[الإجابة موجودة ضمناً في كلام أخينا خالد: {لكن الحقيقة أن المسألة خلافية كما قال ابن رشد المالكي في بداية المجتهد و غيره} وليتك تراجع ما أحالك عليه. (مشرف)]
__________________
أرجو من الإخوة المشرفين أن لا يعلق أحد داخل صفحتي الخاصة وأخشى ما اخشاه أنه تصرف فردي الأمر الذي يبينه تعليق
الإخوة المشرفين الأعزاء كأبي أويس وخالد كاملة جزاهم الله خيرا أما إذا كان هذا الأمر متفق عليه فيد الله مع الجماعة.
__________________
قال المعلمي :
و قد جربت نفسي أنني ربما أنظر في القضية زاعماً أنه لا هوى لي فيلوح لي فيها معنى ، فأقرره تقريراً يعجبني ، ثم يلوح لي ما يخدش في ذاك المعنى ، فأجدني أتبرم بذاك الخادش و تنازعني نفسي إلى تكلف الجواب عنه و غض النظر عن مناقشة ذاك الجواب ، و إنما هذا لأني لما قررت ذاك المعنى أولاً تقريراً أعجبني صرت أهوى صحته ، هذا مع أنه لا يعلم بذلك أحد من الناس ، فكيف إذا كنت قد أذعته في الناس ثم لاح لي الخدش ؟ فكيف لو لم يلح لي الخدش و لكن رجلاً آخر أعترض علي به ؟ فكيف إذا كان المعترض ممن أكرهه؟
|