أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
52684 74378

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-12-2009, 06:43 PM
أبو زياد النعماني أبو زياد النعماني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بريء من هذه العضوية
المشاركات: 148
افتراضي يا أهل ( السوداء ) أو ( البيداء ) ستقفون أمام ربكم وتسألون ( فماذا أنتم قائلون ؟ )


فإن المرء ليتحسر ، فيحترق قلبه ، وينصدع صدره ، ويكاد يموت كمدا لما أصاب الدعوة السلفية اليوم ولما حل ببعض من ينتسب إليها - كذبا وعدوانا لا حقيقة وانتماء - من الكبر ( من بطر الحق وغمط الناس ) وهتك أعراضهم بغير حقٍ
متغافلين بل متجاهلين عن قول النبي الأمين - صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين - : ( كل المسلم على المسلم حرام ماله ودمه وعرضه ) أفلا يخشى امرء منهم ربَه ، فيعد إلى رشدِه ، من قبل أن يأتي يوم فيقول رب ارجعون لعلي أصلح ما أفسدت واستسمح من عرضَه تهتكتُ ؛ ولكن هيهات هيهات أن يعود إن ماتَ !
يتعاملون بقنون ذبابي بغيض ! فإن الذباب إذا ما رأى العسل قال : من يوصلني إليه وله درهم ؟ ! فإذا ما وصل إليه وغرق فيه قال : من يخرجني منه وله ردهمان !!
وكانت لك من قبل مندوحة أن تكون سالما والسلامة لا يعدل بها شئ ، ألا إنَّ الإنسان ينبغي أن يكون عاقلا ( ولكن لا حياة لمن تنادي )
فهؤلاء نسألهم سؤالا - أتحداهم جوابه - : لمن ؟
ما تفعلوه من سبٍ وهتكٍ للأعراض ( يشبه السفكَ للدماءِ ) لمن تفعلوه ؟
ألله ؟- هيهات - أم لمصلحة المنهج ؟! - هيهات - أم لمن ؟!
فإن كان عندكم جواب فأنبؤني به - بعلم - إن كنتم صدقين ! وفي انتظار جوابكم - إلى يوم الدين -
يا أهل ( السوداء ) - أو - يا أهل ( البيداء ) ( خذوا عني خذوا عني ) : لم يصبكم ما أصابكم إلا غفلة عن يوم - لا ريب فيه - يقف أحدكم بين يدي ربه وهو سائله عن كل صغير وكبير وعظيم من الأمر و ( في أعينكم ) حقير
يوم يعض الظالم على يديه ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا )
إن سألكم عن أعراض من هتكتم عرضه فبماذا تردون ؟ وبأي عذر تعتذرون ؟
أتقولون كان فيك يارب ؟ فهذا قول بلا حقيقة ودعوى بلا بينة ! فأين حقيقة زعمكم ؟ وأين برهان قولكم ؟
فإن كان لله فأنا سائلكم : لمَ تتكبرون عن الرجوع إن أخطأتم - وقد أخطأتم - لمَ تستنكفون عن الرجوع إلى الحق وقد ظهر لكم جليا كالشمس في رائعة النهار - كأنما تساقون إلى الموت وأنتم تنظرون !! - وما هذه بشييمة للمنهج الذي تنتمون إليه - زعما - وما هي بمنقبة للدين الذين تنتسبون إليه = دين الإسلام العظيم
يا أهل ( السوداء ) يا أيها الشيخ المدني - ومازلنا نناديك بالشيخ - ألا انتبه فقد ظهر لنا كبركم وطل علينا بوجهه الكالح ! فأسد الأجواء برائحة نتنة عكرت صفو الدعوة السلفية الطاهرة النقية
وإن سألتم عن البينة فإليكم : فهذا شيخنا المبجل - حفظه الله من كل شر ومن شروركم ! - قد رد عليكم - على الطريقة النبوية ما بال أقوام - فلم تسمعوه ! - وإن وصلكم صوته فكتمتموه - وذهب إليكم فردتموه - ولسان حالكم يقول (سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَ ) ما نحن عما قلناه فيكم براجعين ! ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) - فعاد الشيخ الجليل حزينا - عليكم من قبل أن يكون منكم - فلما ضاق بكم ولما طفح الكيل من سوء حالكم ! أفشى ما حصل بينه وبينكم وما كان منكم من سوء فعلكم وقبح ردكم ( تقولون : ما حصل شئ !! ) كأنها صحية نذير لكم يحذركم الآخرة والوقوف بين يدي ربكم ( ولكن لا حياة لمن تنادي ) !!
عجبت لأناس همهم الطعن في العلماء وانتقاص قدرهم كأنها غيرة طفل صغير يضرب بقدمه على الأرض ( وماخطه على فمه ) يقول لن أسكت لن أسكت !
أو كهذا الطفل الغبي الذي مر به صديق أبيه وهو يلعب فقال له ماذا فعل أبوك بحمارِهِ ؟ فقال الغلام الغبي : باعِهِ - بالكسر - فتعجب الرجل ! باعِهِ ليش باعِهِ ؟ فقال الطفل وليش بحمارِهِ ؟ ! قال : لدخول الباء وهي حرف جر
فقال الغلام : ولماذا تجر باءك ولا تجر باءي !!
هذا هو حال هؤلاء القوم فتأمل !
فدع عنك الكتابة لست منها ولو سودت وجهك بالمدادِ

