عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-06-2010, 06:36 PM
هشام بن حسن هشام بن حسن غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 255
Lightbulb تبيين الحقائق حول ما يحصل في دماج باليمن 2

الحمد لله رب العالمين ، ولا عدوان إلا على الظالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وليّ الصالحين ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :

فهذه هي الحلقة الثانية من حلقات :

تبيين الحقائق حول ما يحصل في دماج باليمن



وتأتي هذه الحلقة بعد تلكم الحلقة الأولى التي كان لها صدى كبير ، حتى جاوز مشاهدوها الألفين ـ ولله الحمد والمنة ـ ، وما ذاك إلا بفضل من الله أولا ، ثم بتعليقات الإخوة الأفاضل خصوصا أخونا الفاضل طالب العلم النبوي : عبد الرحمن عقيب ، الذي كشف كثيرا من المستور والمكنون في دهاليز مركز دماج ! وهذا الأخ الكريم هرب من هنالك لا من عدم الصبر على الجوع كما قد يدّعيه بعض حديثي عهد بالاستقامة في جيجل ، وإنما لما رآه من الظلم والبهتان مما لا يجوز له ولغيره السكوت عن ذلك أبدا ، ولما رجع إلى أرض الجزائر حضر إلى بعض المشايخ في الجزائر ، وعلى رأسهم شيخنا ووالدنا أبو عبد المعز محمد علي فركوس ـ حفظه الله ـ ، وتكلم بحضرة الشيخ وبمسمع من الطلبة عن مشاهداته في تلكم الدار ، ولهذا لحقه بعض الأذى من حديثي عهد بالاستقامة ، من العاقّين لوالديهم في منطقته ( كما قد حدثنا ذلك عنهم من يعرفهم حق المعرفة ، ولا نريد ذكر الأسماء ، والله يسترنا وإياكم ) .

وقد كانت الحلقة الأولى التي كتبتها أنا مختصرة للغاية ، لأنني لا أريد أن أعطيهم إلا هامش وقتي ، ولولا خشية تشويه الإسلام ـ وليس العقيدة السلفية ـ فحسب لما أعطيتهم حتى هامش هذا الوقت .

أما هذه الحلقة فليس لي أيضا كبير كلام فيها إلا ما في هذه المقدمة ، وجلّها كما ستقرؤون شهادات لإخوة أفاضل درسوا في تلكم الدار ( على تفاوت بينهم في مقدار مكثهم ) ، فرّوا بجلدهم من هذا المركز الذي تقوم عليه عصابة ماكرة ـ حفظ الله الإخوة من شرورهم ـ آخذين بنصائح العلماء كالشيخ عبيد الجابري والشيخ الوصابي وغيرهما ممن أوصوا الناس بالإسراع في الخروج بل الهروب ، نعم ، لأنه وللأسف الشديد إذا نوى طالب العلم الخروج واكتشفوا أمره يُسلمونه للجهات الحكومية حتى يضمنوا عدم ذهابه إلى مركز آخر !، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

( ومع كل هذا وما ستقرؤونه ، يقول يحيى الحجوري ـ هداه الله ـ {كما في شريط الطليعة صدر عن تسجيلات اليقظة بصنعاء }: " وأنتم ونحن وسائر الناصحين العارفين بهذا الخير والسنة والعلم والدين يعتبرون كلام عبيد الجابري في تحذيراته من دماج نظير تحذيرات المكارمة الباطنية ونظير تحذيرات الرافضة ونظير تحذيرات الحلولية والاتحادية ونظير تحذيرات أشد الحاقدين من الحزبيين !!! ..."

ثم اعلم أن هؤلاء الإخوة الأكارم الذين سلموني شهاداتهم ، قد التقوا مع شيخنا أبي عبد المعز ـ حفظه الله ـ فحدّثوه عن بعض ما رأوه هنالك ، وهؤلاء الإخوة أهل عدل وضبط ، ومنهم من يعرفه بعض المشايخ السلفيين عندنا في الجزائر ، ومن أراد لقاءهم أو السؤال عن حالهم ، أرشدته إليهم حتى يزداد يقينا بما هم فيه من الاستقامة والصلاح والعدالة والضبط .

