليكة يحدث عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم)
بوب الإمام البخاري: باب الألد الخصم وهو الدائم في الخصومة لدا عوجا.
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 14 / 445 ): (فهو يجادل عن نفسه بالباطل، وفيه لدد: أي ميل واعوجاج عن الحق...).
وقال أيضاً في الجواب الصحيح: (واللد جمع الألد وهو الأعوج في المناظرة الذي يروغ عن الحق).
قال الخليل بن أحمد الفراهيدي في العين: (والتَّلَدُّد في التلَفُّت أن يعطف بعنقه مرَّة كذا ومرَّة كذا واللَّدَد مصدر الأَلَدِّ أي السيء الخلق الشديد الخصومة العسر الانقِياد...).

ثانيا:

من ذكرتُهم من العلماء لازمتهم، وأخدت عنهم، وفضلهم عليّ بعد الله كبير. لكن بعض الناس يفضل حشو الكلام، والتدليس والتلويس، ويخلط بين الرحلة في طلب العلم التي دامت سنوات طوال، وبين معتمر زار المسجد الحرام؟؟؟؟

ثالثا:

بعض من يعاكس بتعليقاته، ويخلط في عباراته، يعترف أنه استفاد مني فهما، وأخذ عني جملة من العلوم، فأنا على اجتهاد بعض العلماء في تعريف الشيخ شيخ له. فهلا راجع نفسه وذكرها بآداب المعلم مع شيخه؟ وها أنا أزيده علما آخر عسى أن يترك التمادي في المكابرة ويتذكر ويرعوي.
قال شيخ الإسلام رحمه الله ابن تمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (ج11/ص512): (كل من أفاد غيره افادةً دينية هو شيخه فيها, وكل ميت وصل إلى الإنسان من أقواله وأعماله وآثاره ما انتفع به فى دينه فهو شيخه من هذه الجهة, فسلف الأمة شيوخ الخلفاء قرنا بعد قرن؛ وليس لأحد أن ينتسب الى شيخ يوالي على متابعته، ويعادي على ذلك...).
وقال الشيخ أبو فهر محمود محمد شاكر في طبقات فحول الشعراء (ج1/ ص114): (أما لفظ "شيخ" فإنه عند أهل العلم من الأئمة لفظٌ مشترك, أو شبيه بالمشترك, فكما يدلُّ على العالم الذي تلازمه دهراً طويلاً تتلقى عنه, أو تروي عنه, فإنه يدلُّ أيضا على من لم تَلْقَهُ إلا مرَّةً واحدة, ولم تروِ عنه إلا حديثاً واحداً.
والذين يتكلمون في أسانيد الأخبار والأحاديث يقولون مثلاً: " روى هذا الخبر - لخبرٍ من الأخبار - محمد بن جرير الطبري عن شيخه فلان بن فلان, ولم يرو عنه غير هذا الحديث المفرد ", أي أنه لقيه مرَّةً واحدة وسمع منه خبرا واحداً لم يرو عنه غيره, فيسمونه "شيخاً" لروايته عنه خبرا واحداً ليس غير)اهـ.
وقال فهد بن عبد الله السنيد في كتابه: "الكنز الثمين من سؤالات ابن سنيد لابن عثيمين " هامش الصفحة3 : (كنت في القصيم عام 1418هـ وركب معي الشيخ - رحمه الله - لأوصله إلى البيت ؛ وقلت له : إني أحضر دروسك في فترات متقطعة ؛ وسمعت أغلب دروسك من خلال الأشرطة ، فهل لي أن أقول: شيخنا؟.
فقال رحمه الله: نعم، قل: شيخنا.
ولما وصلت إلى بيته فإذا بالشيخ خالد المصلح ينتظره، وقلت له: ما سألت الشيخ عنه. فقال: وأنا سألت الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله وقلت له: إني سمعت لك شرح كتاب التوحيد من خلال الأشرطة؛ فهل أقول: شيخنا؟.
فقال الشيخ رحمه الله: المشيخة تحصل بأقل من هذا)اهـ.

رابعا:

يا من تعلن أنك استفدت مني فهما، وأخذت عني بعض العلوم أين التوقير والاحترام؟
وروى الإمام أحمد في " المسند " وغيره، من حديث عبادة بن الصَّامت، أنَّ رسول الله صلَّى اللَّه عليه وسلَّم قال: (ليس من أمتي من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقّه). حسنة العلامة محمد ناصر الدين الألباني.
وقال السفاريني رحمه الله: (ينبغي احترام المعلم، الذي هو الشيخ، وتوقيره، والتواضع له، وكلام العلماء في ذلك معروف، وذكر بعض الشافعية: أن حقه آكد من حقّ الوالد، لأنه سبب لتحصيل الحياة الأبدية، والأب سبب لحصول الحياة الفانية. فعلى هذا تجب طاعته وتحرم مخالفته....).
وقال الماوردي رحمه الله: (ثم ليعرف له فضل علمه، وليشكر له جميل فعله..)
وقال النووي في مقدمة المجموع: (ومن آداب المتعلم: أن يتحرى رضا المعلم وإن خالف رأي نفسه.....)
وقال كذلك في مقدمة المجموع: (وينبغي أن ينظر معلمَه بعين الاحترام، ويعتقد كمال أهليته، ورجحانه على أكثر طبقته، فهو أقرب الى انتفاعه به، ورسوخ ما سمعه منه في ذهنه، وقد كان بعض المتقدمين إذا ذهب إلى معلمه تصدق بشيء وقال: "اللهم استر عيب معلمي عني، ولا تذهب بركة علمه مني".....).

[علي بن حسن الحلبي]

أخي الفاضل أباعبد الباري،إخواني الأفاضل:

أرجو أن تكون لغة البحث-ولا أقول:الجدال!-أخوية رفيقة..
تبتعدون فيها عن:

1-التربّص.
2-الشخصنة-ولو كانت على الحلبيّ!-!

وأن تحرصوا فيها على:

1-حسن الظن بالآخرين.
2-التواضع ومجانبة الغرور-خفيّه قبل ظاهره-!


..والمنتدى منتداكم -جميعاً-..

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

أخي الفاضل أباعبد الباري،إخواني الأفاضل:

أرجو أن تكون لغة البحث-ولا أقول:الجدال!-أخوية رفيقة..
تبتعدون فيها عن:

1-التربّص.
2-الشخصنة-ولو كانت على الحلبيّ!-!

وأن تحرصوا فيها على:

1-حسن الظن بالآخرين.
2-التواضع ومجانبة الغرور-خفيّه قبل ظاهره-!


..والمنتدى منتداكم -جميعاً-..

• جزاك الله خيرًا
  
• شيخنا العلامة المحدث السلفي الأثري
  علي حسن الحلبي

[أبو متعب فتحي العلي]

حفظكم الله شيخنا
و بارك الله فيكم ..