أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
74083 | 73758 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رأي الشيخ الدكتور محمد بن مكي حفظه الله حول زيارة العلماء لبعض الدعاة!
السلام عليكم ورحمة الله
اتصلت(الشيخ محمد أبو سهيمة) امس على شيخنا الفقيه محمد بن مكي حفظه الله ، فكلمته عما ينشره الكثير من الاخوة حول زيارة المشايخ و العلماء في السعودية للدكتور عائض القرني شافاه الله فقال لي الشيخ بن مكي حفظه الله : أولئك يعيشون حياتهم بالاسلام ، فعيشوا انتم كذلك حياتكم بالاسلام ، وقال قل للناس يعيشوا حقيقة بهذا الاسلام وبتركوا اتباع هؤلاء الذين لم يعرفوا من الاسلام الا الصد عن حلقات العلم وتتبع ما قال فلان وفعل فلان طبعا يقصد هذا الغلو المنتشر بين بعض المستقيمين حتى غير فيهم المفاهيم الصحيحة للاستقامة ونشر السنة بل اوقعهم في الاعراض عن العلم و الصد عنه ونشر الكراهية في قلوب اتباعه
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
إي والله ، هم يعيشون في سلام وإخواننا هنا كعجائز الحمام .. يهجرك و يغتابك مع أنك تعرفه من أكثر من 20 سنة ، ويحسب نفسه رجل دعوة !! قبح الله الغلو .. مسكين الحداد ما سمعنا به ولا رأيناه ولا يوجد له أتباع ، ولم يذكره كبار العلماء إلا نادرا وما زكوه ، رغم هذا ألصقوا الغلو و السفه في الدعوة به !! حفظ الله الشيخ بن مكي كعادته في الرفق و الحكمة و علو الشأن في الفقه . جزاك الله خيرا على النقل أخي عمر . أخوك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
|
|