أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
8612 98954

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر العقيدة و التوحيد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-30-2016, 02:47 PM
يوسف التازي يوسف التازي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 1
افتراضي هذه عقيدتي في القرآن ما حكمي وما قولكم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله
أنا أعتقد أن القرآن كلام الله القديم ا
تقليدا للعلماء الذين سأنقل عنهم ان شاء الله
هذا النص من تاريخ الطبري الجزء الخامس ص 186 احداث سنة 218
قال المأمون المعتزلي حاكيا قول أهل السنة من السلف في زمانه
وذلك أنهم ساووا(يقصد السلف أهل السنة) بين الله تبارك وتعالى وبين ما أنزل من القرآن فأطبقوا مجتمعين على انه قديم أول لم يخلقه الله ويحدثه ويخترعه


ونقل ابو الحسن الأشعري في كتابه الإبانة عن الامام أحمد أنه قال القرآن كلام الله لم يزل به متكلما
اللالكائي قال في شرح اصول السنة القرآن صفة الله لم يزل به متكلما ومن قال غير هذا فهو كافر
وقال القرآن من صفات الله القديمة

الأصبهاني قال في الحجة في بيان المحجة القرآن تكلم به في القدم(وكذلك قال الهكاري في عقيدته والشيرازي في التبصرة في اصول الدين)

وقال الاصيهاني في المصدر نفسه ايضا
فصل أجمع المسلمون على أن القرآن كلام الله ، وإذا صح / وفي الحجة أيضا ( ظ¢
أنه كلام الله صح أنه صفة لله تعالى ، وأنه عز وجل موصوف به ، وهذه الصفة لازمة
لذاته. تقول العرب: زيد متكلم، فالمتكلم صفة له، إلا أن حقيقة هذه الصفة الكلام، وإذا
كان كذلك كان القرآن كلام الله وكانت هذه الصفة لازمة له أزلية )
وقال قال الحنابلة القرآن تكلم الله به في القدم

العمراني في الرد على القدرية الأشرار وابن قدامة في الصراط المستقيم في اثبات الحرف القديم قال القرآن كلام الله القديم

السكسكي قال في البرهان القرآن كلام قديم أزلي

والسفاريني قال في لوامع الأنوار البهية قال مرارا ان القرآن كلام الله قديم حروفه ومعانيه وكذلك قال المرداوي في شرح لامية ابن تيمية

والطوفي قال القرآن قديم الوجود محدث النزول

والقحطاني قال في نونيته اعن لقرآن نظمته ببلاغة أزلية يخفى تكييفها عن الأذهان

وعبد الوهاب قال القرآن أزلي

وعبد القادر الجيلاني قال في الغنية حروف القرآن قديمة وقال أن القرآن من صفات ذاته غير محدث
وقال ابن الجوزي الأئمة المعتمد عليهم قالوا أن القرآن قديم في المنتظم في تاريخ الأمم الجزء السادس ص 332

وسالم ولد عدود قال في منظومته في عقائد السلف الذكر(يقصد القرآن) لم يزل

والإمام الداني وابن حمدان والمواهبي قا
وا أن القرآن ليس مخلوقا ولا محدثا وكفروا من قال أن القر’ن مخلوق او حادث او محدث
فلهذا أعتقد أن القرآن كلام الله القديم الازلي الأزلي تقليدا لمن ذكرت
1)فما قولكم وما رأيكم هل لست مبتدعا ولا ضالا ولا شيء أخطر من ذلك ليس في اعتقادي كفر ولا شرك ولا شيء خطير أليس كذلك ما قولكم أرجوا أن تبينوا لي ما حكمي الشرعي أولا ؟ جوابكم مهم بينوا لي جزاكم الله خيرا
2)ثانيا اذا كنتم تخالفونني فاشرحوا لي أقوال هؤلاء الأئمة كلها واحدة واحدة وضحوا لي معانيها وفسروها لي كلها واحدة واحدة اشرحوا لي لا سيما قول اللالكائي والداني والمواهبي الذذين كفروا من خالفهم وكذلك السفاريني والاصبهاني اشرحوا لي أقوالهم
ما ذا تنصحونني أن افعل أرجوكم ساعدوني وبماذا تنصحونني أنا اريد النجاة من البدعة ومن الشرك والكفر انا أخاف أن أقع في الشرك والكفر وأريد النجاة من النار ومن العذاب الشديد والعياذ بالله فبماذا تنصحونني ماذا أفعل ساعدوني وبينوا لي وانصحوني
والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه جزاكم الله خيرا
تنبيه مهم أنا أومن بأن الله يتكلم بمشيئته وقدرته مع ان كلامه قديم أي ان كلام الله صفة ذات لأنه لازم لذات الله لا يخلو منه وقت وهو صفة فعل أيضا لأنه سبحانه يتكلم متى شاء كيف شاء بما شاء فلم يزل متكلما اذا شاء أنا لا أنكر ذلك بل أومن بذلك
فما قولكم جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:13 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.