وحتى لا أطيل عليكم ، هذه شهادات هامة وخطيرة للغاية ، من قرأها يكاد يُغشى عليه من هول ما فيها ، ومن الحال الذي وصل إليه مدّعو السلفية والذين يحشرون أنفسهم في زمرة أهل الحديث الذين قال فيهم الإمام الذهبي ـ رحمه الله ـ : " كدتّ لا أراهم إلا في كتاب أو تحت تراب " ، والله المستعان :


شهادة الأخ أبي عبد الرحمن ناصر بن أحمد الجزائري


( مكث سنتين )



بسم الله الرحمن الرحيم


اعلم أولا أخي العزيز وفقني الله وإياك أن هذه الفتنة ظهرت وكشّرت عن أنيابها بسبب نزاع حصل بين الحجوري هداه الله وبين عبد الرحمن العدني أحد مشايخ اليمن، وزادها تأججا بطانته السيئة فجعلوا ينقلون له أخبارا عن العدني وما يفعله في الجنوب وطريقته في إنشاء مركزه، واعتبر هذا الحجوري حزبية منه وأنه متسوّل على طريقة أصحاب الجمعيات، فسعى المشايخ في حل النزاع واتفقوا على السكوت كما في نصيحة الشيخ ربيع حفظه الله تعالى.

إلا أن الحجوري لم يرُقْ له ذلك، واستمر في الرد عليه وتأييد تحزيبه له بكلام مكرر حتى صار، وكأن هناك حزبية وهي في حقيقتها أغراض شخصية.

وفي خلال هذه الفتنة جاءت تصفية الحسابات بين الطلاب فجعل يتهم بعض الطلاب بالتعصب للحزبية الجديدة فمنهم من طُرِدَ ومنهم من سُجِنَ ومنهم من اتهم ظلما قَصْدَ طرده بل تعدى الأمر إلى المدرسين في الدار من طلبة الشيخ مقبل رحمة الله عليه فطرد منهم الكثير.

وبعدها تسلق الشعراء المنبر وتكلم الجهال وتجرأ الصغار على الكبار.

ولم يكتفوا بهذا، بل وصل الأمر إلى العلماء، فعند نزول الشيخ عبيد حفظه الله تعالى عند العدني وألقى كلمة مشيرا فيها إلى هذه الفتنة ثار الحجوري عليه ووصفه في الدرس العام ما بين المغرب والعشاء بأوصاف منها: أنه حزبي وأن كلامه فينا لا يساوي فسوة عجوز. والغريب أنه أنكر هذا الكلام بعدها وأقصد به الكلام الأخير. ومنها: أن الشيخ عبيدا أخزاه الله مثلما أخزى الله إبليس! ومنها: أنه أعمى البصر والبصيرة.

وجعل يقلل من جهود (هذا) الإمام وفي علمه وأنه مدرس أو كان مدرسا في الحرم المدني وأن بعض طلابه أعلم منه وأن بعض الرسائل التي يشرحها الشيخ في دورته في اليمن يشرحها صغار الطلاب عندنا. وحرض الشعراء عليه فوصفوه بأكثر مما وصفه شيخهم،.والعجب أنه هيّج الصبيان في محاولة شعرية منهم موضوعها الطعن في الشيخ عبيد والله المستعان.

وجاء بعدها دور شيخه الذي رباه ألا وهو الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي حفظه الله تعالى فوصفه بأبشع الأوصاف لعله من أبشعها أنه يتتبع المردان وقوله: «بُلْ على كلامك»، والله أعلم ماذا قال بعدها في هذه الأيام. وكلامه في الشيخ عبيد أو الوصابي أو غيرهم لا لشيء إلا لأنهم وقفوا ضد تحزيبه للعدني نسأل الله العافية. حتى صارت الدار دار غيبة وزور وشتم وسباب بعد أن كانت عامرة بالعلم والهدى والنور.

وكعادة من يصطاد في الماء العكر أراد بعض الجزائريين للأسف الذين لم يعرفوا قدر المشايخ العلماء في البلاد أن يشعلوا فتنة أخرى بين السلفيين ووجدوا الفرصة متاحة أمامهم فجعلوا أسئلة خاصة لطرح بعض مشاكل السلفيين في الجزائر وزعموا أنهم يجدون نقصا في الدعوة وفي دعوة المشايخ وعدم التميز في دعوتهم وطرحوا على الحجوري بعض فتاوى الشيخ محمد علي فركوس وجعلوا يدندنون حول مسألة الاختلاط والتدريس في الجامعات وحول عدم نصح الشيخ فركوس بدماج وأنه ضعيف في المنهج وذكروا له مسألة العيد شريفي ومسألة سلفية عبد الحميد بن باديس رحمه الله، فردّ الحجوري على ذلك وأن القواعد التي استدل بها فركوس! تصادم النصوص وأنه قياس فاسد هكذا من غير تفصيل في المسألة ومناقشتها نقاشا علميا.