ألا إن الإنسان ليعجب - وإن كان لا عجب - وإن تعجب فعجب لما حدث ! كيف يكون الحسن - حفظه الله - مكان عليٍ والمفترض ان عليا مكان الحسن ؟ !
أما كان المفترض أن يكون هذا منك يا شيخ علي ! فتذهب لتسوثق فإن كان - ولم يكن - فلا تتحدث حتى تنصح فإن أبى ولم يرجع - وعن أي شئ يرجع ! - فتذهب وتشنع !
ولكن سبحان ربي ! يذهب شيخنا حريصا عليك وهو بك أحرص منك - وإن كانت أفعل التفضيل هنا في الوجه الذي ليس في المقابل منه شئ !! - يخشى عليك يا شيخ علي أن تبوء بها !
ولكنك لا تخشى ! فبوء بها ! بوء بها !
وقد قالها - حفظه الله - لك وستبقى - بإذن الله - مدوّية ( الله الموعد ) فالله الموعد يا شيخ علي عنده تجتمع الخصومُ وهو الحي القيومُ لا يظلم النَّاسَ ولكنَّ الناس أنفسم يظلمون !
وقد وضعت الرد عندك في ( سوداءك ) فقام من قام ( من أتباعك ! ) بحذفها - وليست الأولى - ثم قام بحظر حسابي يقول لا تنشر لحسن عبد الستير !!
لقد انكشف الستر فبانت سوأتكم !
لشيخُنا عندي خير من ألف من أمثالكم ! ونحسبه كذلك عند ربنا والله حسيبه
والأدب قبل العلم يا قوم فإنما العلم الخشية !
ولكن عذرا شيخنا إن رأيت كلامي ان أقارن بينكم وبين هؤلاء
فشتان شتان بين النهار والليل ، بين الظلم والعدل ، بين من رشد و من ضل
ألم ترى أن السيف ينقص قدره إن قيل : إن السيف أمضى من العصا !

إلى الشيخ علي وأتبعه أقول: إن كنتم - إن !! - على حق وأصحاب حجة فلا يخرج فعلكم عن شيئين ! لا ثالث لهما
إما أن ترجعوا عن افتراءكم ! - وهو الأجدر بكم - أو أن تردوا على كلامنا - وهيهات أن تفعلوا - ولكن ان تحذفوا الرد ! وتقوموا بحظر حسابي ! فهذا هو الدليل الساطع والبرهان القاطع أننا والحمد لله على الحق نسأل الله أن يثبتنا عليه حتى نلقاه
فأقل عليهم لا أبا لأبيكم من اللوم أو سدوا الباب الذي سدوا !
يا شيخ علي أقولها لك أخيرا : إن رجوعك عن الباطل يُعْلِي من قدرك لا يُنزل به !
يا شيخ علي لا تذهب حريصا على الناس فتغضب رب الناس ويوشك الله أن يغضبهم عليك !
تأملوها وافهموها ، واعقلوها واحفظوها ، وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد وهو المستعان وعليه التكلان
وهو من وراء القصد وهو حسيبنا
وصلّ اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلِّم

وكتبه :
أبو زياد محمد بن محمود النعماني
إحقاقا للحق وإبطالا للباطل ونصرة لشيخنا - حفظه الله -
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-12-2009, 08:20 PM
أبو مصعب السلفي المغربي أبو مصعب السلفي المغربي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: المغرب
المشاركات: 463
افتراضي خطأ فادح أخي

