شكر الله لكم فضيلة الشيخ ، وبارك فيكم
وحفظ الله أهل السنة أينما كانوا ، متكاتفين متعاونين ، بعيدين عن طرائق أهل الغلو البغيضة التي أودت بأواصر المحبة والإخاء ، وكرّهت الخلق بمنهج أهل الحق .
مسدّدٌ أيها الشيخ الحلبي المبارك ـ على الخير والهدى والنور ـ