الذي يتهاون بدينه وعقيدته، ويسترخص شأنَهما، ولا يقيم لهما -في قلبه وعقله- وزناً: يَهُونُ عليه كلُّ شيء.. أخلاقُه، ووطنُه، ومالُه، وسائرُ ما لَه..
فاللهم احفظ علينا دينَنا -يا ذا الجلال والإكرام-..
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965)
|