لا أريد الإكثار من الكلام لكن لابد من البيان ، بس أريد أعرف من صاغ نص الوثيقة وهل تم التوقيع تحت السوط ؟؟
نحن مسلمون : الرافضة في إسلامهم خلاف ذهب جمع من الأكابر كابن المبارك وهو أحد قولي الإمام مالك والبخاري وابن حزم والأشعري إلى أنهم كفار أصليين ، وإن كنت أقول بقول شيخ الإسلام بإسلامهم .
ربنا واحد وكتابنا واحد ونبينا واحد : هذا تضليل قبيح قرءان القوم هو قرءان فاطمة ونقل غير واحد من رؤوسهم كالجزائري إجماع الرافضة على القول بالتحريف ...أما قولهم في الربوبية والنبوة فيحتاج إلى مصنفات ...
اختلفنا في التفاصيل الفرعية : اللهم إن هذا زور وبهتان ..الخلاف في الفرعيات بين مالك والشافعي أما بين مالك والشافعي والحوثي ففي الله عز وجل ! وفي كتابه ورسوله ومن اختارهم لصحبة نبيه ...
التعايش السلمي بين الجانبين : نتعايش مع الحوثي ولا نتعايش مع السليماني والحجوري والحلبي ؟!..
التوقف عن الخطاب التحريضي والعدائي .. : أما مشايخ السنة فيجب التحريض عليهم لأن هذا التحريض مقدم على قتال اليهود والنصارى ( الفتح ، أما الدفع فالله أعلم بمقالتهم ، فقد سمعتم من ينكل بالمسلمين وهم يقاتلون اليهود دفعا لافتحا لأنهم من جماعة أهل البدع !!!) ، أما الحوثي فيجب ذكر محاسنهم لغرض التعايش وإن كان ولا بد فالصمت !!
فهل تم التوقيع بالقصد والاختيار ؟ أما تحت الإكراه المعتد به ؟
فاللهم إنا نبرأ إليك من هذه الوثيقة
|