السلام عليكم أخي الكريم بوركت على الموضوع
إلا أنني أخي أراك دائما في آخر الكلام تستشهد ببيوت وأظنها تهدم أصول أهل السنة في الولاء والبراء

فقولك :لا تطمعوا أن تيهنونا ونكرمكم ... وأن نكف الاذى عنكم وتؤذونــا


فهدا خطأ لو أنك قلت هدا الكلام في كافر أو رجل من الفرق البدعية ،ربما نعدرك ،مع أن النبي ليس هدا منهج وإن كان المخالف مشركا أو كافر والنبي صلى الله عليه وسلم ماأهان كافراً قط وما عاب إنسان لشخصه إنما يعيب عليه فعله .

وهدا مانص عليه شيخنا الحلبي في موضوعه المثبت أيها المحبون...لا تشابهوا من لهم تنتقدون، وعليهم تردون! قال حفظه الله وأعلى قدره "ومَعَ كُلِّ هذا التَّعَدِّي...
فإنِّي أُكَرِّرُ التوكيدَ على إخوانِي، وأبنائي، وطُلاَّبيء في هذا المُنتدى العلميِّ الذي نفتخرُ به، ونسألُ اللهَ ءتعالىء لأعضائِه وقُرَّائِه المزيدَ مِن الحقِّ، والمزيدَ مِن الهُدَىء (مُنتديات كُلّ السلفيِّين): أنْ يتَّقُوا اللهَ فيمَن لهم يُخالفون...
أو عليهم يردُّون...
حتّى لا يكونوا لهم يُشبِهون، وبهم يتشبَّهون...
ولحقِّ أنفُسِهم ءبذا وذاء يُضَيِّعُون!
فإنَّ «الطّعنَ والتقبيح ءفي مساقِ الرّدِّ والترجيحء رُبَّما أدَّى إلى التغالي والانحراف في المذاهب.. فيكونُ ذلك سببَ إثارةِ الأحقادِ الناشئةِ عن التقبيح الصادرِ بين المُخْتَلِفَيْنِ في معارِض الترجيح والمُحاجَّة» [«الموافقات» (5/288)].
وعليه أقولُها ءصريحةً واضحةً ظاهرةًء:
لا أرْتَضِي الطعنَ في (البيضاء) ءوإنْ بِنا طَعَنَتْ!ء، فضلاً عن أنْ أرْضَى الطَّعْنَ في مُشرفِها العامِّ الأخ الدكتور الشيخ عليّ رضا ءوإنْ سَمَحَ بالطّعن!ء؛ فلها وَقَفَاتٌ مُشَرِّفَةٌ (لن نَنْساها) في نُصرةِ العقيدة، والسُّنَّة، والمنهج..
وجُهودُ أخينا الشيخ أبي البَراءِ ءحفظهُ اللهء مِن قبلُء ظاهرة، واضحة، جيّدة (لن نَنْساها) ءأيضاًء.
جزاهُ اللـهُ خيرَ جزائِه...
وإنِّي على يقينٍ ءولا أقولُ: على شبه اليقين!ء أنَّ أخانا الشيخ الدكتور علي رضا ءوفَّقَهُ المَوْلَىء سيكشفُ اللهُ ءتعالىء لهُ من يتستَّرُونَ باسمِه، ومَن يندسُّونَ تحت عباءَتِه، وذلك في أوّل (احتكاكٍ)، وأقربِ فُرصةٍ!!
فهُم لا يحتملُون، ولا يتحمّلون، وعلى أعقابِهم سيتكأكؤون!!
ولعلَّهُ ءزادهُ اللهُ مِن فضلِهء لا ينسَى مُجريات تلك المُكالمة ألتي تسرَّبَتْ عن غيرِ عَمدٍ(!) مِن صاحبِهاء والتي تضمَّنَتْ ءبوضوحٍ لا مِراءَ فيهء بوادرَ ما له أشرتُ مِن الترصُّد والتربُّص!!
واللهُ سِتِّيرٌ يحبُّ السَّتْرَ؛ فاللهمّ اسْتُرْ عَوْراتِنا، وآمِن روعاتِنا...
و«ما أسرَّ أحدٌ سريرةً إلاّ أبْدَاها اللهُ على صفحاتِ وجهِهِ، وفَلَتَاتِ لسانِه» [«شرح العقيدة الطحاوية» (ص149)].
نَعَم؛ نأملُ لهم الهداية، ونسألُ اللهَ لهم السدادَ...
ولا أزالُ أذكُرُ ءولا إخالُ أخي الشيخَ عليًّا ينسَىء: ما كتبهُ لي في رسالةٍ هاتفيَّةٍ ءجزاهُ الله خيراًء مُنتقداً عنوانَ مقالٍ كتبهُ بعضُ كُتَّاب (مُنتدانا) ءلِمَا فيه مِن شدَّةء؛ وكيف أنِّي طلبتُ مِن المُشرفين ءمُباشرةًء حَذْفَ ما انتقدَهُ فضيلتُهُ...
ولكنْ؛ نتمنَّى أنْ نَرَى مثلَ هذا (التجاوبِ) مِن الجميع!!
... حتى تَظَلَّ (مُنتديات البيضاء) بيضاء ءواقِعاً؛ لا خيالاًء..
... وحتى تستمرَّ (مُنتدياتُ كُلّ السلفيِّين) لكلِّ السلفيِّين ءحقًّا؛ لا ادِّعاءً...." إنتهى كلامه حفظه الله وهدا الأصل الدي حققه الشيخ هو أصل من أصول أهل السنة
في الرد على المخالف