وتهكم بالشيخ محمد فقال: «هذا فركوس أخبطه ولو طالت لحيته» وجعل يرددها.

وعندما نزلت ورقة الشيخ فركوس في تكذيب ما ادعوه ذهبت إلى الحجوري شخصيا بعد صلاة العشاء مباشرة فقلت له: «كان الأولى أن تقرأ على الطلاب مقال الشيخ فركوس لاسيما وقد حصلت فتنة بين الطلبة الجزائريين بسبب ما ادعاه بعضهم في مسألة طعنه في الدار»، فقال بالحرف الواحد: «ليس فيها كبير شيء»، مشيرا بيده.

فألف بعض الطلاب «دعاس» ردا على الشيخ بمساعدة بعض الجزائريين كحمزة وهكذا أبو حاتم العنابي ونعيم الحراشي وإسماعيل الأغواطي وغيرهم وسعوا في جمع فتاوى الشيخ عبر الشبكة وعرضها على الصبي دعاس.

وغرضهم إسقاط الثقة بهم وتقزيم جهودهم بتقديم العلامة الفقيه المحدث الناصح الأمين! من غير تثبت في النقول فحصل ما تعلمون.

والآن هم يسعون في إفساد كل من جاء إلى الدار والتمرد على مشايخه.

وهذا الذي ذكرته غيض من فيض والعلم عند الله تعالى.

وحسبنا الله ونعم الوكيل




شهادة الأخ أبي وائل محمد وعلي البليدي


( مكث سنتين ونصف )



بسم الله الرحمن الرحيم.


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. أما بعد:

عملا بقوله تعالى: ﴿وَلاَ تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ﴾ وإجابة لطلب أخينا هشام أحببت أن أبيّن بعض ما شاهدته في دماج نصحا لطلبة العلم وبيانا لأكاذيب الرويبضة حمزة السوفي الذي جاءنا من دماج بالغي والجهل والعدوان بعد غياب دام 7 سنوات، ومما يؤكد سوء أدبه وطيشه أنه رضي لنفسه لقب الشيخ وجعل رقمه عند الجميع بقصد الإجابة على إشكالاتهم ثم تصدّر للدعوة في الجنوب من غير استشارة للمشايخ، لكن كيف يستشيرهم وهو يطعن فيهم ويتنقص من حالهم، فأمثال حمزة هم طلبة دماج ما دام الحجوري شيخها.

ومما شاهدته في دماج أني جالس في درس الشيخ فسئل عن المفتي (الشيخ عبد العزيز آل الشيخ) فقال: «فتاواه يفرح بها الحزبيون»

وسئل أيضا عن الشيخ صالح آل الشيخ فقال أحد الطلبة (وهو أبو الحسن الرازحي) في مجلسه: «متبع لهواه».

وأنا جالس في درس العقيدة لأبي عمرو عبد الكريم الحجوري في السطح –مدرس- فسئل عن حال الشيخ أمان الجامي؟ فكان الجواب أغرب من السؤال: «ما علمنا عليه إلا خيرا»، وهذا من تقديرهم للعلماء، وليس بغريب عن أبي عمرو فقد كنت مرة حاضرا في مجلس خاص للشيخ الحجوري في بيته، وكان من الحضور أبو عمرو فذُكِرَ رجل فقال: «ذاك جابري» نسبة إلى الشيخ عبيد الجابري.

فقد كان الحجوري يرضى بكل ما جاء وصدر من المتعصبين له ولو كان فيه بغي وعدوان على الغير، ومن هؤلاء عبد الحق البرايجي الذي آذى الطلبة أشد الإذاية تحت حماية شيخه وحراسه، ومن أفعاله القبيحة: اقتحم يوما غرفة طالب وهو غائب فكسر القفل ودخل وكان في الغرفة مجموعة أشرطة وقف، فاستولى عليها وتركها عند زكرياء ورفض إرجاعها، وعندما شكوناه إلى الحراس أمرونا أن نتجه إلى الشيخ فلما فعلنا ذلك وأخبرناه بالأمر وطبعا لما كان عبد الحق من أتباعه الخُلَّص ما كان (من) الحجوري إلا أن قال: «اشتروا غيرها» مع أنها ملكنا وكان باستطاعته أن يردها، ولم ينكر عليه سرقته الأشرطة واقتحامه غرفة الطالب في أثناء غيابه.

