مدرسة المشاغبين
قد يكون د. رسلان تخرج من مدرسة المشاغبين التي لا هم لها إلا التشويش على الطلبة النجباء النبغاء فهو لا يمل و لا يكل عن رمي المتفوقين عليه من أهل العلم السلفيين
إلا بالبوائق . تارة في أوصافهم الخلقية و تارة في عمل أمهاتهم المهنية !!!
أما بالنسة لذاك الجزائري المشار إليه فأطمئنك شيخنا أنه لا يعبأ بكلامه في مسائل العلم - خاصة الجرح و التعديل - لأنه لم يعرف لا بالحلق العلمية النافعة سوى قيل و قالوا . فهو و إن طبل و زمر للكلمة الرسلانية فليس له - عندنا في بلدنا - من يسمع أو يستجيب له .
فامض أبا الحرث فإن هؤلاء القوم قد فاتهم قطار العلم .
|