جزى الله خيرا شيخنا على هذه الوقفة ضد العلمانيين. و للأسف هذه الهجمة شاملة لعموم البلدان الإسلامية، فعندنا بالمغرب الأقصى فُرغت التربية الإسلامية من مُحتواها وأُدخلت فيها أمور لا تمت بصلة إلى ديننا وأعرافنا مثل إعلان حقوق الإنسان و حقوق الطفل و أُقحمت الموسيقى كمادة إجبارية. فعلى العلماء أن يردوا بأساليب ممنهجة : باللقاءات و الندوات، وأن يوحدوا جهودهم كي يكون التأثير أكبر. و لاينسوا أن يحذروا ولاة الأمور من عواقب التغريب على هوية أمتنا الإسلامية.