صدق أخينا العمر والله ماسألت الشيخ علي الحلبي حفظه الله إلا أجابني بواسطة رسالة عبر الجوال فيرد عليها علما أن رده عليها يكلفه مالا وذلك من كرمه رفع الله قدره وقبل أيام سألته في ساعة متأخرة من الليل عن حديث ضعفه الشيخ الألباني ثم حسنه فسألته عن حكمه النهائي فأجابني حفظه الله فاليعذرني شيخنا كوني أتصلت به في وقت متأخر لكن عذري أني أرسلت له الرسالة فهو مخير بأن يجيبها على الفور أو عند الصباح أو في أي وقت وإن شاء ألا يرد عليها لكثرة مشاغله ولكثرة المتصلين فهو معذور وعلى الرأس والعين شيخنا الحبيب.
|