. [COLOR="black"]
412*زائر
23-03-2017 06:49
Abo AbdeL-Qader
لم أرٓ أناساً يفرحون لانتقاصٍ يقع لبعضهم، أو انتكاسٍ يصيب أحداً منهم، أو تجريحاً يصيب مقدّٙماً فيهم؛ مثل:(غلاة الجرح والتجريح!)-مِن أتباع د.ربيع المدخلي ومقلّديه، ومتعصّبته!-هداهـ/ـم الله-..
...فها هم أولاء-بعد أن شبعوا(!)قدحاً وجرحاً وإسقاطاً لأهل السنّة-ينشغلون بأنفسهم! ويجرّحون ذواتهم!ويُسقطون مقدّٙميهم!!!
وكل هذا -منهم- لا يُتعجّٙب منه-إلى حدٍّ ما-!!
وإنما الذي يُتعجّٙب منه-كثيراً-:فرحُهم بهذا! وانشراحُهم له! وسرورُهم به! وتناديهم عليه!!
وكلُّ ذلك على سمع د.ربيع المدخلي، وبصره-هداه الله، وأحسن خاتمته-..
نعم؛ لم تُجْدِ محاولات د.ربيع المدخلي-الأخيرة-المتكاثرة-في استصلاح مريديه، وأتباعه، وتهدئتهم!
فلقد فُطموا-جميعاً-على الغلوّ البشع، والتعصّب القبيح، والأخلاق الفاسدة..
...اللهم اهدنا، وإياكم، وإياهم..إلى سواء السبيل..
****
من تغريدة للشيخ علي الحلبي/COLOR]
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
|