عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 06-24-2014, 03:40 PM
رضوان بن غلاب أبوسارية رضوان بن غلاب أبوسارية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر.العاصمة.الأبيار
المشاركات: 2,896
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله


مع المشرف السابق لسحاب عبد الله زيد الخالدي سدده الله ورؤيته من الداخل لسحاب و أعضاء نادي سحاب واليوم مع أسامة العتيبي وأسئلة موجهة من الخالدي للعتيبي على تويتر !! :





[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : هذا الرقم الذي أخذته من قوقل ؛ ثم زعمت ؛ أنه لي ، وما أكذبك ، هداك الله ، وغفر لك

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وبالله عليكم : أهذا الأرعن الأجير ؛ هو من ينال من طلاب العلم ، ويسعى لإسقاطهم ، وهو بهذه الخسة ، والدناءة !؟

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وإذا كان ديدنه الكذب والافتراء أمام الناس ؛ كما فعل معي بشأن الهاتف ؛ فماذا يفعل في الخفاء ؛ مع أهل العلم !؟

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : أمثل هذا يجرح ويعدل ، ويقيم الرجال ، وآخر من تجرأ عليهم : د. مندكار والطويل ، ومن قبلهما من هو أعلم منهما !؟

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وسُبحان الله ؛ نفوسهم مريضة ، وماضيهم أسود ؛ وتصرفاتهم حقيرة ؛ ثم يدعون الصلاح ، والحرص ؛ على المنهج وأهله !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : فأفق يا من انخدعت برموز هذه العصابة الدخيلة ؛ على المنهج وأهله ، ودع عنك تزكياتهم الحزبية ، فما تغنهم والله !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وارتبط بكبار الأئمة العُلماء ؛ ممن عرفت دينه وعقيدته ، وخُلقه وسمته ، ولا تضيع ؛ مع من اشتهر بكُل خلق وضيع !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وما طرحت عليه : سُؤال الأموال ؛ إلا لهذا الفخ ، وهو الانتصار لنفسه وفجور الخُصومة ، ففضحه الله ، وكفانا شره !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : ولهذا أقول : هو ، وغيره في فضاء تويتر ؛ لا في منتدى ؛ فيمنع هذا ، ويطرد الآخر ؛ فواجهوهم بشكل مباغت ومباشر !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : وستكتشفوا فيهم عجائب وغرائب ، في دينهم وخُلقهم ومعدنهم وسمتهم ، وأعني تحديدًا : من يتستر خلف حصانة التزكيات !

[ أسامة بن عطايا الفلسطيني ] : ولا أظنه : سيكف عني بعد هذه الفضيحة له ؛ فنار الحقد ، والخصومة تشويه ؛ إلا أن الله ناصر وعده ، والله الموعد !



أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
رد مع اقتباس