لحد الآن لازلت مستفهما من حقيقة الإعلاميين و دورهم في الأمة !؟.
و أين محلّهم-و حُكمهم - في الشّريعة الإسلامية !؟.
و كان في وقت مضى يُستحى من هذه الوظيفة !!.
و بقدرة قادر أصبحت سُلطة رابعة بتأثير أوّلي !!!.
و خلاصتها : لُعبة سياسية عصرية قذرة بامتياز !.
يديرها أطراف متصارعون متعارضون، و ركب موجتها حزبيون إسلاميون -كما يُسمون أنفسهم !-.
و لو كان خيرا لسبقونا إليه -أي السلف -.
و لو كان خيرا لمنعونا منه - أي الغرب الكافر -!!.
|