قولوا لشيخ أبا بكر جزآك الله خيرا
حقا حالنا كحاله ونعاني ما يعانيه وكثير من إخواننا نالوا ما ناله
فواااااااااااااااااا أسفاه على الدكتور الذي كان يصلنا ما وصله من سمته وخلقه وعلمه فلما عايناه فوااااااااااااااااااا حصرتاه
نعم شؤم المعصية عظيم ومغبة مآلتها أليم حفظنا الله وإياكم
واستشراف الفتن موقع خطير وقد أمرنا سلفا بالنأي عنها فضلا عن إشعالها أو القرب منها فكيف بتطلبها والتخبط فيها.
أبا بكر كشفت أقل عيبه ... وأكثره ومعظمه سترتا
فقل ما شئت فيه من المخازي ... وضاعفها فأنك قد صدقتا
فلا ترض المعايب فهي عار ... عظيم يورث الإنسان مقتا
وتهوي بالوجيه من الثريا ... وتبدله مكان الفوق تحتا
كما الطاعات تبدلك الدراري ... وتجعلك القريب وإن بعدتا
وتنشر عنك في الدنيا جميلا ... وتلقى البر فيها حيث كنتا
وتمشي مناكبها عزيزا ... وتجني الحمد فما قد غرستا
وخف أبناء جنسك واخش منهم ...كما تخشى الضراغم والسبنتى
وخالطهم وزايلهم حذارا ... وكن كالسامري إذا لمستا
وإن جهلوا عليك فقل سلاما ... لعلك سوف تسلم إن فعلتا
ومن لك بالسلامة في زمان ...ينال العصم إلا إن عصمتا
رحم الله الألبيري ما أجمل نظمه وللفائدة فإن للشيخ عبد الرزاق شرح عليه إن كان فاتك فطلبه من موقعه.