وإقرار الشيخ هذا جعل أتباعه يتمادون في البغي تحت غطاء النصح والصدع بالحق ... بالتجسس والكذب والنميمة.

وكنت حضرت مرة محاكمة بحضرة الشيخ جميل صلوي بعد أن اعتذر الشيخ الحجوري، والذي تسبب في المجلس يوسف العنابي وعبد الحق البرايجي، فكان مجلس زور وظلم مليء بالكذب والعدوان وسمع فيه الإخوة عددا من الشتائم وشهادات الزور ضدهم من طرف عبد الحق البرايجي، لكن في آخر الجلسة لما تبيّن فجوره ودجله بعد أن كذّبه أتباعه والشهود الذين أحضرهم وقع الشيخ جميل في حرج كيف يعمل مع تابع الحجوري بعد هذه الفضيحة ثم ختم المجلس معتذرا له بقوله: «أخوكم يحب لكم الخير والنصح».. إلخ. سبحان الله هكذا حال المتعصبين للحجوري ينالون التزاكي على قبحهم. ولاء وبراء في الحجوري.

كنت جالسا أمام محمد لعروسي الجلفي فقال: «ليس عندنا في الجزائر مشايخ إلا عبد الغني (يقصد الشيخ عوسات) وفيه ريبة».

كتبه أبو وائل محمد وعلي البليدي.



شهادة الأخ أبي عبد الله السلفي الجزائري

(مكث سنتين ونصف في زمن أوج الفتنة)


بسم الله الرحمن الرحيم


فهذه بعض الأمور التي حصلت في دماج والله شاهد على ذلك.

قال الشيخ يحيى لعبد الله السوفي: «إن الشيخ فركوس لا يصلح للفتوى».

قال أحد الطلاب وهو مراد من عين الدفلى لعلي الشلفي: «لا تُثْنِ على فركوس ودَعْك من بدعة الموازنات» وكان هذا أمام الحجوري.

قال أيوب الجزائري من برج الكيفان: «أن الشيخ فركوس مخذول» ثم قال له أحد الطلاب: «لماذا قلت هذا؟» فأجاب: «عندي سلف وهو عبد الحميد الحجوري». ومع العلم، إن أيوب كان مدمنا على التدخين قبل دخوله إلى دماج.

يقول خليفة الجزائري من سوق أهراس: «إن الشيخ فركوس ليبوط (حذاء طويل)».

الحجوري يفسّق من كان يرى بالقصر في دماج وكانوا الطلاب يبلّغوا عنا.

يحيى الحجوري يقول عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب (الوصابي) أنه ماجن.

التجسس الذي اختص به بعض الطلاب مثل حسان القسنطيني حيث إنه كسر قفل باب أحد الإخوة ثم ذهب يبحث عن فتوى فوجد فتوى بالجواز عند أبي عمرو الحجوري، فقال هذا الأخير لا بأس لمصلحة الدعوة.

قال نعيم الحراشي: إن مشايخ الجزائر غير متميزين.

نصح حسان التيبازي محمود الجزائري بعدم الذهاب إلى الجامعة الإسلامية واستدل بقوله تعالى: ﴿أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ﴾

قال مصطفى الشلفي: «إن مشايخ الجزائر نحن عظّمناهم».

اتصل أحد الإخوة من السعودية بنعيم الحراشي وهذا الأخير كان يسجّل ذلك الاتصال بدون علم المتصل ثم أخذ الشريط إلى إمام الثقلين!

كان الحجوري يقول: «نحن لا نلزم أحدا في هذه الفتنة حتى ولدي عبد الرحمن لا نستطيع إلزامه والواقع عكس ذلك بل العجيب أن بعض الطلاب سُجنوا في غرفة الحراس».

تشبيه الحجوري المتوقفين مثل واقفة الإمام أحمد.

تزهيد الحجوري في الجامعة الإسلامية حتى قال: «إنها حزبية بحتة» ثم قال: «أنا لم أقل هذا» والكلام مسجل.

قول بعض الطلاب الأجانب في هذه الفتنة: «لو أتى الإمام أحمد وشيخ الإسلام ابن تيمية ما قبلنا قولهم»، نسأل الله العافية.

قال ياسين من مدينة الثنية بومرداس وهو في درس الصرف: المدخل إلى الصرف قال: «هل الشيخ لزهر درس المدخل أم لا؟».

تلفظ بعض الطلاب بكلام فاحش مثل قول رابح من حميز لبعض الإخوة: «أبول عليكم» أخبرنا بهذا محمود الجزائري.