وأما قولك أخي الله يــعــــلـــم أنـــا لا نحـبـكـم ... ولا نــلـومـكـم إن لــم تـحـبـونا


فهده والله كارثة عظمى وماأظن هدا إلا رجم بالغيب فإن لم نحب أهل السنة ونرشدهم إدا أخطؤوا فمن نحب ، نعم لانوافقهم في جل مايفعلونه ومايقولونه في الرد على المخالف لكن لايعني هدا أننا لانحبهم لأنهم لازالوا من أهل السنة .


وقولك: كل امريء مولع في بُغض صاحبه ... فنحمد اللّـه نقلوكـم و تقلونا


لا لا لا لا لا تم ألف لا
هدا أخي خطأ عظيم وقد أدنبت بقولك هدا الكلام فنسأل الله أن تتراجع عن هدا الكلام لأنك أخي لا تزيد إلا الطين بلة وأنظر إلى كلام حبيبنا الحلبي في علي رظا كيف أنه آحترمه وأعطى له قدراً ومكان

وإن قلت لي هم يقولون ماأقول فلا تكن مثلهم أخي وآدعوا الله في الغيب أن يتوب عليهم ،وهدا مجرد إختلاف لاأكثر فلاتضخموا الأمر،والرعيل الأول إختلفوا وماكان بين علي ومعاوية لاأظنه خاف عنك ،ولعلك ترجع إلى موضوع شيخنا علي أيها المحبون...لا تشابهوا من لهم تنتقدون، وعليهم تردون! فستستفيد منه كثيرا

والسلام عليكم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-13-2009, 07:51 AM
ابو الفداء السلفى المصرى ابو الفداء السلفى المصرى غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 361
افتراضي


فى رأيى -و الله اعلم- استشعر رائحة كريهة الا و هى حب النفس و الدعوة لها و إلا ما السبب الذى جعل الشيخ على رضا يطلب من الشيخ حسن عبد الستير حفظه الله ان يتكلم فى الشيخ الحوينى حفظه الله و ما هى مناسبة هذه الكلام و كما قال أحد الاخوة لا يهم ان نبرئك فنحن مشغولون باتهام اخرين
__________________
أبو الفداء عاطف بن محمدعدس بن محمد عبدالله البحراوي
المصري المولد و الجنسية - السلفي عقيدة و منهجا
الغارق فى خطاياه - الفقير الى عفو ربه
غفر الله له و لوالديه

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم"" لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الدِّينُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ ، وَلا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلا وَبَرٍ إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ ، عِزٌّ يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الإِسْلامَ ، أَوْ ذُلٌّ يُذِلُّ بِهِ الْكُفْرَ ". صححه الالباني
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-14-2009, 01:40 AM
أبو زياد النعماني أبو زياد النعماني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بريء من هذه العضوية
المشاركات: 148
افتراضي

