أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
48200 74378

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر القرآن والسنة - للنساء فقط

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #16  
قديم 07-20-2012, 02:59 AM
أم عبدالله نجلاء الصالح أم عبدالله نجلاء الصالح غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: عمّـــان الأردن
المشاركات: 2,647
افتراضي

27. (الصوم يدق المصير، ويذبل اللحم، ويبعد من حر السعير، إن لله مائدة عليها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، لا يقعد عليها إلا الصائمون). تخريج السيوطي: (رواه الطبراني في الأوسط، وأبو القاسم بن بشران في أماليه).

حكمه: (ضعيف) تحقيق الألباني .
انظر: [حديث رقم: 3559 في ضعيف الجامع].

‌28. (كان يحب أن يفطر على ثلاث تمرات أو شيء لم تصبه النار).

حكمه: (ضعيف جدا) .
انظر: [السلسلة الضعيفة والموضوعة 2/ 424].

وقد أخرجه أبو داود والترمذي وغيرهما من طريق أخرى عن ثابت عن أنس به أتم منه، دون قوله (أو شيء لم تصبه النار) فهي زيادة منكرة لتفرد هذا الضعيف بها مخالفا للثقة وهو ثابت هذا وهو البناني.
ولفظ حديثه: (كان يفطر على رطبات قبل أن يصلي؛ فإن لم تكن رطبات؛ فعلى تمرات فإن لم تكن؛ حسا حسوات من ماء) وقال الترمذي حديث حسن غريب.

29. (أظلكم شهركم هذا - بمحلوف رسول الله - ما مر على المسلمين شهر هو خير لهم منه ولا يأتي على المنافقين شهرٌ شرٌ لهم منه؛ إن الله يكتب أجره وثوابه من قبل أن يدخل؛ ويكتب وزره وشقاءه من قبل أن يدخل؛ وذلك أن المؤمن يعد فيه النفقة للقوة في العبادة؛ ويعد فيه المنافق اغتياب المؤمنين واتباع عوراتهم؛ فهو غُنم للمؤمن؛ ونقمةٌ على الفاجر).

حكمه: (ضعيف) تحقيق الألباني .
انظر: [حديث رقم: 3559 في ضعيف الجامع].

30. (من أدرك رمضان بمكة فصامه وقام منه ما تيسر كتب الله له ألف ألف شهر رمضان فيما سواه).
حكمه: (موضوع) تحقيق الألباني .
انظر: [ضعيف الترغيب (1/ 294)].

وليس هناك دليل ثابت بسندٍ صحيح أو حسن يدل على فضيلة تخصيص صيام رمضان وقيامه في المسجد الحرام,

31. (شهر رمضان معلق بين السماء والأرض؛ ولا يرفع إلى الله إلا بزكاة الفطر).
حكمه: (منكر) تحقيق الألباني .
انظر: [ الضعيفة 1/ 117 رقم 43].

وثبت عن ابن عبَّاس رضي الله عنهما أنه قال: (فرض رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم زكاة الفِطر طُهْرَةً لِلصَّائم مِن اللَّغْوِ والرَّفَث وَطُعْمَةً لِلْمساكين) وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1609). وقد بيَّنَ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في الحديث الشريف أن الحكمة من زكاة الفطر، جبر النقص الحاصل أثناء الصيام بسبب اللَّغْوِ والرَّفَث؛ وَطُعْمَةً لِلْمساكين، ولم يذكر أن الصيام لا يقبل إلا بزكاة الفطر.

32. (إن الله ليس بتارك أحدا من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له).
حكمه: (موضوع) تحقيق الألباني .
انظر: [السلسلة الضعيفة 1/ 465].
__________________
يقول الله - تعالى - : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [سورة الأعراف :96].

قال العلامة السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية الكريمة : [... {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا} بقلوبهم إيمانًاً صادقاً صدقته الأعمال، واستعملوا تقوى الله - تعالى - ظاهرًا وباطنًا بترك جميع ما حرَّم الله؛ لفتح عليهم بركات من السماء والارض، فأرسل السماء عليهم مدرارا، وأنبت لهم من الأرض ما به يعيشون وتعيش بهائمهم في أخصب عيشٍ وأغزر رزق، من غير عناء ولا تعب، ولا كدٍّ ولا نصب ... ] اهـ.
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
رمضانيات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:35 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.