وصلني الخبر منذ دقائق، عن طريق أحد إخواننا الفضلاء المقيمين في الرياض.
و لقد تأثرت بالخبر، و رضيت بالقدر، فلله الأمر من قبل و من بعد، وأسأل الله أن يكون الشيخ محمد الوصابي قد استراح من هم الدنيا و نصبها و عنائها و فتنها.
الهم افسح له في قبره و نور له فيه، اللهم قه عذاب القبر و عذاب النار.
اللهم لا تفتنا بعده.
آآآآآآآآآآآمييييييييييييين
|