الله المستعان.
وماذا لو سالهم الضابط إن كانوا في طريقهم إلى 'العلامة' بوروبي؟ ماذا لو علموا أن وراء الزوايا الصوفية كبار المسؤولين؟
ومع ذلك, نعم الحمد لله المجتمع الجزائري لا زال فيه الخير الكثير ولا يزال فيه الخير الكثير. بل أقولها بصراحة: حتى عامة المتصوفة عندنا إن كلمتهم بعلم وأحسنت الكلام معهم, كثير منهم قد يستجيب أو على الأقل لن يعاديك.
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ.
|