أحسن الله لك أخي أبو مسلم ورحم الله الحافظ الإمام أبو أحمد محمد بن علي بن محمد الكَرَجي الشهير بالقصاب فقد شرقت بعقيدته قلوب الأشعرية قديما وحديثا لكن العتب على بعض الأكاديميين السعوديين الذين صارو يطالعوننا بإحياء مقالات المفوضة وكتبهم وتركوا الإجتهاد في إحياء آثار هؤلاء الأعلام
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة
إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة
عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة
«محمّد العيد»
|