إن في ذلك لعبرة لأولي الألباب
نسأل الله السلامة من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، كما نسأله حسن الخاتمة...
فليس يحب أحدنا لنفسه ولا لإخوانه كمثل هاته خاتمته عافانا الله وإياكم أجمعين، ولا ريب أن في عنقه دماء كثييير من المسلمين بسبب فتاويه الضالة المضللة، ونحسبه لقي ما يستحق في الدنيا، وأمره إلى الله.
|