سوء أدب يوسف الجزائري أبي حاتم العنابي مع الشيخ عبيد الجابري، وللعلم فأبو حاتم يوسف العنابي كان تاركا لصلاة الفجر وأجمع طلاب دماج على هذا. وما فعله في شنقيط موريتانيا أكبر دليل على سوء أدبه (مشاجرات إلى درجة قصوى) حتى طرد.

قول حسان القسنطيني لبعض الطلاب: «أنتم جماعة فَرْكَسْ»

طعن حسان القسنطيني في مشايخ الجزائر وعلى رأسهم الشيخ عز الدين والشيخ عبد الغني عوسات، ومضمون الطعن كون بعض الحركيين في زعمه يجلسون في حلق المشايخ وهذا دليل على عدم التميز، وفي خلال مناقشتي له قال: «إن غالب السلفيين في الجزائر متميعة»

قصة غريبة قالها يحيى الحجوري: «إن رجلا أكل القات ثم وضع دبره في العمارة وهو يقول للعمارة: «ادخلي ادخلي»! ... وهذا من شدة تأثير القات ».

يقول الحجوري في الشيخ عبيد الجابري: «إنه أعمى البصر والبصيرة».

قول الحجوري في الشيخ الألباني: «يا ليت الشيخ الألباني لم يؤلف في حكم تارك الصلاة وحجاب المرأة».

قول الحجوري في الشيخ الوصابي: «إنه خريج من مدرسة ابن سلول ويستحق الدكتورا في التحريش»

حسان القسنطيني يقول: «إن الشيخ عبد الغني عوسات مبنطل».

فتوى الحجوري: «إن من خرج من دار الحديث بسبب هذه الفتنة فهو حزبي».

ووصل بهم الغلو في الحجوري أن قالوا: «نعتقد أن كلام الشيخ في هذا الزمان ككلام الإمام أحمد في زمانه».
قال مصطفى الحراشي أن الشيخ العلامة صالح آل الشيخ لا يصل أصبع من أصابع يحيى الحجوري ، أخبرنا بهذا محمود الجزائري


(بالنسبة ) للشيخ أبي عمار عباس الجونة مدرس الأصول والقواعد

تصفح مؤلفات الشيخ فركوس وقال: «نذهب إليه في الجزائر» وكتب أسئلة ولم تصل إلى الشيخ . وقد طرده عصابة دماج وهو الآن في ذمار .



شهادة الأخ محمد عبد الباسط من منطقة الأربعاء بالجزائر العاصمة


( مكث سنة )





« سُجنت مع عبد الله السوفي وعلي الشلفي ثم اتصل عبد الله السوفي بيحيى الحجوري فقال : إننا في غرفة المسجونين ، فأقفل الهاتف في وجهه !! وقد جاء الحراس ( لسجن الإخوة ) بالأسلحة الرشاشة !!! ».



شهادة الأخ ياسين السطايفي الجزائري
( مكث سنة )


[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.jpg[/IMG] وأما الأخ الفاضل ياسين السطائفي الجزائري ( الذي مكث قرابة السنة ولم يستطع الاستمرار كثيرا ، إذ بعد أسبوع من مجيئه بُدّع لأنه دافع عن الشيخ المحقق العلامة أبي عبيدة مشهور بن حسن ـ حفظه الله ـ فصبر لأشهر ، ولكن ما استطاع تحمل الظلم والتجني والاعتداء من هؤلاء الفتانين الدماجيين ) ، هذا الأخ اكتفى بما ذكره الإخوة مقرّا لهم ، ويوجد عنده كمّ هائل من الأشرطة التي تفضح هؤلاء القوم ، ولولا مخافة تضييع وقتي مع هؤلاء لفرّغت بعض ما جاء فيها من الخزايا والبلايا ولنشرتها .


ولا حول ولا قوة إلا بالله
وفي الأخير هذه هدية أخص بها : المفتون أبا حاتم يوسف بن العيد العنابي الذي أنصحه بالمحافظة على صلاة الفجر وأن يزكي نفسه قبل الكلام في العلماء .

وللفتى ياسر الجيجلي وإخوانه الحدثاء حسين ونسيم ، وأقول لكم لا تغضبوا مني ولكن اغضبوا للدين والحق الذي شوّه ، وعودوا إلى رشدكم وستجدون أيدينا ممددة إليكم ، والله المستعان وعليه التكلان .

[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-1.jpg[/IMG]
__________________

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
السكايب : hicham14301
رد مع اقتباس