جزاك الله خيرا أخي ، و إني لأعجب لمن يطعن في سلفية الشيخ ولو بالباطل كحال أولئك الذين لا يزالون ينشرون رسالة مكذوبة على الشيخ تقي الدين الهلالي فيها رد على الشيخ المغراوي ، والرسالة مكذوبة و غير موثقة و لا عليها توقيع أو ختم ومع ذلك أبى الشانئون و المبغضون إلا نشرها ، فأين ما يزعمونه من تثبت وما يستوصون به من التقوى ؟ وهذا إنما يدل على أحقاد دفينة سببها التعصب الذميم وحب الظهور وإسقاط الأعلام بغير وجه حق ؛ ولا زالت الرسالة المكذوبة منشورة في مواقع سحاب و البيضاء رغم اعتراف الكثيرين من أعضائها بأنها بهت عظيم ، فأين الإنصاف ؟ و أين الاعتذار ؟ وعند الله تجتمع الخصوم...
|