الحمد لله
والأغرب أن تجد طلاب علم أو دعاة هم أعلم من سيد قطب يلغون عقولهم ويتبعونه متعصبين بل يصل الجنون أن يصفونه بالعالم والعلامة والمجدد ويقرنونه بالعظماء كشيخ الإسلام.
رحم الله الشيخ مقبل الذي كان يقول عليهم :
أعمى يقود بصيرا لا أبا لكم قد ضل من كانت العميان تهديه
وصدق الشيخ ربيع في وصف القطبية بغلاة الإرجاء فعندهم لا يضر مع حب سيد قطب والتكفير ذنب. تورط إن شأت في بدعة الغلو في التكفير وافعل ما تريد بعد ذلك فلن يضرك.