اقتباس:
السلام عليكم أخي الكريم بوركت على الموضوع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا يا طيب
اقتباس:
إلا أنني أخي أراك دائما في آخر الكلام تستشهد ببيوت وأظنها تهدم أصول أهل السنة في الولاء والبراء
لا إله إلا الله نسأل الله الهداية
ولكن حننيك يا اخي
إنما هذا توقيعي ولا استشهد به ولم استشهد به في اي موضوع كتبته قبل !
هذه الأبيات سمعتها من شيخنا الحبيب محمد سعيد رسلان حفظه الله ورعاه ولا اعلم قائلها
وهي لا تخالف اصول يا حبيب كما ظننت فقد أوافقك في بعض ما ذهبت إليه لكن ليس كله
فهناك فرق بين ان نقول أنه الأولى والأفضل ترك كذاك وبين أن نقول ان هذا مخالف لأصول أهل السنة
فأنا أوافقك ان الأولى ترك لا تطمعوا ...
ولكن قولك
اقتباس:
وأما قولك أخي الله يــعــــلـــم أنـــا لا نحـبـكـم ... ولا نــلـومـكـم إن لــم تـحـبـونا


فهده والله كارثة عظمى وماأظن هدا إلا رجم بالغيب فإن لم نحب أهل السنة ونرشدهم إدا أخطؤوا فمن نحب ، نعم لانوافقهم في جل مايفعلونه ومايقولونه في الرد على المخالف لكن لايعني هدا أننا لانحبهم لأنهم لازالوا من أهل السنة .
فقد أخطأتَ يا طيب فأين الرجم بالغيب هنا ؟ فالكلام لا علاقة له بما ذكرت ابدا فانتبه لمعنى كلامك يا حبيب
أما مسألة الحب والبغض أولا فهذا شئ جبلي ( أي في الأصل ) لا يتحكم فيه المرأ كما قال عمر لكني لا احبك مع اسلامه فقال له ابغضك هذا يمنعني حقا استقحه او يلجب علي ظلما لا استحقه ؟ قال عمر اللهم لا فقال له لا ضير فلا يبكي على الحب إلا النساء فهل هنا نقول لعمر قد أخطأت ؟ وهذه كارثة ؟ !!
والرجل المؤذن الذي قال لابن عمر رضي الله عنهما إني أحبك في الله فقال له ابن عمر وانا ابغضك في الله فتعجب الرجل وقال له سبحان الله أقول لك احبك في الله وتقول أبغضك في الله
فقال ابن عمر لأنك تأخذ اجر على الاذان ! فما قولك هنا يا طيب هل الرجل باخذه الاجر على الاذان قد ابتدع وهلك وانحرف ووو حتى يقول له ابن عمر وانا ابغضك في الله !!
البغض في الله أوثق عرى الإيمان
هؤلاء وما يفعلون من اسقاط رموز الدعوة السلفية والطعن فيهم لا يحق لي بغضهم في الله ؟ !!
( واما كونه لله أو لا فهذا ما لا يحق لك يا حبيب أن تتكلم فيه فهذا هو الرجم بالغيب )

ومع كل ما سبق يا طيب سأغير التوقيع دفعا للاختلاف وهو شر !! لكن انتبه في أحكامك وفقكم الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-14-2009, 01:45 AM
أبو زياد النعماني أبو زياد النعماني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بريء من هذه العضوية
المشاركات: 148
افتراضي

اقتباس:
فى رأيى -و الله اعلم- استشعر رائحة كريهة الا و هى حب النفس و الدعوة لها و إلا ما السبب الذى جعل الشيخ على رضا يطلب من الشيخ حسن عبد الستير حفظه الله ان يتكلم فى الشيخ الحوينى حفظه الله و ما هى مناسبة هذه الكلام و كما قال أحد الاخوة لا يهم ان نبرئك فنحن مشغولون باتهام اخرين
الذي يظهر من فعل الشيخ علي رضا وقوله لشيخنا هل توافق على التسجيل وتتراجع !!!!!!!!
ان الشيخ علي رضا سامحه الله لا يريد ان يظهر في صورة المخطئ !!

لذلك اراد أن يظهرها على أنها تراجع من شبخنا فإذا تراجع شيخنا ( عما لم يخطئ فيه ) فعندها يبين الشيخ علي رضا !!

ألا حسبنا الله ونعم الوكيل

فقد كشفها شيخنا لما قال له وعن أي شئ أتراجع ؟ !

الله الموعد
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:55 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.