عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 07-16-2010, 07:24 PM
أبومعاذ الحضرمي الأثري أبومعاذ الحضرمي الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: اليمن
المشاركات: 1,139
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاثر مشاهدة المشاركة
أخي عمر
سؤالي واضح بارك الله فيك
لوقلبت كلامك عليك وهو "أن الرجل المذكورَ في الحديث ـ الصريح ـ فيه تصريح بأنّ فيها لاإله إلاّ الله محمد رسول الله ؛وهذا جواب ما ذكرته من تعدد الروايات فالحديث يا أخا الإسلام حجة بنفسه فلماذا لم يذكر في الحديث وهو من غير طريق أبي سعيد رضي الله عنه [عمل القلب]؟"
كيف سيكون جوابك؟ أرجوا الجواب المباشر

ثم إن حديث البطاقة ماذا تريد أن تستدل فيه ؟ على أن من أتى بالشهادة ولم يعمل قط يدخل الجنة بدون شفاعة ولايدخل النار!! هذا هو ظاهر الحديث
فصاحب البطاقة ما نجا إلا بالشهادة، دون أن يشفع فيه أحد، فلم ينج من دخول النار أصلاً، إلا بهذه الكلمة المباركة
أن صاحب البطاقة لم يذكر الحديث أن عنده عمل القلب أذكر لي دليل صريح على اشتراط عمل القلب؟!!!
.
أخي عمر هل هذا جواب تقول حينما نكون نتكلّم عن المنافق أو الكافر يكون هذا السؤال لكن حين يتكلم الحديث عن مسلم ـ فلا وجود لهذا السؤال البتة ـ وحديث البطاقة ظاهر في أنه في عمل الجوارح لا عمل القلب .
أدع هذا للقراء

ثم أين الرد على كلامي
لوقلبت كلامك عليك وهو "أن الرجل المذكورَ في الحديث ـ الصريح ـ فيه تصريح بأنّ فيها لاإله إلاّ الله محمد رسول الله ؛وهذا جواب ما ذكرته من تعدد الروايات فالحديث يا أخا الإسلام حجة بنفسه فلماذا لم يذكر في الحديث وهو من غير طريق أبي سعيد رضي الله عنه [عمل القلب]؟"
كيف سيكون جوابك؟ أرجوا الجواب المباشر

وقلت لك إن حديث البطاقة ماذا تريد أن تستدل فيه ؟ على أن من أتى بالشهادة ولم يعمل قط يدخل الجنة بدون شفاعة ولايدخل النار!! هذا هو ظاهر الحديث
فصاحب البطاقة ما نجا إلا بالشهادة، دون أن يشفع فيه أحد، فلم ينج من دخول النار أصلاً، إلا بهذه الكلمة المباركة
أن صاحب البطاقة لم يذكر الحديث أن عنده عمل القلب أذكر لي دليل صريح على اشتراط عمل القلب؟!!!


اقتباس:
لم تجب على سؤالي
افترض أني مرجئ وأجادلك لنصرت مذهبي واستدللت عليك بهذه الأحاديث " فتخرج بطاقة فيها : أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ."
وحديث " من قال : ( لا إله إلا الله ) أنجته يوما من دهره ، أصابه قبل ذلك ما أصابه " سلسلة الاحاديث الصحيحة 1932
وقلت لك أن ظاهرها أن عمل القلب ليس من أصل الإيمان ولم يذكرا في هذاين الحديثان كيف ستجيب علي؟!!
مضى الجواب :فنحن نتكلم عن مسلم وليس عن فرعون الذي قال حين غرقه:{آمنت....}
قلت /
مضى الجواب :فنحن نتكلم عن مسلم وليس عن فرعون الذي قال حين غرقه:{آمنت....}

قلت لك أفترض وهذا مذهب المرجئة يرون تارك عمل القلب مسلم كيف تجيب؟ لماذا لاتجيب؟!!

اقتباس:
أين الدليل أن عمل القلب أصل دلني عليه في الحديث لم يدل عليه ظاهر الحديث أراك تتأول؟!!

دوما ما فيه تأويل نحن نتكلم عن مسلم وليس عن كافر ولا عن منافق .
قلت أنت
دوما ما فيه تأويل نحن نتكلم عن مسلم وليس عن كافر ولا عن منافق .
هو عندك كافر ةعند المرجي مسلم كيف تحج المرجي؟ لماذا لاتجيب؟

اقتباس:
بارك الله فيك
وجه الشاهد من هذه الأحاديث أن الشارع يطلق هذا العبارة "لم يعملوا خيراً قط" على من جاء بعمل كما في هذه الأحاديث إذاً ومايدرينا أنهم أتوا بعمل مثلهم مهما ضعف فيجوز حينئذ إطلاق هذه العبارة في حقهم علماً بأنه قد جاء في بعض روايات الحديث أنهم يعرفون بآثار السجود كما في حديث أبي هريرة وأبي سعيد المتفق عليه: ".....حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار؛ أمر الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله، ولا يشرك به شيئًا، فيخرجونهم، ويُعْرفون بآثار السجود، وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود، فيخرجون من النار، فكل ابن آدم تأكله النار، إلا أثر السجود، فيخرجون من النار قد امتحشوا.... ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد.... " أي ثم يحكم الله بخلود أهل الجنة في الجنة، وأهل النار في النار، ويظهر بهذا أن هؤلاء الذين يؤمر الملائكة بإخراجهم، هم آخر من يخرج برحمة الله، وأنهم خرجوا بالرحمة، لا بشفاعة مخلوق، كما في الرواية الأخرى المتفق عليها:
"وأراد الله أن يخرج برحمته من أراد من أهل النار، أمر الملائكة أن يخرجوا من النار، من كان لا يشرك بالله شيئًا، ممن أراد الله أن يرحمه، ممن يشهد أن لا إله إلا الله، فيعرفونهم في النار بأثر السجود ....." الحديث. فتأمل (راجع كتاب سبيل النجاة للشيخ أبي الحسن المأربي)
وكان ردك
اقتباس:
استدللت بحديث أبي هريرة رضي الله عنه وكان جوابي:
اقتباس:
اقتباس:
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه : عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : إن رجلاً لم يعمل خيراً قط , وكان يداين الناس , فيقول لرسوله : خذ ما تيسر وأترك ما عسر وتجاوز لعل الله تعالى أن يتجاوز عنا , فلما هلك قال الله عز و جل له : هل عملت خيرا قط , قال : لا , إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته ليتقاضى قلت له : خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا , قال الله تعالى : قد تجاوزت عنك . متفق عليه

أقول هل هو حديث البطاقة نفسه؟
فكيف تجمع بينهما وهما متغايران ذاك في موضعه والآخر في موضعه ؟وقوله: [إلا أني :معناه أنه ظنّ أن فعله غير ذي بال ]ولكن الله لا يظلم مثقال
ذرّة وإن تك حسنة يضاعفها.
ــ
لكنك لم تجب ؟
ففيه صراحة عمل الجوارح .فكيف تدخل حديث فيه عمل الجوارح مع حديث البطاقة[في المسلم وليس في الكافر أو المنافق] الذي ليس فيه عمل الجوارح؟

أما كتاب شيخنا العزيز أبي الحسن حفظه الله سبيل النجاة فقد قرأته مرات وكرات وكذلك كتاب حكم تارك الصلاة للشيخ الألباني باعتناء تلميذه الشيخ علي الحلبي حفظه الله
هل هذا جواب مباشر
أدع هذا للقراء!!
رد مع اقتباس