أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
38863 | 98954 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جديد العلامة العباد -المناسب تسمية الشوارع بأسماء خيار الأموات من السلف الصالح
22/05/1437هـ.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.أما بعد، فقد اطلعت على خبر منشور في الموقع الرسمي لمجلس الشورى في شبكة المعلومات «الانترنت» جاء فيه: «كما قرر المجلس مطالبة وزارة الشؤون البلدية والقروية بدراسة تسمية الشوارع الجديدة بأسماء مسؤولي الدولة بمرتبة وزير أو المرتبة الممتازة أو أعضاء هيئة كبار العلماء أو أعضاء مجلس الشورى أو علماء ومثقفي وأدباء وإعلامي المملكة المشهورين الذين قدموا خدمة لبلادهم». وأقول معلقاً على هذا الخبر: ليس من المناسب تسمية الشوارع بأسماء الشخصيات التي اقترحها مجلس الشورى لأنها لأحياء يعيَّنون ثم يعزل من يعزل منهم ويعيَّن غيره مكانه، وكثير منهم لاسيما في مجلس الشورى لا يستحق أن يخلد ذكره، وأيضاً فإن الأحياء لا تؤمن عليهم الفتنة، والذي يناسب أن تسمى الشوارع بأسماء شخصيات من خيار هذه الامة قد ماتوا وخلد الله ذكرهم كالمشهورين من الصحابة رضي الله عنهم ومن تبعهم بإحسان في مختلف العصور. وأسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وأن يمنحهم الفقه في الدين والثبات على الحق وأن يهدي من ضل منهم إلى الصراط المستقيم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#2
|
|||
|
|||
تعقيب مليح من شيخ السنة العباد البدر .
|
#3
|
|||
|
|||
باركَ الله في عبدهِ شيخِ المسلمينَ عبدِ المحسنِ العبَّاد، وجمَّل الشريعةَ بحياتِه؛ فكم لنفسِه من همٍّ علَى تصحيحِ أحوالِ المسلمين وَهَمُّه في ذرَى العلياءِ يجمعُه *** وَهَمُّ أَترابِه في القَدحِ وَاللَعِبِ
هل يطرُقُ الغلاةُ الأقطابُ والسدنةُ مثلَ هذه الموضوعاتِ الإصلاحية!؟؛ الجواب: لا، وما ينبغِي لهُم؛ إن هو إلا الإفسادُ ثمَّ مثلُه؛ قبحَ الله الغلوَّ، كم يجنِي على صاحبِه ويحولُ بينهُ وبينَ معالمِ الهُدى، ويقحمهُ مواردَ الرَّدَى. |
#4
|
|||
|
|||
باركَ الله في عبدهِ شيخِ المسلمينَ عبدِ المحسنِ العبَّاد، وجمَّل الشريعةَ بحياتِه؛ فكم لنفسِه من همٍّ علَى تصحيحِ أحوالِ المسلمين
وَهَمُّه في ذرَى العلياءِ يجمعُه *** وَهَمُّ أَترابِه في القَدحِ وَاللَعِبِ هل يطرُقُ الغلاةُ الأقطابُ والسدنةُ مثلَ هذه الموضوعاتِ الإصلاحية!؟؛ الجواب: لا، وما ينبغِي لهُم؛ إن هو إلا الإفسادُ ثمَّ مثلُه؛ قبحَ الله الغلوَّ، كم يجنِي على صاحبِه ويحولُ بينهُ وبينَ معالمِ الهُدى، ويقحمهُ مواردَ الرَّدَى. نعم .. كم يجني الغلو على صاحبه و يحول بينه و بين معالم الهدى .. ما أكثرها و أسهلها عليهم .. لكن و ما توفيقي إلا بالله .. اللهم اهدهم و أصلح أعمالهم و قلوبهم . لفتة منهجية جزاك الله خيرا أخي بن خريف . |
#5
|
|||
|
|||
وإيَّاكَ أخي مروانُ! حفظكَ اللهُ وأفرغَ الكرامةَ علَيك.
|
#6
|
|||
|
|||
نعم ، يعجبني بالشيخ حفظه الله تناوله لامور الساعة ، ويذكرني بالشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله - بكتاباته المتميزة عن الامور والاشكالات المعاصرة.
|
#7
|
|||
|
|||
ما شاء الله على شيخنا الشيخ عبد المحسن العباد متعه الله بالصحة و العافية.
حتي في بعض المسائل الدقيقة التي قد تغيب على كثير ممن يشتغلون في العلم و الدعوة تجد فيها الشيخ -حفظه الله- ينصح للأمة ويبين المسلك الشرعي في ذلك. و الناظر في مقالات الشيخ و ردوده يلتمس فيها أمرين: أولا: تكذيب غلاة الجرح و التجريح الذين يزعمون أن الشيخ يدافع على أهل البدع و لا يرد عليهم. ثانيا: تكذيب الإخوان و الحزبيين و أضرابهم الذين يزعمون أن مشايخنا علماء حيض و نفاس فقط.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
|
|